[ad_1]
على هامش أعمال مؤتمر ميونخ للأمن المنعقد في جمهورية ألمانيا الاتحادية
التقى وزير الخارجية، الأمير فيصل بن فرحان بن عبدالله، نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الخارجية في دولة قطر، الشيخ محمد بن عبدالرحمن آل ثاني، وذلك على هامش أعمال مؤتمر ميونخ للأمن المنعقد في جمهورية ألمانيا الاتحادية.
وجرى خلال اللقاء استعراض أوجه العلاقات الأخوية الراسخة في العديد من مجالات التعاون المشترك، وسُبل دعمها وتعزيزها بما يخدم مصالح البلدَيْن، ويحقق مزيدًا من الاستقرار والازدهار للبلدَيْن والشعبَيْن الشقيقَيْن.
وتطرق الجانبان إلى فرص تعزيز التنسيق الثنائي بمختلف المجالات، ولاسيما السياسية والأمنية والاقتصادية، إضافة إلى مناقشة سُبل دعم كل ما من شأنه الإسهام في استقرار المنطقة، وحفظ الأمن والسلم الدوليَّيْن. كما تبادل الجانبان وجهات النظر حيال العديد من القضايا الإقليمية والدولية.
“ابن فرحان” يستعرض العلاقات الأخوية والمصالح المشتركة مع وزير خارجية قطر
وكالة الأنباء السعودية (واس)
سبق
2022-02-19
التقى وزير الخارجية، الأمير فيصل بن فرحان بن عبدالله، نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الخارجية في دولة قطر، الشيخ محمد بن عبدالرحمن آل ثاني، وذلك على هامش أعمال مؤتمر ميونخ للأمن المنعقد في جمهورية ألمانيا الاتحادية.
وجرى خلال اللقاء استعراض أوجه العلاقات الأخوية الراسخة في العديد من مجالات التعاون المشترك، وسُبل دعمها وتعزيزها بما يخدم مصالح البلدَيْن، ويحقق مزيدًا من الاستقرار والازدهار للبلدَيْن والشعبَيْن الشقيقَيْن.
وتطرق الجانبان إلى فرص تعزيز التنسيق الثنائي بمختلف المجالات، ولاسيما السياسية والأمنية والاقتصادية، إضافة إلى مناقشة سُبل دعم كل ما من شأنه الإسهام في استقرار المنطقة، وحفظ الأمن والسلم الدوليَّيْن. كما تبادل الجانبان وجهات النظر حيال العديد من القضايا الإقليمية والدولية.
19 فبراير 2022 – 18 رجب 1443
01:54 AM
على هامش أعمال مؤتمر ميونخ للأمن المنعقد في جمهورية ألمانيا الاتحادية
التقى وزير الخارجية، الأمير فيصل بن فرحان بن عبدالله، نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الخارجية في دولة قطر، الشيخ محمد بن عبدالرحمن آل ثاني، وذلك على هامش أعمال مؤتمر ميونخ للأمن المنعقد في جمهورية ألمانيا الاتحادية.
وجرى خلال اللقاء استعراض أوجه العلاقات الأخوية الراسخة في العديد من مجالات التعاون المشترك، وسُبل دعمها وتعزيزها بما يخدم مصالح البلدَيْن، ويحقق مزيدًا من الاستقرار والازدهار للبلدَيْن والشعبَيْن الشقيقَيْن.
وتطرق الجانبان إلى فرص تعزيز التنسيق الثنائي بمختلف المجالات، ولاسيما السياسية والأمنية والاقتصادية، إضافة إلى مناقشة سُبل دعم كل ما من شأنه الإسهام في استقرار المنطقة، وحفظ الأمن والسلم الدوليَّيْن. كما تبادل الجانبان وجهات النظر حيال العديد من القضايا الإقليمية والدولية.
[ad_2]
Source link
