[ad_1]
وقال نائب المتحدث باسم الأمم المتحدة، فرحان حق، في المؤتمر الصحفي اليومي، إن السيدة مسويا ستلتقي خلال زيارتها بكبار المسؤولين الحكوميين وممثلي المنظمات الإنسانية والجهات المانحة.
كما تخطط لزيارة المشاريع الإنسانية والالتقاء بالمجتمعات المتضررة لمناقشة التحديات التي تواجهها.
وقد أسفرت إحدى عشرة سنة من النزاع عن معاناة هائلة للسكان المدنيين. وفاقمت الأزمة الاقتصادية وجائحة كورونا الاحتياجات الإنسانية للمدنيين.
وقال المتحدث الأممي إن عدد الأشخاص المحتاجين الآن بات أكثر من أي وقت مضى منذ بداية الصراع، حيث يحتاج 14.6 مليون شخص إلى المساعدة والحماية هذا العام.
شعب سوريا واللاجئون والدول المضيفة يستحقون التضامن
وكان المجتمع الدولي، قد تعهد مطلع الأسبوع بتقديم ما يقرب من 6.4 مليار يورو لعام 2022 وما بعده خلال مؤتمر بروكسل السادس حول “دعم مستقبل سوريا والمنطقة”، الذي نظمه الاتحاد الأوروبي وشاركت به الأمم المتحدة.
ووفق بيان المؤتمر الختامي، سيساعد التمويل الناس في سوريا والدول المجاورة التي تستضيف لاجئين سوريين.
وفي بيان مشترك قال وكيل الأمين العام للشؤون الإنسانية ومنسق الإغاثة في حالات الطوارئ، مارتن غريفيثس، والمفوض السامي للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين فيليبو غراندي، ومدير برنامج الأمم المتحدة الإنمائي أخيم شتاينر، في بيان مشترك اليوم قالوا فيه:
“يجب أن يكون حل الأزمة سياسياً. تعمل الأمم المتحدة، تحت قيادة المبعوث الخاص (غير بيدرسون)، على دفع هذا المسار. لكن شعب سوريا واللاجئين والدول المضيفة المجاورة يستحقون التضامن والدعم الدوليين المستمرين.”
[ad_2]
Source link