[ad_1]
نجح في السيطرة على الموقف وتمكَّن من قتله قبل التسلل إلى داخل الفناء والفصول
فوجئ عامل في إحدى المدارس شمال شرق محافظة أحد المسارحة بمنطقة “جازان” بوجود ثعبان داخل مكتب المدير، وذلك بعد وقت قصير من خروج طاقمها، وتمكن من قتله بالرغم من محاولته الاختفاء.
وفي التفاصيل، كان العامل يهم بتنظيف المدرسة “ابتدائية حصامة المحازرة” بعد خروج طاقمها اليوم الأحد، غير أنه فوجئ بظهور ثعبان يخرج من إحدى زوايا مكتب مدير المدرسة، فما كان منه إلا أن سيطر على الموقف بقتله قبل اختفائه والتسلل إلى داخل الفناء والفصول للاختباء للترصد بالطلاب والمعلمين.
وتقع المدرسة ضمن منطقة شبه جبلية، تكثر فيها الصخور والأشجار من حولها؛ ما يجعلها بؤرة خصبة لعيش الثعابين وغيرها من الزواحف والعقارب.
وبيَّن الأهالي أنهم اعتادوا ظهور هذا النوع من الثعابين وغيرها من الأنواع بشكل مستمر ولافت.. وعزوا الأسباب إلى تضاريس المنطقة، وأوضحوا أن الثعابين توجد بكثرة، وتتخفى دائمًا في المواقع التي تنتشر فيها الحشائش والمياه والتربة الرطبة، وحول الأشجار، وبالعشوائيات، والأماكن المظلمة.
ونبهوا إلى ضرورة الحذر منها؛ فقد تجدها في أي مكان في المنزل، بما فيها أسرَّة النوم والمطبخ ودورات المياه وغيرها.. فحيثما وجدت مبتغاها ستمكث وتستقر، وتهاجم الضحية دون سابق إنذار.
وكانت إحدى القرى القريبة من القرية التي تقع فيها المدرسة قد سجَّلت قبل عامين مأساة، وذلك عندما قتل ثعبان أسود طفلة بعد مهاجمتها بمدخل المنزل، فيما عثرت إحدى الأسر على ثعبان في سرير طفلهم قبل أن يتمكنوا من قتله.. وغيرها من القصص.
حدث في “جازان”.. “ثعبان” في مكتب مدير مدرسة.. وعامل ينقذ الطلاب من مأساة
قاسم الخبراني
سبق
2022-02-20
فوجئ عامل في إحدى المدارس شمال شرق محافظة أحد المسارحة بمنطقة “جازان” بوجود ثعبان داخل مكتب المدير، وذلك بعد وقت قصير من خروج طاقمها، وتمكن من قتله بالرغم من محاولته الاختفاء.
وفي التفاصيل، كان العامل يهم بتنظيف المدرسة “ابتدائية حصامة المحازرة” بعد خروج طاقمها اليوم الأحد، غير أنه فوجئ بظهور ثعبان يخرج من إحدى زوايا مكتب مدير المدرسة، فما كان منه إلا أن سيطر على الموقف بقتله قبل اختفائه والتسلل إلى داخل الفناء والفصول للاختباء للترصد بالطلاب والمعلمين.
وتقع المدرسة ضمن منطقة شبه جبلية، تكثر فيها الصخور والأشجار من حولها؛ ما يجعلها بؤرة خصبة لعيش الثعابين وغيرها من الزواحف والعقارب.
وبيَّن الأهالي أنهم اعتادوا ظهور هذا النوع من الثعابين وغيرها من الأنواع بشكل مستمر ولافت.. وعزوا الأسباب إلى تضاريس المنطقة، وأوضحوا أن الثعابين توجد بكثرة، وتتخفى دائمًا في المواقع التي تنتشر فيها الحشائش والمياه والتربة الرطبة، وحول الأشجار، وبالعشوائيات، والأماكن المظلمة.
ونبهوا إلى ضرورة الحذر منها؛ فقد تجدها في أي مكان في المنزل، بما فيها أسرَّة النوم والمطبخ ودورات المياه وغيرها.. فحيثما وجدت مبتغاها ستمكث وتستقر، وتهاجم الضحية دون سابق إنذار.
وكانت إحدى القرى القريبة من القرية التي تقع فيها المدرسة قد سجَّلت قبل عامين مأساة، وذلك عندما قتل ثعبان أسود طفلة بعد مهاجمتها بمدخل المنزل، فيما عثرت إحدى الأسر على ثعبان في سرير طفلهم قبل أن يتمكنوا من قتله.. وغيرها من القصص.
20 فبراير 2022 – 19 رجب 1443
11:28 PM
نجح في السيطرة على الموقف وتمكَّن من قتله قبل التسلل إلى داخل الفناء والفصول
فوجئ عامل في إحدى المدارس شمال شرق محافظة أحد المسارحة بمنطقة “جازان” بوجود ثعبان داخل مكتب المدير، وذلك بعد وقت قصير من خروج طاقمها، وتمكن من قتله بالرغم من محاولته الاختفاء.
وفي التفاصيل، كان العامل يهم بتنظيف المدرسة “ابتدائية حصامة المحازرة” بعد خروج طاقمها اليوم الأحد، غير أنه فوجئ بظهور ثعبان يخرج من إحدى زوايا مكتب مدير المدرسة، فما كان منه إلا أن سيطر على الموقف بقتله قبل اختفائه والتسلل إلى داخل الفناء والفصول للاختباء للترصد بالطلاب والمعلمين.
وتقع المدرسة ضمن منطقة شبه جبلية، تكثر فيها الصخور والأشجار من حولها؛ ما يجعلها بؤرة خصبة لعيش الثعابين وغيرها من الزواحف والعقارب.
وبيَّن الأهالي أنهم اعتادوا ظهور هذا النوع من الثعابين وغيرها من الأنواع بشكل مستمر ولافت.. وعزوا الأسباب إلى تضاريس المنطقة، وأوضحوا أن الثعابين توجد بكثرة، وتتخفى دائمًا في المواقع التي تنتشر فيها الحشائش والمياه والتربة الرطبة، وحول الأشجار، وبالعشوائيات، والأماكن المظلمة.
ونبهوا إلى ضرورة الحذر منها؛ فقد تجدها في أي مكان في المنزل، بما فيها أسرَّة النوم والمطبخ ودورات المياه وغيرها.. فحيثما وجدت مبتغاها ستمكث وتستقر، وتهاجم الضحية دون سابق إنذار.
وكانت إحدى القرى القريبة من القرية التي تقع فيها المدرسة قد سجَّلت قبل عامين مأساة، وذلك عندما قتل ثعبان أسود طفلة بعد مهاجمتها بمدخل المنزل، فيما عثرت إحدى الأسر على ثعبان في سرير طفلهم قبل أن يتمكنوا من قتله.. وغيرها من القصص.
window.fbAsyncInit = function() { FB.init({ appId : 636292179804270, autoLogAppEvents : true, xfbml : true, version : 'v2.10' }); FB.AppEvents.logPageView(); };
(function(d, s, id){ var js, fjs = d.getElementsByTagName(s)[0]; if (d.getElementById(id)) {return;} js = d.createElement(s); js.id = id; js.src = "https://connect.facebook.net/en_US/sdk.js"; fjs.parentNode.insertBefore(js, fjs); }(document, 'script', 'facebook-jssdk'));
[ad_2]
Source link