[ad_1]
وذكر البيان أنه وعلى الرغم من تأكيد حركة أنصار الله، المعروفة أيضاً بالحوثيين، مراراً في تشرين الثاني/نوفمبر بأنه سيُطلق سراح الموظفَين فوراً، فإنَّ مكان وجودهما لا يزال مجهولاً.
وينتاب اليونسكو والمفوضية السامية لحقوق الإنسان القلق على سلامتهما.
وفي هذا الصدد، حثت اليونسكو والمفوضية السامية لحقوق الإنسان حركة أنصار الله على ضمان سلامة الموظفَين المعنيَين وعلى إطلاق سراحهما دون مزيد من التأخير.
وذكّر البيان بأن موظفي الأمم المتحدة يتمتعون بامتيازات وحصانات بموجب القانون الدولي والتي تعد أساسية لحسن أداء مهامهم الرسمية.
وكانت جماعة أنصار الله في آواخر الشهر الماضي، قد أطلقت سراح 12 محتجزا من الرعايا الأجانب – من إثيوبيا والهند وإندونيسيا والفلبين وميانمار والمملكة المتحدة. الأمر الذي رحب به المبعوث الخاص إلى اليمن، هانس غروندبرغ.
وشجع السيد غروندبرغ “الطرفين على مواصلة تعاونهما مع مكتب المبعوث الخاص للإفراج عن جميع السجناء.”
[ad_2]
Source link