انطلاق أكبر تجمع لقيادات جمعيات الأيتام لبناء القدرات وتبادل الخب

انطلاق أكبر تجمع لقيادات جمعيات الأيتام لبناء القدرات وتبادل الخب

[ad_1]

تُنظمه جمعية “بناء” برعاية أمير الشرقية

تنطلق مبادرة “بناء قدرات وتبادل خبرات جمعيات الأيتام” في نسختها الخامسة، صباح غد الأحد، برعاية أمير المنطقة الشرقية، الأمير سعود بن نايف بن عبدالعزيز.

وتستضيف المبادرةَ المنطقةُ الشرقية بتنظيم من جمعية “بناء” لرعاية الأيتام، بمشاركة أكثر من 40 جمعية ومؤسسة رعاية، تمثل جمعيات أيتام جميع مناطق المملكة وبمشاركة العديد من الوزارات والجهات الحكومية المعنية بالقطاع غير الربحي والاستثمار الاجتماعي والتمويل.

وأوضح مدير عام جمعية “بناء”، عبدالله الخالدي، أن المبادرة تقيمها الجمعية للمرة الخامسة، بمشاركة قيادات جمعيات الأيتام على مستوى المملكة.

وقال: تسعى المبادرة للإثراء المعرفي لقطاع الأيتام وقياداته بمجال إسناد الخدمات الحكومية للقطاع غير الربحي في مجال اختصاصات جمعيات الأيتام من أجل تأهيل وتمكين ورعاية الأيتام.

وأضاف: تتواكب هذه المبادرة مع رؤية المملكة ٢٠٣٠، كما سيتم الإعلان عن نتائج دراسة مساهمة جمعيات رعاية الأيتام في القطاع غير الربحي في المملكة، التي نفّذها مركز علمي متخصص، وشارك فيها ٣٩ جمعية متخصصة في رعاية الأيتام.

وتابع: بلغت أعداد المستفيدين من خدمات جمعيات الأيتام (١٢٦.٢٢٣) يتيمًا، وعدد العاملين في الجمعيات (١٤٢٦) موظفًا وموظفة.

كما بيّنت الدراسة أرقامًا مهمة سيتم الإعلان عنها في الحفل الذي سيقام مساء الأحد.

وأشار “الخالدي” إلى إقامة العديد من ورش العمل وحلقات النقاش الثرية طوال فترة إقامة المبادرة؛ حيث تُعقد ورشة عمل “تحديات قطاع الأيتام والفرص من أجل استراتيجية واعدة”.

وتناقش الورشة أبرز التحديات والفرص في قطاع الأيتام والأدوات والممكنات التي تساهم في تطوير القطاع والمستفيدين.

كما تُقام حلقة نقاش حول “إسناد الخدمات الحكومية في القطاع الربحي”، وتبحث عددًا من المحاور؛ منها التعريف بالممكنات التشريعية لمبادرة الخدمات الحكومية للقطاع غير الربحي، ورفع كفاءة المنظمات غير الربحية في إسناد الخدمات الحكومية.

وتستعرض الحلقة تجارب بعض الجمعيات في الإسناد، كما تنظم ورشة قياس الأثر والجدوى الاجتماعية في الاستثمار الاجتماعي، وتهدف الورشة إلى تزويد المشاركين بالمعرفة النظرية والتطبيقية في قياس الأثر والجدوى الاجتماعية لمشروعات الاستثمار الاجتماعي، وتستهدف الورش صُنّاع القرار من قيادات جمعيات الأيتام (رؤساء وأعضاء مجالس الإدارات/ القيادات التنفيذية).

وأضاف “الخالدي”: تنظم ورشة “ابتكار مشاريع الاستثمار الاجتماعي”، وتهدف إلى تمكين قيادات جمعيات الأيتام من فهم أدوات الابتكار الاجتماعي، وتعقد أيضًا ورشة “أدوات تمويل الاستثمار الاجتماعي” وتهدف إلى الإلمام بطبيعة أدوات تمويل الاستثمار الاجتماعي.

كما تقام ورشة “بناء وحدات الاستثمار الاجتماعي”، وتهدف إلى تعريف وتدريب المشاركين بآلية بناء وحدات الاستثمار الاجتماعي في الجمعيات الأهلية.

وتُعتبر هذه المبادرة أكبر تجمع للمهتمين بخدمة الأيتام في جميع مناطق المملكة، وقد حرصت جمعيات الأيتام في المملكة على المشاركة من خلال ترشيح المشاركين منذ وقت مبكر.

وقدّم “الخالدي” شكره وتقديره لكل الشركاء والداعمين لهذه المبادرة النوعية، التي يعود أثرها على تحسين الخدمات والبرامج التي تقدّمها هذه الجمعيات لأيتام المملكة وأسرهم؛ بهدف تحسين حياتهم، وتحقيق تطلعاتهم، وتلبية احتياجاتهم.. إضافة إلى بناء قدرات العاملين في القطاع غير الربحي ورفع كفاءة الجمعيات، وتحقيق أثر أعمق للقطاع غير الربحي في الجوانب التنموية والمشاريع ذات الأثر الاجتماعي في مجال الأيتام.



المنطقة الشرقية
الأيتام
جمعيات الأيتام
جمعية بناء

انطلاق أكبر تجمع لقيادات جمعيات الأيتام لبناء القدرات وتبادل الخبرات غدًا


سبق

تنطلق مبادرة “بناء قدرات وتبادل خبرات جمعيات الأيتام” في نسختها الخامسة، صباح غد الأحد، برعاية أمير المنطقة الشرقية، الأمير سعود بن نايف بن عبدالعزيز.

وتستضيف المبادرةَ المنطقةُ الشرقية بتنظيم من جمعية “بناء” لرعاية الأيتام، بمشاركة أكثر من 40 جمعية ومؤسسة رعاية، تمثل جمعيات أيتام جميع مناطق المملكة وبمشاركة العديد من الوزارات والجهات الحكومية المعنية بالقطاع غير الربحي والاستثمار الاجتماعي والتمويل.

وأوضح مدير عام جمعية “بناء”، عبدالله الخالدي، أن المبادرة تقيمها الجمعية للمرة الخامسة، بمشاركة قيادات جمعيات الأيتام على مستوى المملكة.

وقال: تسعى المبادرة للإثراء المعرفي لقطاع الأيتام وقياداته بمجال إسناد الخدمات الحكومية للقطاع غير الربحي في مجال اختصاصات جمعيات الأيتام من أجل تأهيل وتمكين ورعاية الأيتام.

وأضاف: تتواكب هذه المبادرة مع رؤية المملكة ٢٠٣٠، كما سيتم الإعلان عن نتائج دراسة مساهمة جمعيات رعاية الأيتام في القطاع غير الربحي في المملكة، التي نفّذها مركز علمي متخصص، وشارك فيها ٣٩ جمعية متخصصة في رعاية الأيتام.

وتابع: بلغت أعداد المستفيدين من خدمات جمعيات الأيتام (١٢٦.٢٢٣) يتيمًا، وعدد العاملين في الجمعيات (١٤٢٦) موظفًا وموظفة.

كما بيّنت الدراسة أرقامًا مهمة سيتم الإعلان عنها في الحفل الذي سيقام مساء الأحد.

وأشار “الخالدي” إلى إقامة العديد من ورش العمل وحلقات النقاش الثرية طوال فترة إقامة المبادرة؛ حيث تُعقد ورشة عمل “تحديات قطاع الأيتام والفرص من أجل استراتيجية واعدة”.

وتناقش الورشة أبرز التحديات والفرص في قطاع الأيتام والأدوات والممكنات التي تساهم في تطوير القطاع والمستفيدين.

كما تُقام حلقة نقاش حول “إسناد الخدمات الحكومية في القطاع الربحي”، وتبحث عددًا من المحاور؛ منها التعريف بالممكنات التشريعية لمبادرة الخدمات الحكومية للقطاع غير الربحي، ورفع كفاءة المنظمات غير الربحية في إسناد الخدمات الحكومية.

وتستعرض الحلقة تجارب بعض الجمعيات في الإسناد، كما تنظم ورشة قياس الأثر والجدوى الاجتماعية في الاستثمار الاجتماعي، وتهدف الورشة إلى تزويد المشاركين بالمعرفة النظرية والتطبيقية في قياس الأثر والجدوى الاجتماعية لمشروعات الاستثمار الاجتماعي، وتستهدف الورش صُنّاع القرار من قيادات جمعيات الأيتام (رؤساء وأعضاء مجالس الإدارات/ القيادات التنفيذية).

وأضاف “الخالدي”: تنظم ورشة “ابتكار مشاريع الاستثمار الاجتماعي”، وتهدف إلى تمكين قيادات جمعيات الأيتام من فهم أدوات الابتكار الاجتماعي، وتعقد أيضًا ورشة “أدوات تمويل الاستثمار الاجتماعي” وتهدف إلى الإلمام بطبيعة أدوات تمويل الاستثمار الاجتماعي.

كما تقام ورشة “بناء وحدات الاستثمار الاجتماعي”، وتهدف إلى تعريف وتدريب المشاركين بآلية بناء وحدات الاستثمار الاجتماعي في الجمعيات الأهلية.

وتُعتبر هذه المبادرة أكبر تجمع للمهتمين بخدمة الأيتام في جميع مناطق المملكة، وقد حرصت جمعيات الأيتام في المملكة على المشاركة من خلال ترشيح المشاركين منذ وقت مبكر.

وقدّم “الخالدي” شكره وتقديره لكل الشركاء والداعمين لهذه المبادرة النوعية، التي يعود أثرها على تحسين الخدمات والبرامج التي تقدّمها هذه الجمعيات لأيتام المملكة وأسرهم؛ بهدف تحسين حياتهم، وتحقيق تطلعاتهم، وتلبية احتياجاتهم.. إضافة إلى بناء قدرات العاملين في القطاع غير الربحي ورفع كفاءة الجمعيات، وتحقيق أثر أعمق للقطاع غير الربحي في الجوانب التنموية والمشاريع ذات الأثر الاجتماعي في مجال الأيتام.

19 فبراير 2022 – 18 رجب 1443

06:35 PM


تُنظمه جمعية “بناء” برعاية أمير الشرقية

تنطلق مبادرة “بناء قدرات وتبادل خبرات جمعيات الأيتام” في نسختها الخامسة، صباح غد الأحد، برعاية أمير المنطقة الشرقية، الأمير سعود بن نايف بن عبدالعزيز.

وتستضيف المبادرةَ المنطقةُ الشرقية بتنظيم من جمعية “بناء” لرعاية الأيتام، بمشاركة أكثر من 40 جمعية ومؤسسة رعاية، تمثل جمعيات أيتام جميع مناطق المملكة وبمشاركة العديد من الوزارات والجهات الحكومية المعنية بالقطاع غير الربحي والاستثمار الاجتماعي والتمويل.

وأوضح مدير عام جمعية “بناء”، عبدالله الخالدي، أن المبادرة تقيمها الجمعية للمرة الخامسة، بمشاركة قيادات جمعيات الأيتام على مستوى المملكة.

وقال: تسعى المبادرة للإثراء المعرفي لقطاع الأيتام وقياداته بمجال إسناد الخدمات الحكومية للقطاع غير الربحي في مجال اختصاصات جمعيات الأيتام من أجل تأهيل وتمكين ورعاية الأيتام.

وأضاف: تتواكب هذه المبادرة مع رؤية المملكة ٢٠٣٠، كما سيتم الإعلان عن نتائج دراسة مساهمة جمعيات رعاية الأيتام في القطاع غير الربحي في المملكة، التي نفّذها مركز علمي متخصص، وشارك فيها ٣٩ جمعية متخصصة في رعاية الأيتام.

وتابع: بلغت أعداد المستفيدين من خدمات جمعيات الأيتام (١٢٦.٢٢٣) يتيمًا، وعدد العاملين في الجمعيات (١٤٢٦) موظفًا وموظفة.

كما بيّنت الدراسة أرقامًا مهمة سيتم الإعلان عنها في الحفل الذي سيقام مساء الأحد.

وأشار “الخالدي” إلى إقامة العديد من ورش العمل وحلقات النقاش الثرية طوال فترة إقامة المبادرة؛ حيث تُعقد ورشة عمل “تحديات قطاع الأيتام والفرص من أجل استراتيجية واعدة”.

وتناقش الورشة أبرز التحديات والفرص في قطاع الأيتام والأدوات والممكنات التي تساهم في تطوير القطاع والمستفيدين.

كما تُقام حلقة نقاش حول “إسناد الخدمات الحكومية في القطاع الربحي”، وتبحث عددًا من المحاور؛ منها التعريف بالممكنات التشريعية لمبادرة الخدمات الحكومية للقطاع غير الربحي، ورفع كفاءة المنظمات غير الربحية في إسناد الخدمات الحكومية.

وتستعرض الحلقة تجارب بعض الجمعيات في الإسناد، كما تنظم ورشة قياس الأثر والجدوى الاجتماعية في الاستثمار الاجتماعي، وتهدف الورشة إلى تزويد المشاركين بالمعرفة النظرية والتطبيقية في قياس الأثر والجدوى الاجتماعية لمشروعات الاستثمار الاجتماعي، وتستهدف الورش صُنّاع القرار من قيادات جمعيات الأيتام (رؤساء وأعضاء مجالس الإدارات/ القيادات التنفيذية).

وأضاف “الخالدي”: تنظم ورشة “ابتكار مشاريع الاستثمار الاجتماعي”، وتهدف إلى تمكين قيادات جمعيات الأيتام من فهم أدوات الابتكار الاجتماعي، وتعقد أيضًا ورشة “أدوات تمويل الاستثمار الاجتماعي” وتهدف إلى الإلمام بطبيعة أدوات تمويل الاستثمار الاجتماعي.

كما تقام ورشة “بناء وحدات الاستثمار الاجتماعي”، وتهدف إلى تعريف وتدريب المشاركين بآلية بناء وحدات الاستثمار الاجتماعي في الجمعيات الأهلية.

وتُعتبر هذه المبادرة أكبر تجمع للمهتمين بخدمة الأيتام في جميع مناطق المملكة، وقد حرصت جمعيات الأيتام في المملكة على المشاركة من خلال ترشيح المشاركين منذ وقت مبكر.

وقدّم “الخالدي” شكره وتقديره لكل الشركاء والداعمين لهذه المبادرة النوعية، التي يعود أثرها على تحسين الخدمات والبرامج التي تقدّمها هذه الجمعيات لأيتام المملكة وأسرهم؛ بهدف تحسين حياتهم، وتحقيق تطلعاتهم، وتلبية احتياجاتهم.. إضافة إلى بناء قدرات العاملين في القطاع غير الربحي ورفع كفاءة الجمعيات، وتحقيق أثر أعمق للقطاع غير الربحي في الجوانب التنموية والمشاريع ذات الأثر الاجتماعي في مجال الأيتام.



[ad_2]

Source link

Leave a Reply