السعودية ترفع استثماراتها في سندات الخزانة الأمريكية إلى 119 مليا

السعودية ترفع استثماراتها في سندات الخزانة الأمريكية إلى 119 مليا

[ad_1]

حافظت على المرتبة الـ17 عالميًّا بين كبار المستثمرين في أداة الديْن الأمريكية

ارتفعت استثمارات السعودية في أذونات وسندات الخزانة الأمريكية بنهاية ديسمبر الماضي 3.5%؛ ما يعادل أربعة مليارات دولار، لتبلغ 119 مليار دولار (446.3 مليار ريال)، مقابل 115 مليار دولار (431.3 مليار ريال) بنهاية نوفمبر الذي سبقه.

وحافظت السعودية على المرتبة الـ17 عالميًّا بين كبار المستثمرين في أداة الدين الأمريكية.

وتوزعت استثمارات السعودية في سندات الخزانة الأمريكية إلى 100.5 مليار دولار في سندات طويلة الأجل، 84% من الإجمالي؛ بينما نحو 18.5 مليار دولار في سندات قصيرة الأجل تشكل 16% من الإجمالي.

وعلى أساس سنوي، تراجع رصيد السعودية من سندات وأذونات الخزانة الأمريكية 12.8% (17.4 مليار دولار) بنهاية ديسمبر 2021، مقارنة برصيدها نهاية الشهر نفسه من 2020 البالغ 136.4 مليار دولار.

ووفق “الاقتصادية” فمنذ مطلع 2020، ارتفعت حيازة السعودية من سندات وأذون الخزانة الأمريكية من 179.8 مليار دولار في (ديسمبر) 2019 إلى 182.9 مليار دولار بنهاية (يناير) 2020، ثم إلى 184.4 مليار دولار بنهاية (فبراير).

وبدأت في التراجع إلى 159.1 مليار دولار بنهاية (مارس) 2020، و125.3 مليار دولار بنهاية (أبريل)، و123.5 مليار دولار بنهاية (مايو)، قبل أن تعود إلى الشراء في (يونيو) الماضي مع تحسن المؤشرات الاقتصادية الأمريكية مع الفتح التدريجي للبلاد.

وعادت إلى البيع بنهاية (يوليو) لتصل استثماراتها إلى 124.6 مليار دولار، ثم ارتفعت إلى 130 مليار دولار بنهاية (أغسطس)، ثم إلى 131.2 مليار دولار بنهاية (سبتمبر)، ثم 134.2 مليار دولار بنهاية (أكتوبر)، ثم إلى 137.6 مليار دولار بنهاية (نوفمبر) 2020، قبل أن تتراجع إلى 136.4 مليار دولار بنهاية (ديسمبر) 2020، ثم إلى 135.1 مليار دولار بنهاية (يناير) 2021، ثم إلى 132.9 مليار دولار بنهاية (فبراير)، ثم إلى 130.8 مليار دولار بنهاية (مارس)، ثم إلى 130.3 مليار دولار بنهاية أبريل، ثم إلى 127.3 مليار دولار في مايو، قبل أن ترتفع إلى 127.8 مليار دولار في يونيو، و128.1 مليار دولار في يوليو الماضي.

وتراجعت إلى 124.1 مليار دولار بنهاية أغسطس، ثم عادت للارتفاع في سبتمبر الماضي إلى 124.3 مليار دولار، وانخفضت في أكتوبر إلى 116.5 مليار دولار، ثم إلى 115 مليار دولار في نوفمبر؛ بينما ارتفعت إلى 119 مليار دولار بنهاية ديسمبر 2021.

وكانت حيازة السعودية من سندات وأذونات الخزانة الأمريكية قد تراجعت 24.1% “43.4 مليار دولار” خلال 2020، لتبلغ 136.4 مليار دولار، مقارنة برصيدها نهاية 2019 البالغ 179.8 مليار دولار.

وارتفع رصيد السعودية خلال 2019 نحو 4.8% بما يعادل 8.2 مليار دولار، مقارنة برصيدها نهاية 2018 البالغ 171.6 مليار دولار. وخلال 2018، كانت السعودية قد رفعت رصيدها من سندات الخزانة الأمريكية 16.4% بما يعادل 24.2 مليار دولار، مقارنة برصيدها نهاية 2017 البالغ 147.4 مليار دولار.

المملكة العربية السعودية
استثمارات السعودية
الخزانة الأمريكية

السعودية ترفع استثماراتها في سندات الخزانة الأمريكية إلى 119 مليار دولار


سبق

ارتفعت استثمارات السعودية في أذونات وسندات الخزانة الأمريكية بنهاية ديسمبر الماضي 3.5%؛ ما يعادل أربعة مليارات دولار، لتبلغ 119 مليار دولار (446.3 مليار ريال)، مقابل 115 مليار دولار (431.3 مليار ريال) بنهاية نوفمبر الذي سبقه.

وحافظت السعودية على المرتبة الـ17 عالميًّا بين كبار المستثمرين في أداة الدين الأمريكية.

وتوزعت استثمارات السعودية في سندات الخزانة الأمريكية إلى 100.5 مليار دولار في سندات طويلة الأجل، 84% من الإجمالي؛ بينما نحو 18.5 مليار دولار في سندات قصيرة الأجل تشكل 16% من الإجمالي.

وعلى أساس سنوي، تراجع رصيد السعودية من سندات وأذونات الخزانة الأمريكية 12.8% (17.4 مليار دولار) بنهاية ديسمبر 2021، مقارنة برصيدها نهاية الشهر نفسه من 2020 البالغ 136.4 مليار دولار.

ووفق “الاقتصادية” فمنذ مطلع 2020، ارتفعت حيازة السعودية من سندات وأذون الخزانة الأمريكية من 179.8 مليار دولار في (ديسمبر) 2019 إلى 182.9 مليار دولار بنهاية (يناير) 2020، ثم إلى 184.4 مليار دولار بنهاية (فبراير).

وبدأت في التراجع إلى 159.1 مليار دولار بنهاية (مارس) 2020، و125.3 مليار دولار بنهاية (أبريل)، و123.5 مليار دولار بنهاية (مايو)، قبل أن تعود إلى الشراء في (يونيو) الماضي مع تحسن المؤشرات الاقتصادية الأمريكية مع الفتح التدريجي للبلاد.

وعادت إلى البيع بنهاية (يوليو) لتصل استثماراتها إلى 124.6 مليار دولار، ثم ارتفعت إلى 130 مليار دولار بنهاية (أغسطس)، ثم إلى 131.2 مليار دولار بنهاية (سبتمبر)، ثم 134.2 مليار دولار بنهاية (أكتوبر)، ثم إلى 137.6 مليار دولار بنهاية (نوفمبر) 2020، قبل أن تتراجع إلى 136.4 مليار دولار بنهاية (ديسمبر) 2020، ثم إلى 135.1 مليار دولار بنهاية (يناير) 2021، ثم إلى 132.9 مليار دولار بنهاية (فبراير)، ثم إلى 130.8 مليار دولار بنهاية (مارس)، ثم إلى 130.3 مليار دولار بنهاية أبريل، ثم إلى 127.3 مليار دولار في مايو، قبل أن ترتفع إلى 127.8 مليار دولار في يونيو، و128.1 مليار دولار في يوليو الماضي.

وتراجعت إلى 124.1 مليار دولار بنهاية أغسطس، ثم عادت للارتفاع في سبتمبر الماضي إلى 124.3 مليار دولار، وانخفضت في أكتوبر إلى 116.5 مليار دولار، ثم إلى 115 مليار دولار في نوفمبر؛ بينما ارتفعت إلى 119 مليار دولار بنهاية ديسمبر 2021.

وكانت حيازة السعودية من سندات وأذونات الخزانة الأمريكية قد تراجعت 24.1% “43.4 مليار دولار” خلال 2020، لتبلغ 136.4 مليار دولار، مقارنة برصيدها نهاية 2019 البالغ 179.8 مليار دولار.

وارتفع رصيد السعودية خلال 2019 نحو 4.8% بما يعادل 8.2 مليار دولار، مقارنة برصيدها نهاية 2018 البالغ 171.6 مليار دولار. وخلال 2018، كانت السعودية قد رفعت رصيدها من سندات الخزانة الأمريكية 16.4% بما يعادل 24.2 مليار دولار، مقارنة برصيدها نهاية 2017 البالغ 147.4 مليار دولار.

16 فبراير 2022 – 15 رجب 1443

01:30 PM


حافظت على المرتبة الـ17 عالميًّا بين كبار المستثمرين في أداة الديْن الأمريكية

ارتفعت استثمارات السعودية في أذونات وسندات الخزانة الأمريكية بنهاية ديسمبر الماضي 3.5%؛ ما يعادل أربعة مليارات دولار، لتبلغ 119 مليار دولار (446.3 مليار ريال)، مقابل 115 مليار دولار (431.3 مليار ريال) بنهاية نوفمبر الذي سبقه.

وحافظت السعودية على المرتبة الـ17 عالميًّا بين كبار المستثمرين في أداة الدين الأمريكية.

وتوزعت استثمارات السعودية في سندات الخزانة الأمريكية إلى 100.5 مليار دولار في سندات طويلة الأجل، 84% من الإجمالي؛ بينما نحو 18.5 مليار دولار في سندات قصيرة الأجل تشكل 16% من الإجمالي.

وعلى أساس سنوي، تراجع رصيد السعودية من سندات وأذونات الخزانة الأمريكية 12.8% (17.4 مليار دولار) بنهاية ديسمبر 2021، مقارنة برصيدها نهاية الشهر نفسه من 2020 البالغ 136.4 مليار دولار.

ووفق “الاقتصادية” فمنذ مطلع 2020، ارتفعت حيازة السعودية من سندات وأذون الخزانة الأمريكية من 179.8 مليار دولار في (ديسمبر) 2019 إلى 182.9 مليار دولار بنهاية (يناير) 2020، ثم إلى 184.4 مليار دولار بنهاية (فبراير).

وبدأت في التراجع إلى 159.1 مليار دولار بنهاية (مارس) 2020، و125.3 مليار دولار بنهاية (أبريل)، و123.5 مليار دولار بنهاية (مايو)، قبل أن تعود إلى الشراء في (يونيو) الماضي مع تحسن المؤشرات الاقتصادية الأمريكية مع الفتح التدريجي للبلاد.

وعادت إلى البيع بنهاية (يوليو) لتصل استثماراتها إلى 124.6 مليار دولار، ثم ارتفعت إلى 130 مليار دولار بنهاية (أغسطس)، ثم إلى 131.2 مليار دولار بنهاية (سبتمبر)، ثم 134.2 مليار دولار بنهاية (أكتوبر)، ثم إلى 137.6 مليار دولار بنهاية (نوفمبر) 2020، قبل أن تتراجع إلى 136.4 مليار دولار بنهاية (ديسمبر) 2020، ثم إلى 135.1 مليار دولار بنهاية (يناير) 2021، ثم إلى 132.9 مليار دولار بنهاية (فبراير)، ثم إلى 130.8 مليار دولار بنهاية (مارس)، ثم إلى 130.3 مليار دولار بنهاية أبريل، ثم إلى 127.3 مليار دولار في مايو، قبل أن ترتفع إلى 127.8 مليار دولار في يونيو، و128.1 مليار دولار في يوليو الماضي.

وتراجعت إلى 124.1 مليار دولار بنهاية أغسطس، ثم عادت للارتفاع في سبتمبر الماضي إلى 124.3 مليار دولار، وانخفضت في أكتوبر إلى 116.5 مليار دولار، ثم إلى 115 مليار دولار في نوفمبر؛ بينما ارتفعت إلى 119 مليار دولار بنهاية ديسمبر 2021.

وكانت حيازة السعودية من سندات وأذونات الخزانة الأمريكية قد تراجعت 24.1% “43.4 مليار دولار” خلال 2020، لتبلغ 136.4 مليار دولار، مقارنة برصيدها نهاية 2019 البالغ 179.8 مليار دولار.

وارتفع رصيد السعودية خلال 2019 نحو 4.8% بما يعادل 8.2 مليار دولار، مقارنة برصيدها نهاية 2018 البالغ 171.6 مليار دولار. وخلال 2018، كانت السعودية قد رفعت رصيدها من سندات الخزانة الأمريكية 16.4% بما يعادل 24.2 مليار دولار، مقارنة برصيدها نهاية 2017 البالغ 147.4 مليار دولار.



[ad_2]

Source link

Leave a Reply