«مهرجان سماء العلا» يحقق الرقم القياسي لأكبر عرض ليلي للمناطيد المضيئة في العالم

«مهرجان سماء العلا» يحقق الرقم القياسي لأكبر عرض ليلي للمناطيد المضيئة في العالم

[ad_1]

«مهرجان سماء العلا» يحقق الرقم القياسي لأكبر عرض ليلي للمناطيد المضيئة في العالم


الخميس – 7 شعبان 1443 هـ – 10 مارس 2022 مـ


بلغ عدد المناطيد التي أضاءت سماء العلا 142 منطاداً جوياً (الشرق الأوسط)

العلا: «الشرق الأوسط أونلاين»

تشهد العلا حالياً «مهرجان سماء العلا»، الذي يمتد حتى الثاني عشر من مارس (آذار) الحالي، كثالث مواسم لحظات العلا، حيث انطلق في شهر ديسمبر (كانون الأول) من العام الماضي «مهرجان شتاء طنطورة»، تلاه «مهرجان فنون العلا»، ثم «مهرجان سماء العلا»، وتختتم فعاليات لحظات العلا بمهرجان الراحة والاستجمام.
وتُعدّ فعالية المنطاد من أبرز فعاليات «مهرجان سماء العلا»، حيث تجذب العديد من المهتمين من حول العالم بهذه الفعالية، الذين يحظون بتجارب فريدة، من خلال التحليق في سماء العلا، والاستمتاع بالطبيعة الخلابة والإرث الحضاري للمحافظة.
وشهدت العلا تحقيق رقم قياسي جديد لـ«غينيس للأرقام القياسية»، تحت عنوان أكبر عرض ليلي للمناطيد المضيئة في العالم، الذي أحرزته لحظات العلا بالشراكة مع الاتحاد السعودي للمنطاد (سحاب) في الأول من شهر مارس 2022، بالقرب من موقع الحِجر الأثري.
وبلغ عدد المناطيد التي أضاءت سماء العلا 142 منطاداً جوياً، ليكسر المهرجان بهذا العدد رقمه القياسي السابق، البالغ 100 منطاد في عام 2019. كما شهد المهرجان توقيع مذكرة تفاهم بين «الهيئة الملكية لمحافظة العلا» و«الاتحاد السعودي للمنطاد» (سحاب)، تهدف لتعزيز التعاون بين الطرفين، لتكون العلا عاصمة المنطاد في المملكة.
يُذكر أن الاتحاد السعودي للمنطاد أطلق برنامجاً تدريبياً لتأهيل طياري المناطيد، حيث ابتعث الاتحاد 3 متدربين إلى هولندا، للحصول على رخصة طيار منطاد محترف الأوروبية (EASA)، للتحليق بالمنطاد ضمن المسار العملي لبرنامج سحاب لتدريب طياري المناطيد؛ وذلك لتنمية مواهب الممارسين لرياضة المناطيد في المملكة، الذي سيستهدف بالشراكة مع الهيئة الملكية لمحافظة العلا استقطاب 100 طيار منطاد عبر برنامج تدريبي، يستقبل طلبات التسجيل في الربع الثاني من العام الحالي.
وتأتي فعالية المنطاد وتحقيقها لهذا الرقم القياسي مرتين، تماشياً مع المستهدفات السياحية لـ«رؤية المملكة 2030»، لتعزيز السياحة لتكون رافداً مهماً للمملكة، لوجهات بالغة الثراء كالعلا، التي تُعدّ أكبر متحف حي مفتوح في العالم، بالإضافة إلى الاستثمار في تطوير رأس المال البشري، كركيزة أساسية من ركائز التنمية.



السعودية


العلا



[ad_2]

Source link

Leave a Reply