التوصل إلى اتفاق لتفريغ حمولة ناقلة “صافر”

التوصل إلى اتفاق لتفريغ حمولة ناقلة “صافر”

[ad_1]

“قروندبيرغ”: لم يتم السماح بالصعود للخزان حتى الآن

أكد المبعوث الأممي إلى اليمن هانس قروندبيرغ، في مؤتمر صحافي، أنه لم يتم السماح بالصعود للخزان صافر حتى الآن.

وقال المبعوث الأممي لليمن: إننا نتلقى الدعم من جميع الدول لمهمتنا في اليمن؛ مؤكدًا “نسعى للتوصل لحل مستدام للأزمة اليمنية”.

فيما أعلن مساعد الأمين العام للأمم المتحدة مارتن غريفيث في اجتماع لمجلس الأمن التوصل إلى اتفاق مبدئي مع الفرقاء في اليمن؛ لتفريغ حمولة ناقلة “صافر” النفطية في سفينة أخرى.

وقال غريفيث: “يسعدني أن أعلن عن تحقيق تقدم على صعيد الجهود الرامية لحل مشكلة الناقلة النفطية صافر، بما في ذلك اتفاق مبدئي حول اقتراح تقدمت به الأمم المتحدة يقضي بنقل الحمولة النفطية إلى سفينة أخرى”.

ولم يكشف غريفيث أي تفاصيل حول هذه العملية أو الموعد المحدد لتنفيذها.

وكانت الأمم المتحدة قد أشارت قبل عشرة أيام إلى “مناقشات إيجابية” مع السلطات الحكومية اليمنية والحوثيين من أجل إيجاد حل عاجل لهذه الناقلة المتروكة منذ سنوات وتجنب تسرب حمولتها إلى المياه؛ وهو ما من شأنه أن يتسبب في كارثة بيئية كبرى.

و”صافر” التي صنعت قبل 45 عامًا وتستخدم كمنصة تخزين عائمة، محملة بنحو 1.1 مليون برميل من النفط الخام، ويقدر ثمنها بنحو 40 مليون دولار.

ولم تخضع السفينة لأي صيانة منذ 2015؛ مما أدى إلى تآكل هيكلها وتردي حالتها، وهي راسية قبالة ميناء الحديدة على بُعد ستة كيلومترات من السواحل اليمنية.

ومن شأن تسرب النفط من الناقلة أن يُلحق ضررًا كبيرًا بالنظم البيئية للبحر الأحمر، وأن يتسبب في إغلاق ميناء الحديدة لأشهر عدة؛ وبالتالي تعريض أكثر من 8.4 ملايين شخص لمستويات مرتفعة من التلوث، وفق دراسات مستقلة.

ناقلة نفط
ناقلة صافر النفطية

في اجتماع لمجلس الأمن: التوصل إلى اتفاق لتفريغ حمولة ناقلة “صافر” النفطية في سفينة أخرى


سبق

أكد المبعوث الأممي إلى اليمن هانس قروندبيرغ، في مؤتمر صحافي، أنه لم يتم السماح بالصعود للخزان صافر حتى الآن.

وقال المبعوث الأممي لليمن: إننا نتلقى الدعم من جميع الدول لمهمتنا في اليمن؛ مؤكدًا “نسعى للتوصل لحل مستدام للأزمة اليمنية”.

فيما أعلن مساعد الأمين العام للأمم المتحدة مارتن غريفيث في اجتماع لمجلس الأمن التوصل إلى اتفاق مبدئي مع الفرقاء في اليمن؛ لتفريغ حمولة ناقلة “صافر” النفطية في سفينة أخرى.

وقال غريفيث: “يسعدني أن أعلن عن تحقيق تقدم على صعيد الجهود الرامية لحل مشكلة الناقلة النفطية صافر، بما في ذلك اتفاق مبدئي حول اقتراح تقدمت به الأمم المتحدة يقضي بنقل الحمولة النفطية إلى سفينة أخرى”.

ولم يكشف غريفيث أي تفاصيل حول هذه العملية أو الموعد المحدد لتنفيذها.

وكانت الأمم المتحدة قد أشارت قبل عشرة أيام إلى “مناقشات إيجابية” مع السلطات الحكومية اليمنية والحوثيين من أجل إيجاد حل عاجل لهذه الناقلة المتروكة منذ سنوات وتجنب تسرب حمولتها إلى المياه؛ وهو ما من شأنه أن يتسبب في كارثة بيئية كبرى.

و”صافر” التي صنعت قبل 45 عامًا وتستخدم كمنصة تخزين عائمة، محملة بنحو 1.1 مليون برميل من النفط الخام، ويقدر ثمنها بنحو 40 مليون دولار.

ولم تخضع السفينة لأي صيانة منذ 2015؛ مما أدى إلى تآكل هيكلها وتردي حالتها، وهي راسية قبالة ميناء الحديدة على بُعد ستة كيلومترات من السواحل اليمنية.

ومن شأن تسرب النفط من الناقلة أن يُلحق ضررًا كبيرًا بالنظم البيئية للبحر الأحمر، وأن يتسبب في إغلاق ميناء الحديدة لأشهر عدة؛ وبالتالي تعريض أكثر من 8.4 ملايين شخص لمستويات مرتفعة من التلوث، وفق دراسات مستقلة.

16 فبراير 2022 – 15 رجب 1443

08:27 AM


“قروندبيرغ”: لم يتم السماح بالصعود للخزان حتى الآن

أكد المبعوث الأممي إلى اليمن هانس قروندبيرغ، في مؤتمر صحافي، أنه لم يتم السماح بالصعود للخزان صافر حتى الآن.

وقال المبعوث الأممي لليمن: إننا نتلقى الدعم من جميع الدول لمهمتنا في اليمن؛ مؤكدًا “نسعى للتوصل لحل مستدام للأزمة اليمنية”.

فيما أعلن مساعد الأمين العام للأمم المتحدة مارتن غريفيث في اجتماع لمجلس الأمن التوصل إلى اتفاق مبدئي مع الفرقاء في اليمن؛ لتفريغ حمولة ناقلة “صافر” النفطية في سفينة أخرى.

وقال غريفيث: “يسعدني أن أعلن عن تحقيق تقدم على صعيد الجهود الرامية لحل مشكلة الناقلة النفطية صافر، بما في ذلك اتفاق مبدئي حول اقتراح تقدمت به الأمم المتحدة يقضي بنقل الحمولة النفطية إلى سفينة أخرى”.

ولم يكشف غريفيث أي تفاصيل حول هذه العملية أو الموعد المحدد لتنفيذها.

وكانت الأمم المتحدة قد أشارت قبل عشرة أيام إلى “مناقشات إيجابية” مع السلطات الحكومية اليمنية والحوثيين من أجل إيجاد حل عاجل لهذه الناقلة المتروكة منذ سنوات وتجنب تسرب حمولتها إلى المياه؛ وهو ما من شأنه أن يتسبب في كارثة بيئية كبرى.

و”صافر” التي صنعت قبل 45 عامًا وتستخدم كمنصة تخزين عائمة، محملة بنحو 1.1 مليون برميل من النفط الخام، ويقدر ثمنها بنحو 40 مليون دولار.

ولم تخضع السفينة لأي صيانة منذ 2015؛ مما أدى إلى تآكل هيكلها وتردي حالتها، وهي راسية قبالة ميناء الحديدة على بُعد ستة كيلومترات من السواحل اليمنية.

ومن شأن تسرب النفط من الناقلة أن يُلحق ضررًا كبيرًا بالنظم البيئية للبحر الأحمر، وأن يتسبب في إغلاق ميناء الحديدة لأشهر عدة؛ وبالتالي تعريض أكثر من 8.4 ملايين شخص لمستويات مرتفعة من التلوث، وفق دراسات مستقلة.



[ad_2]

Source link

Leave a Reply