“تقنية القويعية” تؤهل خريجي المنشأة التدريبية بالرياض لسوق العمل

“تقنية القويعية” تؤهل خريجي المنشأة التدريبية بالرياض لسوق العمل

[ad_1]

14 فبراير 2022 – 13 رجب 1443
09:57 PM

بتدريبهم على اجتياز المقابلة الشخصية والتميز الوظيفي وريادة الأعمال

“تقنية القويعية” تؤهل خريجي المنشأة التدريبية بالرياض لسوق العمل

نفّذت الإدارة العامة للتدريب التقني والمهني بمنطقة الرياض ممثلة بالكلية التقنية للبنين بالقويعية برنامجًا عن بعد لتهيئة الخريج لسوق العمل لخريجي المنشأة التدريبية بمنطقة الرياض شارك بها عددٌ من الأكاديميين والمختصين.

ويستهدف البرنامج في تقديم المهارات الأساسية للخريجين على كيفية اجتياز المقابلة الشخصية أثناء التقديم على وظيفة وإعطاء مهارات عامة في الحياة وطريقة مقابلة الآخرين، وخطوات البحث عن العمل وإعداد السيرة الذاتية، وأهمية النزاهة وأخلاقيات المهنة، والتميز الوظيفي، والتعرف على ريادة الأعمال وتأسيس المشروعات الريادية، والاطلاع على إحدى التجارب الناجحة.

وقال عبدالرحمن بن عمر المقبل مدير عام الإدارة العامة للتدريب التقني والمهني بمنطقة الرياض، إن البرنامج يسعى لتحويل الخريجين بحول الله لسواعد فعالة في تحقيق رؤية الوطن 2030 من خلال الاستفادة القصوى من مراحل التدريب التي مر بها خلال فترة التدريب والتي بدورها تُسهم في صقل المهارة والتأهيل الفعّال لسوق العمل.

وأكد شغاث علي الصقور عميد الكلية التقنية للبنين بالقويعية، أن الحرص على إقامة هذا البرنامج المتنوع جاء لإكساب الخريجين المهارات التي تمكنهم من تحديد قدراتهم الشخصية وإمكاناتهم التي تتناسب مع سوق العمل للحصول على فرص عمل مناسبة تساعدهم على أداء مهامهم الوظيفية المستقبلية بشكل أفضل، وصناعة المستقبل، وتحقيق الريادة في كل المجالات. وأيضًا تعريفهم في الانخراط في تأسيس المشروعات الريادية الذي يمكنهم من معرفة العمل الحر.

وأوضح بندر شباب بن شميلان وكيل التدريب بالكلية التقنية بالقويعية، أن البرنامج يمكنهم من تطوير مهارات العمل والحياة الأساسية التي تمكنهم من التنافس بقوة في سوق العمل والحصول على فرص عمل مميزة وتحقيق النجاحات في حياتهم المهنية. وغرس في نفوس المتدربين المهارات والمفاهيم المتعلقة ببناء الشخصية والتواصل الفعّال، والقيادة وبناء الثقة والتعليم المستمر والعمل الجماعي والالتزام بأخلاقيات العمل المهني والاستفادة من برنامج تهيئة بحيث يكونون قادرين على البحث عن وظيفة تناسب تخصصاتهم وذلك لكي يتمكنوا من تحقيق الأهداف المستقبلية في حياتهم العلمية والعملية وذلك تحقيقًا لرغباتهم وشغفهم في الإبداع والابتكار.



[ad_2]

Source link

Leave a Reply