ميزانية الخير امتداد لحكمة القيادة وعنايتها با

ميزانية الخير امتداد لحكمة القيادة وعنايتها با

[ad_1]

أكد المدير العام للتعليم بمنطقة تبوك إبراهيم بن حسين العمري، أن صدور الميزانية العامة يأتي استمرارًا لسياسة القيادة الحكيمة بالتركيز على الخدمات الأساسية للمواطنين.

وقال العمري إنه يوم سعيد بفضل الله على بلادنا الغالية، وما حملته ميزانية الخير والبركة لهذه البلاد العظيمة التي حققت في العام المنصرم 2020م -رغم الظروف التي مرت بالعالم- ميزانية رشاد وثبات وإنجاز، وبإذن الله تعالى ميزانية عام 2021م.

وأشار مدير التعليم في تصريح صحفي بهذه المناسبة إلى أن ما حملته الميزانية من بشائر للخير والتنمية، كان نتيجة لسياسة اقتصادية ناجحة ومميزة للمملكة ودعم متواصل لجميع القطاعات الحكومية ومنها التعليم؛ مما يدل على اهتمام الحكومة الرشيدة بالمواطن السعودي كفرد وحرصها على تنمية قدراته واستثمار طاقاته لتحقيق أعلى درجات التفوق؛ ليتمكن من إعمار أرضه وخدمة دينه؛ وخير مثال على ذلك هو تخصيص جل ميزانية الخير والبركة للتعليم لمواجهة تحديات المستقبل نحو تعليم متطور يتوافق مع ضرورات العصر الحديث.

وأضاف أن التعليم طالما حَظِيَ -وما زال يحظى- من قِبَل الدولة بالدعم والتطوير، والقادم يحمل بإذن الله الخير الكثير.

ولفت العمري إلى أن الميزانية الجديدة تمثّل دليلًا واضحًا على حكمة القيادة في استثمار خيرات البلاد وتوجيهها فيما يخدم المواطنين والمقيمين على هذه الأرض المباركة؛ مؤكدًا المسؤولية الكبيرة التي تقع على عاتق منسوبي التعليم للمساهمة في نهضة البلاد من خلال الاستثمار في الإنسان وترسيخ مفاهيم الرؤية الوطنية ومتطلباتها في نفوس الطلاب والطالبات؛ مشيرًا إلى أن التعليم دائمًا ما يجد النصيب الأكبر من ميزانيات الدولة؛ مما يجعل المسؤولية مضاعفة لبذل أقصى الجهود والتفاني لخدمة هذا الوطن الغالي على قلوب الجميع.

واختتم بأن الرفاهية والسلام والمحبة والعلم والتعليم هي سلاح جميع المواطنين؛ وهو ما تستهدفه الميزانية؛ داعيًا الله أن تؤدي نواتجها وتؤتي ثمارها اليانعة.

“مدير تعليم تبوك”: ميزانية الخير امتداد لحكمة القيادة وعنايتها بالمواطن


سبق

أكد المدير العام للتعليم بمنطقة تبوك إبراهيم بن حسين العمري، أن صدور الميزانية العامة يأتي استمرارًا لسياسة القيادة الحكيمة بالتركيز على الخدمات الأساسية للمواطنين.

وقال العمري إنه يوم سعيد بفضل الله على بلادنا الغالية، وما حملته ميزانية الخير والبركة لهذه البلاد العظيمة التي حققت في العام المنصرم 2020م -رغم الظروف التي مرت بالعالم- ميزانية رشاد وثبات وإنجاز، وبإذن الله تعالى ميزانية عام 2021م.

وأشار مدير التعليم في تصريح صحفي بهذه المناسبة إلى أن ما حملته الميزانية من بشائر للخير والتنمية، كان نتيجة لسياسة اقتصادية ناجحة ومميزة للمملكة ودعم متواصل لجميع القطاعات الحكومية ومنها التعليم؛ مما يدل على اهتمام الحكومة الرشيدة بالمواطن السعودي كفرد وحرصها على تنمية قدراته واستثمار طاقاته لتحقيق أعلى درجات التفوق؛ ليتمكن من إعمار أرضه وخدمة دينه؛ وخير مثال على ذلك هو تخصيص جل ميزانية الخير والبركة للتعليم لمواجهة تحديات المستقبل نحو تعليم متطور يتوافق مع ضرورات العصر الحديث.

وأضاف أن التعليم طالما حَظِيَ -وما زال يحظى- من قِبَل الدولة بالدعم والتطوير، والقادم يحمل بإذن الله الخير الكثير.

ولفت العمري إلى أن الميزانية الجديدة تمثّل دليلًا واضحًا على حكمة القيادة في استثمار خيرات البلاد وتوجيهها فيما يخدم المواطنين والمقيمين على هذه الأرض المباركة؛ مؤكدًا المسؤولية الكبيرة التي تقع على عاتق منسوبي التعليم للمساهمة في نهضة البلاد من خلال الاستثمار في الإنسان وترسيخ مفاهيم الرؤية الوطنية ومتطلباتها في نفوس الطلاب والطالبات؛ مشيرًا إلى أن التعليم دائمًا ما يجد النصيب الأكبر من ميزانيات الدولة؛ مما يجعل المسؤولية مضاعفة لبذل أقصى الجهود والتفاني لخدمة هذا الوطن الغالي على قلوب الجميع.

واختتم بأن الرفاهية والسلام والمحبة والعلم والتعليم هي سلاح جميع المواطنين؛ وهو ما تستهدفه الميزانية؛ داعيًا الله أن تؤدي نواتجها وتؤتي ثمارها اليانعة.

16 ديسمبر 2020 – 1 جمادى الأول 1442

02:27 PM


أكد المدير العام للتعليم بمنطقة تبوك إبراهيم بن حسين العمري، أن صدور الميزانية العامة يأتي استمرارًا لسياسة القيادة الحكيمة بالتركيز على الخدمات الأساسية للمواطنين.

وقال العمري إنه يوم سعيد بفضل الله على بلادنا الغالية، وما حملته ميزانية الخير والبركة لهذه البلاد العظيمة التي حققت في العام المنصرم 2020م -رغم الظروف التي مرت بالعالم- ميزانية رشاد وثبات وإنجاز، وبإذن الله تعالى ميزانية عام 2021م.

وأشار مدير التعليم في تصريح صحفي بهذه المناسبة إلى أن ما حملته الميزانية من بشائر للخير والتنمية، كان نتيجة لسياسة اقتصادية ناجحة ومميزة للمملكة ودعم متواصل لجميع القطاعات الحكومية ومنها التعليم؛ مما يدل على اهتمام الحكومة الرشيدة بالمواطن السعودي كفرد وحرصها على تنمية قدراته واستثمار طاقاته لتحقيق أعلى درجات التفوق؛ ليتمكن من إعمار أرضه وخدمة دينه؛ وخير مثال على ذلك هو تخصيص جل ميزانية الخير والبركة للتعليم لمواجهة تحديات المستقبل نحو تعليم متطور يتوافق مع ضرورات العصر الحديث.

وأضاف أن التعليم طالما حَظِيَ -وما زال يحظى- من قِبَل الدولة بالدعم والتطوير، والقادم يحمل بإذن الله الخير الكثير.

ولفت العمري إلى أن الميزانية الجديدة تمثّل دليلًا واضحًا على حكمة القيادة في استثمار خيرات البلاد وتوجيهها فيما يخدم المواطنين والمقيمين على هذه الأرض المباركة؛ مؤكدًا المسؤولية الكبيرة التي تقع على عاتق منسوبي التعليم للمساهمة في نهضة البلاد من خلال الاستثمار في الإنسان وترسيخ مفاهيم الرؤية الوطنية ومتطلباتها في نفوس الطلاب والطالبات؛ مشيرًا إلى أن التعليم دائمًا ما يجد النصيب الأكبر من ميزانيات الدولة؛ مما يجعل المسؤولية مضاعفة لبذل أقصى الجهود والتفاني لخدمة هذا الوطن الغالي على قلوب الجميع.

واختتم بأن الرفاهية والسلام والمحبة والعلم والتعليم هي سلاح جميع المواطنين؛ وهو ما تستهدفه الميزانية؛ داعيًا الله أن تؤدي نواتجها وتؤتي ثمارها اليانعة.



[ad_2]

Source link

Leave a Reply