مواقف المملكة أعطت قوة دفع إيجابية للعمل العربي المش

مواقف المملكة أعطت قوة دفع إيجابية للعمل العربي المش

[ad_1]

خلال الجلسة الافتتاحية للمؤتمر الثاني والثلاثين للاتحاد البرلماني العربي

نوه رئيس مجلس الشورى الشيخ الدكتور عبدالله بن محمد بن إبراهيم آل الشيخ بالنجاحات الكبيرة والمواقف الحاسمة لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، وصاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع -يحفظهما الله-، التي أعطت قوة دفع إيجابية لمنظومة العمل العربي المشترك، مؤكدًا أن هذه الجهود جسدتها خطوات عملية لدعم ومساندة جميع الدول العربية.

جاء ذلك خلال كلمة لرئيس مجلس الشورى في الجلسة الافتتاحية للمؤتمر الثاني والثلاثين للاتحاد البرلماني العربي الذي انطلقت أعماله اليوم في العاصمة المصرية القاهرة، بحضور رؤساء المجالس والبرلمانات في الدول العربية والأمين العام لجامعة الدول العربية أحمد أبو الغيط.

وأكد رفض المملكة وإدانتها للهجمات التي تشنها ميليشيا الحوثي الإرهابية المدعومة من إيران على الأعيان المدنية والمنشآت الحيوية في المملكة والإمارات العربية المتحدة وممرات الملاحة الدولية في البحر الأحمر، بهدف زعزعة أمن المنطقة واستقرارها، مجددًا التأكيد على أن المملكة حريصة على تحقيق الأمن والاستقرار في الجمهورية اليمنية، ورفع المعاناة الإنسانية عن شعبها الشقيق، مشددًا على موقف المملكة وتأكيدها على مبادرتها لإنهاء الصراع الدائر في اليمن، ودعم الجهود الأممية والدولية للتوصل إلى حل سياسي وفقًا للمرجعيات الثلاث: “المبادرة الخليجية وآليتها التنفيذية، ومخرجات الحوار الوطني الشامل، وقرار مجلس الأمن الدولي “2216”، مشيدًا في الوقت ذاته بما يبذله تحالف دعم الشرعية في اليمن من جهود لدرء التهديد عن المنطقة.

ولفت آل الشيخ النظر إلى حرص المملكة على الاضطلاع بدورها الإنساني عبر تقديم العون والمساعدة لرفع المعاناة عن الشعوب العربية في مِحَنها وأزماتها، ومواصلة مساعيها في الدور الإنساني الذي تقوم به ممثلةً في مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية لدعم الشعب اليمني عبر برامج ومشروعات تنفذ بالشراكة مع المنظمات الدولية.

وأشار إلى تأكيد المملكة على أمن واستقرار المنطقة، وإدانتها للسياسات العدوانية لإيران، ودعمها للجهود الدولية لمنع حيازتها للسلاح النووي، ودعوتها للتعاون الكامل مع الوكالة الدولية للطاقة الذرية، والعودة بصفة عاجلة إلى الالتزام بخطة العمل الشاملة لمعالجة جميع القضايا المتعلقة بضمان استدامة الأمن والأمان والازدهار في المنطقة.

وأبان خلال المؤتمر أن القضية الفلسطينية تظل قضية محورية ثابتة وراسخة للمملكة، وفي مقدمة اهتماماتهما، مستندةً في ذلك على ثوابت ومرتكزات تهدف في مجملها إلى تحقيق السلام العادل والشامل المبني على قرارات الشرعية الدولية، ومبادرة السلام العربية، وصولًا إلى إقامة الدولة الفلسطينية المستقلة على حدود 1967 وعاصمتها القدس الشرقية.

وأوضح الدكتور آل الشيخ أن في مقدمة أهداف المملكة العربية السعودية الخارجية الإسهام في الحفاظ على الأمن والازدهار والنماء إقليميًا ودوليًا، والسعي لضمان تحقيق رؤية المملكة 2030، التي تطمح من خلالها إلى أن يكون هناك اقتصاد رائد ومجتمع فاعل ومُسهم في نهضة البشرية وحضارتها، بما ينعكس إيجابًا على التنمية والازدهار والاستقرار.

ودعا رئيس مجلس الشورى في ختام كلمته الدول العربية كافة إلى بناء مستقبل واعد للأجيال في الوطن العربي بالاستناد على قوة الانتماء لشعوبه وما يزخر به من كفاءات بشرية وثروات طبيعية وموروث حضاري وعربي وإسلامي عريق، مؤكدًا أن المملكة تنظر بعين التفاؤل على قدرة الدول والشعوب العربية على تحقيق ما فيه رفعتها وتقدمها وازدهارها.

من جانب آخر افتتح معالي رئيس المجلس الوطني الاتحادي بدولة الإمارات العربية المتحدة رئيس الاتحاد البرلماني العربي في دورته الحالية الأستاذ صقر غباش الجلسة الأولى للمؤتمر بكلمة أكد خلالها أن الواقع العربي في ظل ما يواجهه من عقبات وتحديات وتدخلات يتطلب بلورة عمل برلماني عربي مؤثر، للحفاظ على المصالح العربية وحفظ أمن واستقرار الدول العربية.

في حين أوضح الأمين العام لجامعة الدول العربية في كلمة ألقاها خلال المؤتمر أن العالم العربي يمر بمرحلة تاريخية صعبة، تستدعي تطوير آليات العمل العربي المشترك، مشيرًا إلى ما تواجهه الأمة العربية من سياسات توسعية وهجومية تنتهكها بعض دول المنطقة.

ودان أبو الغيط في كلمته الهجمات الإرهابية التي تستهدف الأعيان المدنية في المملكة العربية السعودية والإمارات العربية المتحدة، مؤكدًا أن تزويد الميليشيا الإرهابية الحوثية بالسلاح والصواريخ الباليستية يعد انتهاكًا صارخًا للقانون الدولي، ويشكل خطرًا وتهديدًا على الممرات البحرية.

وبحث البرلمانيون العرب في مؤتمرهم عددًا من الموضوعات المدرجة على جدول أعمالهم، تمهيدًا لإعلانهم البيان الختامي، حيث استمع المؤتمرون إلى كلمات رؤساء البرلمانات والمجالس التشريعية في الدول العربية، وجرى استعراض التقارير الخاصة بالأمانة العامة للاتحاد.


رئيس مجلس الشورى
اللاتحاد البرلماني العربي

رئيس الشورى: مواقف المملكة أعطت قوة دفع إيجابية للعمل العربي المشترك


سبق

نوه رئيس مجلس الشورى الشيخ الدكتور عبدالله بن محمد بن إبراهيم آل الشيخ بالنجاحات الكبيرة والمواقف الحاسمة لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، وصاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع -يحفظهما الله-، التي أعطت قوة دفع إيجابية لمنظومة العمل العربي المشترك، مؤكدًا أن هذه الجهود جسدتها خطوات عملية لدعم ومساندة جميع الدول العربية.

جاء ذلك خلال كلمة لرئيس مجلس الشورى في الجلسة الافتتاحية للمؤتمر الثاني والثلاثين للاتحاد البرلماني العربي الذي انطلقت أعماله اليوم في العاصمة المصرية القاهرة، بحضور رؤساء المجالس والبرلمانات في الدول العربية والأمين العام لجامعة الدول العربية أحمد أبو الغيط.

وأكد رفض المملكة وإدانتها للهجمات التي تشنها ميليشيا الحوثي الإرهابية المدعومة من إيران على الأعيان المدنية والمنشآت الحيوية في المملكة والإمارات العربية المتحدة وممرات الملاحة الدولية في البحر الأحمر، بهدف زعزعة أمن المنطقة واستقرارها، مجددًا التأكيد على أن المملكة حريصة على تحقيق الأمن والاستقرار في الجمهورية اليمنية، ورفع المعاناة الإنسانية عن شعبها الشقيق، مشددًا على موقف المملكة وتأكيدها على مبادرتها لإنهاء الصراع الدائر في اليمن، ودعم الجهود الأممية والدولية للتوصل إلى حل سياسي وفقًا للمرجعيات الثلاث: “المبادرة الخليجية وآليتها التنفيذية، ومخرجات الحوار الوطني الشامل، وقرار مجلس الأمن الدولي “2216”، مشيدًا في الوقت ذاته بما يبذله تحالف دعم الشرعية في اليمن من جهود لدرء التهديد عن المنطقة.

ولفت آل الشيخ النظر إلى حرص المملكة على الاضطلاع بدورها الإنساني عبر تقديم العون والمساعدة لرفع المعاناة عن الشعوب العربية في مِحَنها وأزماتها، ومواصلة مساعيها في الدور الإنساني الذي تقوم به ممثلةً في مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية لدعم الشعب اليمني عبر برامج ومشروعات تنفذ بالشراكة مع المنظمات الدولية.

وأشار إلى تأكيد المملكة على أمن واستقرار المنطقة، وإدانتها للسياسات العدوانية لإيران، ودعمها للجهود الدولية لمنع حيازتها للسلاح النووي، ودعوتها للتعاون الكامل مع الوكالة الدولية للطاقة الذرية، والعودة بصفة عاجلة إلى الالتزام بخطة العمل الشاملة لمعالجة جميع القضايا المتعلقة بضمان استدامة الأمن والأمان والازدهار في المنطقة.

وأبان خلال المؤتمر أن القضية الفلسطينية تظل قضية محورية ثابتة وراسخة للمملكة، وفي مقدمة اهتماماتهما، مستندةً في ذلك على ثوابت ومرتكزات تهدف في مجملها إلى تحقيق السلام العادل والشامل المبني على قرارات الشرعية الدولية، ومبادرة السلام العربية، وصولًا إلى إقامة الدولة الفلسطينية المستقلة على حدود 1967 وعاصمتها القدس الشرقية.

وأوضح الدكتور آل الشيخ أن في مقدمة أهداف المملكة العربية السعودية الخارجية الإسهام في الحفاظ على الأمن والازدهار والنماء إقليميًا ودوليًا، والسعي لضمان تحقيق رؤية المملكة 2030، التي تطمح من خلالها إلى أن يكون هناك اقتصاد رائد ومجتمع فاعل ومُسهم في نهضة البشرية وحضارتها، بما ينعكس إيجابًا على التنمية والازدهار والاستقرار.

ودعا رئيس مجلس الشورى في ختام كلمته الدول العربية كافة إلى بناء مستقبل واعد للأجيال في الوطن العربي بالاستناد على قوة الانتماء لشعوبه وما يزخر به من كفاءات بشرية وثروات طبيعية وموروث حضاري وعربي وإسلامي عريق، مؤكدًا أن المملكة تنظر بعين التفاؤل على قدرة الدول والشعوب العربية على تحقيق ما فيه رفعتها وتقدمها وازدهارها.

من جانب آخر افتتح معالي رئيس المجلس الوطني الاتحادي بدولة الإمارات العربية المتحدة رئيس الاتحاد البرلماني العربي في دورته الحالية الأستاذ صقر غباش الجلسة الأولى للمؤتمر بكلمة أكد خلالها أن الواقع العربي في ظل ما يواجهه من عقبات وتحديات وتدخلات يتطلب بلورة عمل برلماني عربي مؤثر، للحفاظ على المصالح العربية وحفظ أمن واستقرار الدول العربية.

في حين أوضح الأمين العام لجامعة الدول العربية في كلمة ألقاها خلال المؤتمر أن العالم العربي يمر بمرحلة تاريخية صعبة، تستدعي تطوير آليات العمل العربي المشترك، مشيرًا إلى ما تواجهه الأمة العربية من سياسات توسعية وهجومية تنتهكها بعض دول المنطقة.

ودان أبو الغيط في كلمته الهجمات الإرهابية التي تستهدف الأعيان المدنية في المملكة العربية السعودية والإمارات العربية المتحدة، مؤكدًا أن تزويد الميليشيا الإرهابية الحوثية بالسلاح والصواريخ الباليستية يعد انتهاكًا صارخًا للقانون الدولي، ويشكل خطرًا وتهديدًا على الممرات البحرية.

وبحث البرلمانيون العرب في مؤتمرهم عددًا من الموضوعات المدرجة على جدول أعمالهم، تمهيدًا لإعلانهم البيان الختامي، حيث استمع المؤتمرون إلى كلمات رؤساء البرلمانات والمجالس التشريعية في الدول العربية، وجرى استعراض التقارير الخاصة بالأمانة العامة للاتحاد.

17 فبراير 2022 – 16 رجب 1443

05:37 PM

اخر تعديل

18 فبراير 2022 – 17 رجب 1443

06:12 AM


خلال الجلسة الافتتاحية للمؤتمر الثاني والثلاثين للاتحاد البرلماني العربي

نوه رئيس مجلس الشورى الشيخ الدكتور عبدالله بن محمد بن إبراهيم آل الشيخ بالنجاحات الكبيرة والمواقف الحاسمة لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، وصاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع -يحفظهما الله-، التي أعطت قوة دفع إيجابية لمنظومة العمل العربي المشترك، مؤكدًا أن هذه الجهود جسدتها خطوات عملية لدعم ومساندة جميع الدول العربية.

جاء ذلك خلال كلمة لرئيس مجلس الشورى في الجلسة الافتتاحية للمؤتمر الثاني والثلاثين للاتحاد البرلماني العربي الذي انطلقت أعماله اليوم في العاصمة المصرية القاهرة، بحضور رؤساء المجالس والبرلمانات في الدول العربية والأمين العام لجامعة الدول العربية أحمد أبو الغيط.

وأكد رفض المملكة وإدانتها للهجمات التي تشنها ميليشيا الحوثي الإرهابية المدعومة من إيران على الأعيان المدنية والمنشآت الحيوية في المملكة والإمارات العربية المتحدة وممرات الملاحة الدولية في البحر الأحمر، بهدف زعزعة أمن المنطقة واستقرارها، مجددًا التأكيد على أن المملكة حريصة على تحقيق الأمن والاستقرار في الجمهورية اليمنية، ورفع المعاناة الإنسانية عن شعبها الشقيق، مشددًا على موقف المملكة وتأكيدها على مبادرتها لإنهاء الصراع الدائر في اليمن، ودعم الجهود الأممية والدولية للتوصل إلى حل سياسي وفقًا للمرجعيات الثلاث: “المبادرة الخليجية وآليتها التنفيذية، ومخرجات الحوار الوطني الشامل، وقرار مجلس الأمن الدولي “2216”، مشيدًا في الوقت ذاته بما يبذله تحالف دعم الشرعية في اليمن من جهود لدرء التهديد عن المنطقة.

ولفت آل الشيخ النظر إلى حرص المملكة على الاضطلاع بدورها الإنساني عبر تقديم العون والمساعدة لرفع المعاناة عن الشعوب العربية في مِحَنها وأزماتها، ومواصلة مساعيها في الدور الإنساني الذي تقوم به ممثلةً في مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية لدعم الشعب اليمني عبر برامج ومشروعات تنفذ بالشراكة مع المنظمات الدولية.

وأشار إلى تأكيد المملكة على أمن واستقرار المنطقة، وإدانتها للسياسات العدوانية لإيران، ودعمها للجهود الدولية لمنع حيازتها للسلاح النووي، ودعوتها للتعاون الكامل مع الوكالة الدولية للطاقة الذرية، والعودة بصفة عاجلة إلى الالتزام بخطة العمل الشاملة لمعالجة جميع القضايا المتعلقة بضمان استدامة الأمن والأمان والازدهار في المنطقة.

وأبان خلال المؤتمر أن القضية الفلسطينية تظل قضية محورية ثابتة وراسخة للمملكة، وفي مقدمة اهتماماتهما، مستندةً في ذلك على ثوابت ومرتكزات تهدف في مجملها إلى تحقيق السلام العادل والشامل المبني على قرارات الشرعية الدولية، ومبادرة السلام العربية، وصولًا إلى إقامة الدولة الفلسطينية المستقلة على حدود 1967 وعاصمتها القدس الشرقية.

وأوضح الدكتور آل الشيخ أن في مقدمة أهداف المملكة العربية السعودية الخارجية الإسهام في الحفاظ على الأمن والازدهار والنماء إقليميًا ودوليًا، والسعي لضمان تحقيق رؤية المملكة 2030، التي تطمح من خلالها إلى أن يكون هناك اقتصاد رائد ومجتمع فاعل ومُسهم في نهضة البشرية وحضارتها، بما ينعكس إيجابًا على التنمية والازدهار والاستقرار.

ودعا رئيس مجلس الشورى في ختام كلمته الدول العربية كافة إلى بناء مستقبل واعد للأجيال في الوطن العربي بالاستناد على قوة الانتماء لشعوبه وما يزخر به من كفاءات بشرية وثروات طبيعية وموروث حضاري وعربي وإسلامي عريق، مؤكدًا أن المملكة تنظر بعين التفاؤل على قدرة الدول والشعوب العربية على تحقيق ما فيه رفعتها وتقدمها وازدهارها.

من جانب آخر افتتح معالي رئيس المجلس الوطني الاتحادي بدولة الإمارات العربية المتحدة رئيس الاتحاد البرلماني العربي في دورته الحالية الأستاذ صقر غباش الجلسة الأولى للمؤتمر بكلمة أكد خلالها أن الواقع العربي في ظل ما يواجهه من عقبات وتحديات وتدخلات يتطلب بلورة عمل برلماني عربي مؤثر، للحفاظ على المصالح العربية وحفظ أمن واستقرار الدول العربية.

في حين أوضح الأمين العام لجامعة الدول العربية في كلمة ألقاها خلال المؤتمر أن العالم العربي يمر بمرحلة تاريخية صعبة، تستدعي تطوير آليات العمل العربي المشترك، مشيرًا إلى ما تواجهه الأمة العربية من سياسات توسعية وهجومية تنتهكها بعض دول المنطقة.

ودان أبو الغيط في كلمته الهجمات الإرهابية التي تستهدف الأعيان المدنية في المملكة العربية السعودية والإمارات العربية المتحدة، مؤكدًا أن تزويد الميليشيا الإرهابية الحوثية بالسلاح والصواريخ الباليستية يعد انتهاكًا صارخًا للقانون الدولي، ويشكل خطرًا وتهديدًا على الممرات البحرية.

وبحث البرلمانيون العرب في مؤتمرهم عددًا من الموضوعات المدرجة على جدول أعمالهم، تمهيدًا لإعلانهم البيان الختامي، حيث استمع المؤتمرون إلى كلمات رؤساء البرلمانات والمجالس التشريعية في الدول العربية، وجرى استعراض التقارير الخاصة بالأمانة العامة للاتحاد.



[ad_2]

Source link

Leave a Reply