من بستان «تويتر» – أخبار السعودية

من بستان «تويتر» – أخبار السعودية

[ad_1]

• «تويتر» الذي نحبه ونختلف في التعاطي معه يمنحنا من لحظة إلى أخرى الفرصة للتجوال في عالمه لنلتقي بفلاسفة وحكماء ورواة، بل فيه ما لذ وطاب من تنوير العقول لمن أراد أن يستزيد مما هو متاح له، فهل هناك أجمل من أن تجد كل العلوم بين يديك ولك حرية الاختيار.

• وفي هذه المساحة أحاول من حين إلى آخر أقطف لكم من بستان تويتر زهورا بعيداً عن رياضة أتعبناها ولم تتعبنا.

(1)

• أنت من تحدد قيمة نفسك فلا تصغر من شأنك حين ترى فخامة الآخرين.. فلو كانت القيمة تقاس بالأوزان لكانت الصخور أغلى من الألماس.

(2)

• كلما أحسنت ظنك.. أحسن الله حالك.. وكلما تمنيت الخير لغيرك جاءك الخير من حيث لا تحتسب.

(3)

• لو رأيت ما في قلوب الآخرين من الهموم.. لحمدت الله كثيراً على ما في قلبك.

(4)

• انتبه.. لا تتقمص «شخصية» مَنْ هو أكبر منك.. فارتداء الطفل أحذية الكبار لا تزيد في خطواته بل تعرقل سيره.

(5)

• لا تيأس إن طال بك البلاء.. فحينما قالت «مريم» يا ليتني مِتُّ قبل هذا، ولم تعلم أن في بطنها «نبي»..

• بعض الكُربات قد تحمل في طيّاتها كرامات.

(6)

• إذا عطاك الوقت عدّة خيارات

• اختر لقلبك … ما يليق بمقامه.

(7)

• «تخلصوا من كل العلاقات التي تؤذيكم

‏نفسيا وصحيا، واختموها بلا تردد، ‏فالعلاقات تتعوض ولكن الصحة لا تتعوض».

(8)

• أحلام مستغانمي:

«كلّما تواضعت مائدة إفطاري في رمضان، امتلأت روحي بما نقص على مائدتي، وسَكَنَتني فرحة مَن يملك كنزاً وحده يُدرك مكمنه.

‏أستحي أن أجلس إلى موائد زادت ولائمها عن الحد.. وهل أشهى من ولائم الزهد؟»

(9)

• ماركيز: «إن من يبذل الصداقة لمن يريد الحب، كمن يقدم الخبز لمن يموت من العطش».

•• ومضة

فقط تأمل حياتك واقنع بما رُزقت، فستجد حينها سببا للسعادة الدائمة.



[ad_2]

Source link

Leave a Reply