[ad_1]
جاء ذلك ردّا على أسئلة من الصحفيين في المقرّ الدائم بنيويورك، يوم الأربعاء، بشأن آخر التطورات في الأرض الفلسطينية المحتلة وإسرائيل.
وقال المتحدث باسم الأمم المتحدة، ستيفان دوجاريك في المؤتمر الصحفي اليومي: “من المهم جدا، ألا يحدث تصعيد، وأن يتم إظهار ضبط النفس. وقد دعونا – ونستمر في دعوة – السلطات الإسرائيلية، إلى وضع حد للهدم ووضع حد لإجلاء العائلات الفلسطينية، سواء في ذلك الحي (حي الشيخ جراح) أو في أماكن أخرى في الضفة الغربية المحتلة.”
وأكد دوجاريك أن الأمم المتحدة تتابع عن كثب الوضع في حي الشيخ جراح في القدس الشرقية، بما في ذلك الإخلاء المحتمل.
وتتواصل المساعي الأممية منذ نحو عام لحث إسرائيل على وقف عمليات الإخلاء وإجلاء الأسر من منازلها في حي الشيخ جراح.
وتستند إجراءات الإخلاء في هذه القضايا، وفي قضايا أخرى مماثلة في القدس الشرقية، إلى قانونين إسرائيليين، وهما قانون أملاك الغائبين وقانون الأمور القانونية والإدارية لعام 1970. لكن تدعو مفوضية حقوق الإنسان إسرائيل إلى مراجعة القانونين لضمان توافقهما مع التزاماتها بموجب القانون الإنساني الدولي والقانون الدولي لحقوق الإنسان.
وتشهد المنطقة توترا. وفي أعقاب مقتل فتى فلسطيني يبلغ من العمر 16 عاما بنيران حية في قرية سيلة الحارثية بالضفة الغربية بالقرب من جنين هذا الأسبوع، دعت اليونيسف-فلسطين في تغريدة على تويتر إلى وجوب عدم إيذاء الأطفال أو تعريضهم لخطر العنف. وأكدت أن جميع الأطفال لهم الحق في الحياة والنمو دون خوف.
[ad_2]
Source link