[ad_1]
وفي تغريدة على حسابه على تويتر أمس، قال السيد وينسلاند: “روّعني الهجوم الإرهابي الذي وقع هذا المساء في وسط إسرائيل والذي قُتل فيه ثلاثة إسرائيليين وأصيب عدد آخر بجراح.”
وأعرب عن أسفه “من استمرار حماس وغيرها في تمجيد وتشجيع مثل هذه الهجمات، مما يقوّض احتمالية مستقبل سلمي لكل من فلسطين/الفلسطينيين وإسرائيل/الإسرائيليين.”
ودعا الجميع إلى إدانة العنف والوقوف في وجه الإرهاب، قائلا: “أفكاري وصلواتي مع أهالي الضحايا،” ومتمنيا الشفاء العاجل للجرحى.
وهذا الهجوم هو الأحدث في سلسلة هجمات ضد إسرائيل نفذها فلسطينيون خلال الأشهر الماضية.
الأمم تحذر من عمليات إخلاء تهدد سكان مسافر يطا
وفي بيان منفصل صدر اليوم الجمعة، قالت المنسقة المقيمة ومنسقة الشؤون الإنسانية في الأرض الفلسطينية المحتلة، لين هاستينغز، إنه في 4 أيار/مايو، رفضت المحكمة العليا الإسرائيلية الالتماسات ضد أوامر إخلاء سكان مسافر يطّا في الضفة الغربية المحتلة.
وبحسب البيان، يطال القرار أكثر من ألف فلسطيني بينهم 500 طفل في الضفة الغربية المحتلة ويسمح بإخلاء السكان.
وأضافت المسؤولة الأممية أنه نظرا لاستنفاد جميع سبل الانتصاف القانونية المحلية، أصبح المجتمع الآن غير محمي ومعرّضا لخطر النزوح الوشيك.
وحذرت من أن أي عمليات إخلاء من هذا القبيل تؤدي إلى التشريد يمكن أن ترقى إلى مستوى النقل القسري، بما يتعارض مع قرارات مجلس الأمن التابع للأمم المتحدة والقانون الدولي.
وقالت: “أكرر النداءات التي وجهها أمين عام الأمم المتحدة إلى إسرائيل من أجل أن توقف عمليات الهدم والإخلاء في الأرض الفلسطينية المحتلة، تمشيا مع التزاماتها بموجب القانون الدولي.”
[ad_2]
Source link