من ليتوانيا.. أوكرانيا تستعين بسلاح “طالبان” ضد الغزو الروسي المح

من ليتوانيا.. أوكرانيا تستعين بسلاح “طالبان” ضد الغزو الروسي المح

[ad_1]

تسلمت مساعدات عسكرية تتضمن صواريخ ستينغر المحمولة على الكتف

تسلمت أوكرانيا، اليوم الأحد، حزمة جديدة من المساعدات العسكرية، تتضمن صواريخ ستينغر المحمولة على الكتف، وهذه المرة من ليتوانيا، بهدف دعمها ضد الهجوم الروسي المحتمل، وفقًا لسكاي نيوز عربية.

وفي التفاصيل، قالت وزارة الدفاع الأوكرانية، على حسابها الرسمي في فيسبوك، إن طائرة هبطت اليوم في مطار بوريسبيل، حاملة مساعدات فنية عسكرية من جمهورية ليتوانيا.

وأضافت: “تلقت القوات المسلحة الأوكرانية من ليتوانيا مجموعة من صواريخ ستينغر والذخائر، وذلك في إطار توسيع المساعدة العسكرية”.

وتابعت: “سلمتنا ليتوانيا، في وقت سابق، مجموعة من الأسلحة والسترات الواقية من الرصاص والرشاشات.. شكرًا لحكومة ليتوانيا وللشعب الليتواني”.

وكانت الولايات المتحدة قد أصدرت إعفاءات تتيح لدول البلطيق تسليم الأسلحة الأمريكية الموجودة بحوزة قواتها إلى حكومة كييف، لمواجهة الغزو الروسي المتوقع.

وتحمل صواريخ ستينغر الأمريكية على الكتف وتوجه بالأشعة تحت الحمراء لإسقاط الطائرات الحربية وطائرات الهليكوبتر.

وتعد صواريخ “ستينغر” السلاح نفسه، الذي سلمته المخابرات الأمريكية، في ثمانينيات القرن الماضي، لـ”المجاهدين”، من بينهم مقاتلو حركة طالبان، في قتالهم ضد الاتحاد السوفيتي.

ففي عام 1986، أقر الكونغرس الأمريكي إرسال 300 صاروخ ستينغر، بوساطة وكالة الاستخبارات المركزية (سي آي إي)، إلى أفغانستان، لتتبعها شحنة ثانية من 700 صاروخ في العام الموالي.

واكتسبت “ستينغر”، آنذاك، مكانة كبيرة بين الأفغانيين، بعد أن استخدمتها طالبان في إسقاط مئات الطائرات السوفييتية، وحولت حربًا خاسرة إلى انتصار.

أوكرانيا
ليتوانيا
طالبان
الصواريخ
صواريخ ستينغر

من ليتوانيا.. أوكرانيا تستعين بسلاح “طالبان” ضد الغزو الروسي المحتمل


سبق

تسلمت أوكرانيا، اليوم الأحد، حزمة جديدة من المساعدات العسكرية، تتضمن صواريخ ستينغر المحمولة على الكتف، وهذه المرة من ليتوانيا، بهدف دعمها ضد الهجوم الروسي المحتمل، وفقًا لسكاي نيوز عربية.

وفي التفاصيل، قالت وزارة الدفاع الأوكرانية، على حسابها الرسمي في فيسبوك، إن طائرة هبطت اليوم في مطار بوريسبيل، حاملة مساعدات فنية عسكرية من جمهورية ليتوانيا.

وأضافت: “تلقت القوات المسلحة الأوكرانية من ليتوانيا مجموعة من صواريخ ستينغر والذخائر، وذلك في إطار توسيع المساعدة العسكرية”.

وتابعت: “سلمتنا ليتوانيا، في وقت سابق، مجموعة من الأسلحة والسترات الواقية من الرصاص والرشاشات.. شكرًا لحكومة ليتوانيا وللشعب الليتواني”.

وكانت الولايات المتحدة قد أصدرت إعفاءات تتيح لدول البلطيق تسليم الأسلحة الأمريكية الموجودة بحوزة قواتها إلى حكومة كييف، لمواجهة الغزو الروسي المتوقع.

وتحمل صواريخ ستينغر الأمريكية على الكتف وتوجه بالأشعة تحت الحمراء لإسقاط الطائرات الحربية وطائرات الهليكوبتر.

وتعد صواريخ “ستينغر” السلاح نفسه، الذي سلمته المخابرات الأمريكية، في ثمانينيات القرن الماضي، لـ”المجاهدين”، من بينهم مقاتلو حركة طالبان، في قتالهم ضد الاتحاد السوفيتي.

ففي عام 1986، أقر الكونغرس الأمريكي إرسال 300 صاروخ ستينغر، بوساطة وكالة الاستخبارات المركزية (سي آي إي)، إلى أفغانستان، لتتبعها شحنة ثانية من 700 صاروخ في العام الموالي.

واكتسبت “ستينغر”، آنذاك، مكانة كبيرة بين الأفغانيين، بعد أن استخدمتها طالبان في إسقاط مئات الطائرات السوفييتية، وحولت حربًا خاسرة إلى انتصار.

13 فبراير 2022 – 12 رجب 1443

11:33 PM


تسلمت مساعدات عسكرية تتضمن صواريخ ستينغر المحمولة على الكتف

تسلمت أوكرانيا، اليوم الأحد، حزمة جديدة من المساعدات العسكرية، تتضمن صواريخ ستينغر المحمولة على الكتف، وهذه المرة من ليتوانيا، بهدف دعمها ضد الهجوم الروسي المحتمل، وفقًا لسكاي نيوز عربية.

وفي التفاصيل، قالت وزارة الدفاع الأوكرانية، على حسابها الرسمي في فيسبوك، إن طائرة هبطت اليوم في مطار بوريسبيل، حاملة مساعدات فنية عسكرية من جمهورية ليتوانيا.

وأضافت: “تلقت القوات المسلحة الأوكرانية من ليتوانيا مجموعة من صواريخ ستينغر والذخائر، وذلك في إطار توسيع المساعدة العسكرية”.

وتابعت: “سلمتنا ليتوانيا، في وقت سابق، مجموعة من الأسلحة والسترات الواقية من الرصاص والرشاشات.. شكرًا لحكومة ليتوانيا وللشعب الليتواني”.

وكانت الولايات المتحدة قد أصدرت إعفاءات تتيح لدول البلطيق تسليم الأسلحة الأمريكية الموجودة بحوزة قواتها إلى حكومة كييف، لمواجهة الغزو الروسي المتوقع.

وتحمل صواريخ ستينغر الأمريكية على الكتف وتوجه بالأشعة تحت الحمراء لإسقاط الطائرات الحربية وطائرات الهليكوبتر.

وتعد صواريخ “ستينغر” السلاح نفسه، الذي سلمته المخابرات الأمريكية، في ثمانينيات القرن الماضي، لـ”المجاهدين”، من بينهم مقاتلو حركة طالبان، في قتالهم ضد الاتحاد السوفيتي.

ففي عام 1986، أقر الكونغرس الأمريكي إرسال 300 صاروخ ستينغر، بوساطة وكالة الاستخبارات المركزية (سي آي إي)، إلى أفغانستان، لتتبعها شحنة ثانية من 700 صاروخ في العام الموالي.

واكتسبت “ستينغر”، آنذاك، مكانة كبيرة بين الأفغانيين، بعد أن استخدمتها طالبان في إسقاط مئات الطائرات السوفييتية، وحولت حربًا خاسرة إلى انتصار.



[ad_2]

Source link

Leave a Reply