الرياض تحتضن أول مؤتمر للجمعية العالمية لاقتصاديات الطاقة بالشرق الأوسط

الرياض تحتضن أول مؤتمر للجمعية العالمية لاقتصاديات الطاقة بالشرق الأوسط

[ad_1]

الرياض تحتضن أول مؤتمر للجمعية العالمية لاقتصاديات الطاقة بالشرق الأوسط

يستقطب بشكل سنوي أكثر من 500 مشارك من أنحاء العالم


الثلاثاء – 16 شوال 1443 هـ – 17 مايو 2022 مـ


العاصمة السعودية الرياض (الشرق الأوسط)

الرياض: «الشرق الأوسط أونلاين»

تستضيف العاصمة السعودية الرياض خلال فبراير (شباط)، من العام المقبل المؤتمر العالمي الرابع والأربعين لاقتصاديات الطاقة، الذي يقام للمرة الأولى في منطقة الشرق الأوسط، وينظمه مركز الملك عبد الله للدراسات والبحوث البترولية (كابسارك) بالتعاون مع جمعية اقتصاديات الطاقة السعودية خلال الفترة 4 – 8 فبراير 2023م في مقر المركز.
وسيعقد المؤتمر تحت شعار «مسارات لمستقبل طاقة نظيفة ومستقرة ومستدامة» بالشراكة مع الجمعية العالمية لاقتصاديات الطاقة. ويعد المؤتمر تجمعاً عالمياً يضم الخبراء والمتخصصين لتسليط الضوء على قضايا الطاقة التقليدية والمتجددة وتحديات البيئة واستقرار أسواق الطاقة.
ويتناول المؤتمر سبع موضوعات تشمل الاقتصاد وتنويع مزيج الطاقة، والتنمية وتغير المناخ، وتحولات الطاقة ومساراتها، والاستثمار والتمويل في الطاقة، ووسائل وأساليب التنقل والتقنية، والكفاءة والتنافسية الصناعية، والتقلبات في سوق الطاقة وأمن إمداداتها.
ويستقطب المؤتمر بشكل سنوي أكثر من 500 مشارك من أنحاء العالم من مسؤولين حكوميين وقادة رأي وممثلي المنظمات الدولية والصناعية وأكاديميين وطلبة وغيرهم. وقد تأسست الجمعية العالمية لاقتصاديات الطاقة في عام 1977م بهدف تعزيز فهم اقتصاديات الطاقة وتطبيقاتها العملية. وستعقد الجمعية المؤتمر السنوي الثالث والأربعين هذا العام في طوكيو (اليابان).
ويعتبر مركز الملك عبد الله للدراسات والبحوث البترولية (كابسارك) مركز استشارات بحثي رائد في اقتصاديات الطاقة والاستدامة، يهدف إلى تطوير قطاع الطاقة في المملكة وتوجيه السياسات العالمية من خلال المشورة القائمة على الأدلة والبحوث التطبيقية، كما تعد جمعية اقتصاديات الطاقة السعودية والتي تشارك في الاستضافة جمعية أهلية غير ربحية تهدف إلى تعزيز فهم اقتصاديات الطاقة في المملكة من خلال إقامة الفعاليات وتوفير منصة للحوار حول التحديات التي تواجه الطاقة والصناعات المتعلقة بها.



السعودية


الطاقة المتجددة



[ad_2]

Source link

Leave a Reply