بعد 11 عامًا.. أهالي العارضة يطالبون “نزاهة” بفتح ملف العيون الحا

بعد 11 عامًا.. أهالي العارضة يطالبون “نزاهة” بفتح ملف العيون الحا

[ad_1]

أكدوا أن المناشدات والانتظار والوعود التي تطلقها الأمانة لم تُثمر شيئًا

طالب سكان بمحافظة العارضة شرق منطقة جازان هيئة مكافحة الفساد “نزاهة” بفتح ملف العيون الحارة، التي تُعتبر واحدة من أهم المعالم السياحية الاستشفائية بالمحافظة والمنطقة، وأوضحوا أن المناشدات والانتظار لسنوات، والوعود التي تطلقها الأمانة، جميعها لم تُثمر شيئًا، وبقيت الحال على ما هي عليه بالرغم من أهميتها.

وكان توجيه قد صدر قبل نحو 11 عامًا من قِبل أمير المنطقة للأمانة بتطويرها، وتوفير الخدمات الضرورية لها، والاهتمام بصيانتها بشكل دوري؛ حتى تكون مهيَّأة لاستقبال الزوَّار من داخل السعودية وخارجها.

وكشفت بلدية العارضة في يناير الماضي لـ”سبق” أن ملف قضية العيون الحارة لا يزال منظورًا شرعًا، ولم يصدر به حكم نهائي إلى تاريخه. وجاء تصريح البلدية على الرغم من صدور تصريح آخر لها قِبل أكثر من أربعة أعوام، يؤكد أنها قضية منظورة في المحاكم، رُفعت ضد أشخاص ادعوا ملكيتها.

وبحسب نظام المياه الجديد الذي أطلقته وزارة البيئة والمياه والزراعة، فإن جميع مصادر المياه الجوفية والسطحية داخل حدود السعودية ومياهها الإقليمية ملك للدولة، ومنها مياه العيون، بجانب الآبار والينابيع والسدود ومياه الأمطار.

وكانت العيون الحارة بالعارضة قد تحولت من مقصد استشفائي للعديد من الأمراض الجلدية إلى واقع مؤلم، وبؤرة خصبة للأمراض؛ وذلك بعد أن طالها الإهمال.

فيما قال بعض الزوار من قاصديها إنه من المؤسف أن يبقى مَعْلم سياحي مهم ونادر الوجود، مثل “العيون الحارة”، في طي النسيان، ومهملاً بهذا الشكل.. لافتين إلى أنها تعتبر واجهة للمحافظة؛ ويجب الاهتمام بها وبمرافقها، وذلك بإعادة تأهيلها، خاصة أن موقعها جاذب، وتُعتبر منطقة سياحية نظرًا لوجود بحيرة السد، وحديقة مجاورة، وممشى ضخم.

هيئة الرقابة ومكافحة الفساد
نزاهة
العارضة
جازان
محافظة العارضة
منطقة جازان

بعد 11 عامًا.. أهالي العارضة يطالبون “نزاهة” بفتح ملف العيون الحارة


سبق

طالب سكان بمحافظة العارضة شرق منطقة جازان هيئة مكافحة الفساد “نزاهة” بفتح ملف العيون الحارة، التي تُعتبر واحدة من أهم المعالم السياحية الاستشفائية بالمحافظة والمنطقة، وأوضحوا أن المناشدات والانتظار لسنوات، والوعود التي تطلقها الأمانة، جميعها لم تُثمر شيئًا، وبقيت الحال على ما هي عليه بالرغم من أهميتها.

وكان توجيه قد صدر قبل نحو 11 عامًا من قِبل أمير المنطقة للأمانة بتطويرها، وتوفير الخدمات الضرورية لها، والاهتمام بصيانتها بشكل دوري؛ حتى تكون مهيَّأة لاستقبال الزوَّار من داخل السعودية وخارجها.

وكشفت بلدية العارضة في يناير الماضي لـ”سبق” أن ملف قضية العيون الحارة لا يزال منظورًا شرعًا، ولم يصدر به حكم نهائي إلى تاريخه. وجاء تصريح البلدية على الرغم من صدور تصريح آخر لها قِبل أكثر من أربعة أعوام، يؤكد أنها قضية منظورة في المحاكم، رُفعت ضد أشخاص ادعوا ملكيتها.

وبحسب نظام المياه الجديد الذي أطلقته وزارة البيئة والمياه والزراعة، فإن جميع مصادر المياه الجوفية والسطحية داخل حدود السعودية ومياهها الإقليمية ملك للدولة، ومنها مياه العيون، بجانب الآبار والينابيع والسدود ومياه الأمطار.

وكانت العيون الحارة بالعارضة قد تحولت من مقصد استشفائي للعديد من الأمراض الجلدية إلى واقع مؤلم، وبؤرة خصبة للأمراض؛ وذلك بعد أن طالها الإهمال.

فيما قال بعض الزوار من قاصديها إنه من المؤسف أن يبقى مَعْلم سياحي مهم ونادر الوجود، مثل “العيون الحارة”، في طي النسيان، ومهملاً بهذا الشكل.. لافتين إلى أنها تعتبر واجهة للمحافظة؛ ويجب الاهتمام بها وبمرافقها، وذلك بإعادة تأهيلها، خاصة أن موقعها جاذب، وتُعتبر منطقة سياحية نظرًا لوجود بحيرة السد، وحديقة مجاورة، وممشى ضخم.

19 فبراير 2022 – 18 رجب 1443

12:47 AM


أكدوا أن المناشدات والانتظار والوعود التي تطلقها الأمانة لم تُثمر شيئًا

طالب سكان بمحافظة العارضة شرق منطقة جازان هيئة مكافحة الفساد “نزاهة” بفتح ملف العيون الحارة، التي تُعتبر واحدة من أهم المعالم السياحية الاستشفائية بالمحافظة والمنطقة، وأوضحوا أن المناشدات والانتظار لسنوات، والوعود التي تطلقها الأمانة، جميعها لم تُثمر شيئًا، وبقيت الحال على ما هي عليه بالرغم من أهميتها.

وكان توجيه قد صدر قبل نحو 11 عامًا من قِبل أمير المنطقة للأمانة بتطويرها، وتوفير الخدمات الضرورية لها، والاهتمام بصيانتها بشكل دوري؛ حتى تكون مهيَّأة لاستقبال الزوَّار من داخل السعودية وخارجها.

وكشفت بلدية العارضة في يناير الماضي لـ”سبق” أن ملف قضية العيون الحارة لا يزال منظورًا شرعًا، ولم يصدر به حكم نهائي إلى تاريخه. وجاء تصريح البلدية على الرغم من صدور تصريح آخر لها قِبل أكثر من أربعة أعوام، يؤكد أنها قضية منظورة في المحاكم، رُفعت ضد أشخاص ادعوا ملكيتها.

وبحسب نظام المياه الجديد الذي أطلقته وزارة البيئة والمياه والزراعة، فإن جميع مصادر المياه الجوفية والسطحية داخل حدود السعودية ومياهها الإقليمية ملك للدولة، ومنها مياه العيون، بجانب الآبار والينابيع والسدود ومياه الأمطار.

وكانت العيون الحارة بالعارضة قد تحولت من مقصد استشفائي للعديد من الأمراض الجلدية إلى واقع مؤلم، وبؤرة خصبة للأمراض؛ وذلك بعد أن طالها الإهمال.

فيما قال بعض الزوار من قاصديها إنه من المؤسف أن يبقى مَعْلم سياحي مهم ونادر الوجود، مثل “العيون الحارة”، في طي النسيان، ومهملاً بهذا الشكل.. لافتين إلى أنها تعتبر واجهة للمحافظة؛ ويجب الاهتمام بها وبمرافقها، وذلك بإعادة تأهيلها، خاصة أن موقعها جاذب، وتُعتبر منطقة سياحية نظرًا لوجود بحيرة السد، وحديقة مجاورة، وممشى ضخم.



[ad_2]

Source link

Leave a Reply