[ad_1]
نوهت بمؤشرات الميزانية الطموحة لتنفيذ المشاريع التنموية
اعتبرت الكاتبة الصحفية الدكتورة حواء القرني، أن قمة الاهتمام تتمثل في الرعاية والعناية الكبيرة التي توليها القيادة الحكيمة لقطاعي التعليم والرعاية الصحية، رافعة الشكر والتقدير لمقام خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، وولي عهده صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز آل سعود -رعاهما الله- وذلك بمناسبة صدور الميزانية العامة للدولة للعام المالي الجديد المالي القادم (1442 / 1443هـ)، الموافق (2021 ميلادي) والتي استحوذ فيها قطاعا التعليم والصحة على مخصصات كبيرة، تؤكد مدى حرص القيادة على مستقبل الوطن الذي يتمثل في بناء الإنسان وتوفير التعليم المتطور له ورعايته صحيًّا.
ونوهت “القرني” إلى مؤشرات الميزانية التي حملت بشريات كبيرة، ووصفتها بالميزانية الطموحة التي ركزت على الإنفاق على البرامج التنموية وعلى رأسها خدمات البنيات التحتية والرعاية الصحية.
وقالت: “هذا يدل على الاهتمام بصحة المواطنين والمقيمين وسلامتهم، بجانب اشتمالها على تنفيذ كبرى المشاريع التنموية؛ مما يؤكد حرص القيادة على تعزيز استدامة التنمية، والاستمرار في إنجاز مشاريع البنيات التحتية لخدمة المواطن وتوفير سبل الحياة الكريمة له”.
وأضافت: “البرامج التنموية والمشاريع الضخمة التي تضمنتها الميزانية سوف تعمل على توفير المزيد من فرص العمل للمواطنين، والاهتمام بكافة شرائح المجتمع، وهذا بدوره أكبر دليل على اهتمام القيادة الحكيمة بمستقبل المملكة وأجيالها المتعاقبة؛لذا لا غرابة من التلاحم الذي نجده ما بين الشعب وقيادته الرشيدة”.
“حواء القرني”: الاهتمام بقطاع التعليم يبني الإنسان ومستقبل الوطن
صحيفة سبق الإلكترونية
سبق
2020-12-16
اعتبرت الكاتبة الصحفية الدكتورة حواء القرني، أن قمة الاهتمام تتمثل في الرعاية والعناية الكبيرة التي توليها القيادة الحكيمة لقطاعي التعليم والرعاية الصحية، رافعة الشكر والتقدير لمقام خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، وولي عهده صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز آل سعود -رعاهما الله- وذلك بمناسبة صدور الميزانية العامة للدولة للعام المالي الجديد المالي القادم (1442 / 1443هـ)، الموافق (2021 ميلادي) والتي استحوذ فيها قطاعا التعليم والصحة على مخصصات كبيرة، تؤكد مدى حرص القيادة على مستقبل الوطن الذي يتمثل في بناء الإنسان وتوفير التعليم المتطور له ورعايته صحيًّا.
ونوهت “القرني” إلى مؤشرات الميزانية التي حملت بشريات كبيرة، ووصفتها بالميزانية الطموحة التي ركزت على الإنفاق على البرامج التنموية وعلى رأسها خدمات البنيات التحتية والرعاية الصحية.
وقالت: “هذا يدل على الاهتمام بصحة المواطنين والمقيمين وسلامتهم، بجانب اشتمالها على تنفيذ كبرى المشاريع التنموية؛ مما يؤكد حرص القيادة على تعزيز استدامة التنمية، والاستمرار في إنجاز مشاريع البنيات التحتية لخدمة المواطن وتوفير سبل الحياة الكريمة له”.
وأضافت: “البرامج التنموية والمشاريع الضخمة التي تضمنتها الميزانية سوف تعمل على توفير المزيد من فرص العمل للمواطنين، والاهتمام بكافة شرائح المجتمع، وهذا بدوره أكبر دليل على اهتمام القيادة الحكيمة بمستقبل المملكة وأجيالها المتعاقبة؛لذا لا غرابة من التلاحم الذي نجده ما بين الشعب وقيادته الرشيدة”.
16 ديسمبر 2020 – 1 جمادى الأول 1442
05:03 PM
نوهت بمؤشرات الميزانية الطموحة لتنفيذ المشاريع التنموية
اعتبرت الكاتبة الصحفية الدكتورة حواء القرني، أن قمة الاهتمام تتمثل في الرعاية والعناية الكبيرة التي توليها القيادة الحكيمة لقطاعي التعليم والرعاية الصحية، رافعة الشكر والتقدير لمقام خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، وولي عهده صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز آل سعود -رعاهما الله- وذلك بمناسبة صدور الميزانية العامة للدولة للعام المالي الجديد المالي القادم (1442 / 1443هـ)، الموافق (2021 ميلادي) والتي استحوذ فيها قطاعا التعليم والصحة على مخصصات كبيرة، تؤكد مدى حرص القيادة على مستقبل الوطن الذي يتمثل في بناء الإنسان وتوفير التعليم المتطور له ورعايته صحيًّا.
ونوهت “القرني” إلى مؤشرات الميزانية التي حملت بشريات كبيرة، ووصفتها بالميزانية الطموحة التي ركزت على الإنفاق على البرامج التنموية وعلى رأسها خدمات البنيات التحتية والرعاية الصحية.
وقالت: “هذا يدل على الاهتمام بصحة المواطنين والمقيمين وسلامتهم، بجانب اشتمالها على تنفيذ كبرى المشاريع التنموية؛ مما يؤكد حرص القيادة على تعزيز استدامة التنمية، والاستمرار في إنجاز مشاريع البنيات التحتية لخدمة المواطن وتوفير سبل الحياة الكريمة له”.
وأضافت: “البرامج التنموية والمشاريع الضخمة التي تضمنتها الميزانية سوف تعمل على توفير المزيد من فرص العمل للمواطنين، والاهتمام بكافة شرائح المجتمع، وهذا بدوره أكبر دليل على اهتمام القيادة الحكيمة بمستقبل المملكة وأجيالها المتعاقبة؛لذا لا غرابة من التلاحم الذي نجده ما بين الشعب وقيادته الرشيدة”.
[ad_2]
Source link
