تفاعلًا مع “سبق”.. مساعٍ لنقل “الخبراني” وشقيقته لمدينة الأمير سل

تفاعلًا مع “سبق”.. مساعٍ لنقل “الخبراني” وشقيقته لمدينة الأمير سل

[ad_1]

يعانيان من حالة غامضة تَدَرجت بهما حتى أصبحا غير قادريْن على السير

زار فريق طبي بتوجيه من “صحة جازان” منزل أسرة يحيى عيسى خبراني وشقيقته عواطف، اللذيْن يُعانيان من شلل نظير حالة غامضة تَدَرجت بهما حتى أصبحا غير قادرين على السير؛ للوقوف على الحالتين وإعداد تقرير بالواقعة.

وجاءت الزيارة تفاعلًا مع ما نشرته “سبق” قبل أيام تحت عنوان حالة غامضة تُنهي أحلام “الخبراني” وشقيقته تنتظر نفس المصير.

وتسعى “صحة جازان” إلى نقل الشاب وشقيقته إلى مدينة الأمير سلطان الإنسانية، من خلال برنامج الإحالة، وهي الخطوة التي ستمر بعدة خطوات حتى صدور الموافقة النهائية، وسيتابع الطب المنزلي حالة الشابين في منزلهما بإحدى قرى العارضة.

وقالت الأسرة: كلنا أمل في أن يتم قبول الحالة من قِبَل مدينة الأمير سلطان الإنسانية، والتي تعتبر واحدة من أفضل المدن تأهيلًا وعلاجًا لمثل هذه الحالات في المملكة، وتوفير مسكن طوال فترة العلاج؛ نظرًا للظروف الصعبة التي تمر بها والتي أوقفت العلاج في وقت سابق.

وكانت الأسرة قد وجهت نداء عبر “سبق”، بعد أن وقفت حالة غامضة أمام أحلام الشاب يحيى عيسى خبراني وشقيقته عواطف من محافظة العارضة شرق منطقة جازان؛ حيث تَسببت في إعاقة للابن؛ بينما تنتظر الابنة ذات الـ15عامًا نفس المصير؛ حيث بدأت حالتها الصحية تتدهور أيضًا وتسير على خطى مراحل مرض شقيقها.

وبيّن الأب المكلوم، في حديثه، أن ابنه لم يكن مُقعدًا؛ لافتًا إلى أن حالته الصحية بدأت تتأزم مع مرور الوقت، وأكمل المرحلة الثانوية وكان يجد صعوبة في الوقوف والمشي؛ غير أن الأمر تَطور ليصبح أسيرًا للكرسي المتحرك.

وتابع الأب: حاليًا تمر ابنتي عواطف بنفس المشكلة؛ موضحًا أنها بدأت تجد صعوبة في الوقوف والمشي؛ أي بنفس سيناريو وطريقة مرض شقيقها؛ لافتًا إلى أن تشابه الحالتين يحتاج تشخيصًا دقيقًا وعلاجًا تأهيليًّا مكثفًا لإنقاذهما.

وقال إن ابنه كان يتلقى العلاج في مستشفى الملك فهد المركزي بجازان، وتم تحويله لأحد المستشفيات بجدة؛ غير أن حال الأسرة المادية التي تعتمد على راتب تقاعدي، وقفت عاجزة أمام تكاليف الإقامة ومصاريف السفر وغيرها؛ لإكمال العلاج؛ وهو ما تسبب في تأزم الحالة؛ موضحًا أن الابنة تتلقى علاجها في المنطقة لكن دون أي تقدم في النتائج.

وختم الأب مناشدًا بإنقاذ عواطف وشقيقها يحيى؛ مبينًا أن حالتهما قد تكون مؤهلة للعلاج نظرًا لأنهما لم يكونا يومًا ما معاقيْن أو مُقعدين بهذا الشكل، وأن الحالتين تدرجتا، وقال إن أحلامهما تحطمت واصطدمت بالكرسي المتحرك؛ واصفًا حالتهما بالغامضة، وكله أمل في الله ثم في وزير الصحة والقائمين على مدينة سلطان، بمساعدة فلذة كبده؛ كونها أكثر تأهيلًا، ويتوفر السكن في بيئة تناسب حالتهما.



مدينة الأمير سلطان
فريق طبي

تفاعلًا مع “سبق”.. مساعٍ لنقل “الخبراني” وشقيقته لمدينة الأمير سلطان


سبق

زار فريق طبي بتوجيه من “صحة جازان” منزل أسرة يحيى عيسى خبراني وشقيقته عواطف، اللذيْن يُعانيان من شلل نظير حالة غامضة تَدَرجت بهما حتى أصبحا غير قادرين على السير؛ للوقوف على الحالتين وإعداد تقرير بالواقعة.

وجاءت الزيارة تفاعلًا مع ما نشرته “سبق” قبل أيام تحت عنوان حالة غامضة تُنهي أحلام “الخبراني” وشقيقته تنتظر نفس المصير.

وتسعى “صحة جازان” إلى نقل الشاب وشقيقته إلى مدينة الأمير سلطان الإنسانية، من خلال برنامج الإحالة، وهي الخطوة التي ستمر بعدة خطوات حتى صدور الموافقة النهائية، وسيتابع الطب المنزلي حالة الشابين في منزلهما بإحدى قرى العارضة.

وقالت الأسرة: كلنا أمل في أن يتم قبول الحالة من قِبَل مدينة الأمير سلطان الإنسانية، والتي تعتبر واحدة من أفضل المدن تأهيلًا وعلاجًا لمثل هذه الحالات في المملكة، وتوفير مسكن طوال فترة العلاج؛ نظرًا للظروف الصعبة التي تمر بها والتي أوقفت العلاج في وقت سابق.

وكانت الأسرة قد وجهت نداء عبر “سبق”، بعد أن وقفت حالة غامضة أمام أحلام الشاب يحيى عيسى خبراني وشقيقته عواطف من محافظة العارضة شرق منطقة جازان؛ حيث تَسببت في إعاقة للابن؛ بينما تنتظر الابنة ذات الـ15عامًا نفس المصير؛ حيث بدأت حالتها الصحية تتدهور أيضًا وتسير على خطى مراحل مرض شقيقها.

وبيّن الأب المكلوم، في حديثه، أن ابنه لم يكن مُقعدًا؛ لافتًا إلى أن حالته الصحية بدأت تتأزم مع مرور الوقت، وأكمل المرحلة الثانوية وكان يجد صعوبة في الوقوف والمشي؛ غير أن الأمر تَطور ليصبح أسيرًا للكرسي المتحرك.

وتابع الأب: حاليًا تمر ابنتي عواطف بنفس المشكلة؛ موضحًا أنها بدأت تجد صعوبة في الوقوف والمشي؛ أي بنفس سيناريو وطريقة مرض شقيقها؛ لافتًا إلى أن تشابه الحالتين يحتاج تشخيصًا دقيقًا وعلاجًا تأهيليًّا مكثفًا لإنقاذهما.

وقال إن ابنه كان يتلقى العلاج في مستشفى الملك فهد المركزي بجازان، وتم تحويله لأحد المستشفيات بجدة؛ غير أن حال الأسرة المادية التي تعتمد على راتب تقاعدي، وقفت عاجزة أمام تكاليف الإقامة ومصاريف السفر وغيرها؛ لإكمال العلاج؛ وهو ما تسبب في تأزم الحالة؛ موضحًا أن الابنة تتلقى علاجها في المنطقة لكن دون أي تقدم في النتائج.

وختم الأب مناشدًا بإنقاذ عواطف وشقيقها يحيى؛ مبينًا أن حالتهما قد تكون مؤهلة للعلاج نظرًا لأنهما لم يكونا يومًا ما معاقيْن أو مُقعدين بهذا الشكل، وأن الحالتين تدرجتا، وقال إن أحلامهما تحطمت واصطدمت بالكرسي المتحرك؛ واصفًا حالتهما بالغامضة، وكله أمل في الله ثم في وزير الصحة والقائمين على مدينة سلطان، بمساعدة فلذة كبده؛ كونها أكثر تأهيلًا، ويتوفر السكن في بيئة تناسب حالتهما.

17 فبراير 2022 – 16 رجب 1443

11:16 AM


يعانيان من حالة غامضة تَدَرجت بهما حتى أصبحا غير قادريْن على السير

زار فريق طبي بتوجيه من “صحة جازان” منزل أسرة يحيى عيسى خبراني وشقيقته عواطف، اللذيْن يُعانيان من شلل نظير حالة غامضة تَدَرجت بهما حتى أصبحا غير قادرين على السير؛ للوقوف على الحالتين وإعداد تقرير بالواقعة.

وجاءت الزيارة تفاعلًا مع ما نشرته “سبق” قبل أيام تحت عنوان حالة غامضة تُنهي أحلام “الخبراني” وشقيقته تنتظر نفس المصير.

وتسعى “صحة جازان” إلى نقل الشاب وشقيقته إلى مدينة الأمير سلطان الإنسانية، من خلال برنامج الإحالة، وهي الخطوة التي ستمر بعدة خطوات حتى صدور الموافقة النهائية، وسيتابع الطب المنزلي حالة الشابين في منزلهما بإحدى قرى العارضة.

وقالت الأسرة: كلنا أمل في أن يتم قبول الحالة من قِبَل مدينة الأمير سلطان الإنسانية، والتي تعتبر واحدة من أفضل المدن تأهيلًا وعلاجًا لمثل هذه الحالات في المملكة، وتوفير مسكن طوال فترة العلاج؛ نظرًا للظروف الصعبة التي تمر بها والتي أوقفت العلاج في وقت سابق.

وكانت الأسرة قد وجهت نداء عبر “سبق”، بعد أن وقفت حالة غامضة أمام أحلام الشاب يحيى عيسى خبراني وشقيقته عواطف من محافظة العارضة شرق منطقة جازان؛ حيث تَسببت في إعاقة للابن؛ بينما تنتظر الابنة ذات الـ15عامًا نفس المصير؛ حيث بدأت حالتها الصحية تتدهور أيضًا وتسير على خطى مراحل مرض شقيقها.

وبيّن الأب المكلوم، في حديثه، أن ابنه لم يكن مُقعدًا؛ لافتًا إلى أن حالته الصحية بدأت تتأزم مع مرور الوقت، وأكمل المرحلة الثانوية وكان يجد صعوبة في الوقوف والمشي؛ غير أن الأمر تَطور ليصبح أسيرًا للكرسي المتحرك.

وتابع الأب: حاليًا تمر ابنتي عواطف بنفس المشكلة؛ موضحًا أنها بدأت تجد صعوبة في الوقوف والمشي؛ أي بنفس سيناريو وطريقة مرض شقيقها؛ لافتًا إلى أن تشابه الحالتين يحتاج تشخيصًا دقيقًا وعلاجًا تأهيليًّا مكثفًا لإنقاذهما.

وقال إن ابنه كان يتلقى العلاج في مستشفى الملك فهد المركزي بجازان، وتم تحويله لأحد المستشفيات بجدة؛ غير أن حال الأسرة المادية التي تعتمد على راتب تقاعدي، وقفت عاجزة أمام تكاليف الإقامة ومصاريف السفر وغيرها؛ لإكمال العلاج؛ وهو ما تسبب في تأزم الحالة؛ موضحًا أن الابنة تتلقى علاجها في المنطقة لكن دون أي تقدم في النتائج.

وختم الأب مناشدًا بإنقاذ عواطف وشقيقها يحيى؛ مبينًا أن حالتهما قد تكون مؤهلة للعلاج نظرًا لأنهما لم يكونا يومًا ما معاقيْن أو مُقعدين بهذا الشكل، وأن الحالتين تدرجتا، وقال إن أحلامهما تحطمت واصطدمت بالكرسي المتحرك؛ واصفًا حالتهما بالغامضة، وكله أمل في الله ثم في وزير الصحة والقائمين على مدينة سلطان، بمساعدة فلذة كبده؛ كونها أكثر تأهيلًا، ويتوفر السكن في بيئة تناسب حالتهما.



[ad_2]

Source link

Leave a Reply