[ad_1]
جاء ذلك في تغريدات منفصلة على موقع المسؤولين الأممين على تويتر.
وقال السيد تور وينسلاند في تغريدته: “أدين بشدة مقتل مراسلة الجزيرة شيرين أبو عاقلة التي أصيبت صباح اليوم برصاص حي أثناء تغطيتها لعملية قامت بها قوات الأمن الإسرائيلية في جنين بالضفة الغربية المحتلة.”
وخلال العملية أصيب أيضا أحد زملائها الصحفيين بجراح، ويدعى علي سمودي.
المنسق الخاص وينسلاند تقدم بخالص التعازي لأسرة شيرين كما تمنى الشفاء العاجل للسيد سمودي.
ودعا المنسق الخاص إلى تحقيق فوري في مجريات الحادث مشددا على محاسبة المسؤولين عنه ومؤكدا على أهمية عدم استهداف الصحفيين وعاملين في وسائل الإعلام:“أدعو إلى إجراء تحقيق فوري وشامل ومحاسبة المسؤولين. لا ينبغي أبدا استهداف العاملين في وسائل الإعلام.”
الصحافة ليست جريمة
من جهتها شجبت منسقة الشؤون الإنسانية للأرض الفلسطينية المحتلة، لين هاستينغز، مقتل مراسلة الجزيرة شيرين أبو عاقلة، مشيرة إلى ما يوجهها الصحفيين من أخطار وتهديديات خلال القيام بعملهم اليومي.
وقالت في تغريدة على تويتر:
“بينما تحيي الأمم المتحدة حرية الصحافة العالمية في غزة اليوم، قُتلت صباح اليوم الصحيفة الفلسطينية، شيرين أبو عاقلة، أثناء تغطيتها للاشتباكات بين قوات الإسرائيلية والفلسطينيين في جنين، ما يظهر الأخطار التي يواجهها الصحفيون كل يوم.”
ودعت في تغريدتها إلى “إجراء تحقيقات فورية من أجل المساءلة”.
من جهته تقدم مكتب المتحدث باسم الأمين العام، بأحر التعازي لقناة الجزيرة، في تغريدة على موقعه الخاص على تويتر، مؤكدا في وسم أن “الصحافة ليست جريمة”.
[ad_2]
Source link