أعلن عنها سمو ولي العهد

7 نقاط يستفيد منها المواطن والمقيم من التحول المؤسسي للمطارات السعودية

منذ أعلن سمو ولي العهد الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز عن الاستراتيجية الوطنية للنقل والخدمات اللوجستية، بعد موافقة مجلس الوزراء على استراتيجية قطاع الطيران المدني؛ اعتُبرت الاستراتيجية الوطنية للنقل والخدمات اللوجستية والاستراتيجية حدثًا استثنائيًّا في مسيرة تطوير قطاع الطيران المدني في المملكة

والتحول المؤسسي، وتفعيل دور القطاع الخاص ليكون رائدًا ومسؤولًا عن إدارة المطارات وحوكمة قطاع النقل الجوي على أسس اقتصادية عالمية تجذب المزيد من الاستثمارات المحلية والدولية.

التحول المؤسسي في المطارات

– بدأ التحول المؤسسي بمطار الأمير محمد بن عبدالعزيز الدولي بالمدينة المنورة، عن طريق الشراكة مع القطاع الخاص بطريقة البناء والإعادة والتشغيل، ويعد أول مطار في المملكة يتم بناؤه وتشغيله بالكامل عن طريق القطاع الخاص وفق أسلوب البناء وإعادة الملكية والتشغيل “BTO” بالشراكة مع شركة طيبة لتشغيل المطارات.

– إنشاء شركة المطارات القابضة التي من خلالها تم إنشاء عدة شركات كشركة مطارات الرياض، وشركة مطارات الدمام، وشركة مطارات جدة ومطار الأحساء الدولي، ومطار القيصومة بحفر الباطن ومطار الملك فهد الدولي بالدمام في تجمع واحد تحت مظلة شركة مطارات الدمام.

استفادة لمواطن من التحول المؤسسي

– تطوير منظومة النقل الجوي بالمملكة للوصول إلى العالمية.

– التعاون الدولي للاستفادة من التجارب العالمية.

– الوصول لأقصى مستويات السلامة والأمن للحفاظ على المسافرين.

– تعليم وتدريب أبناء الوطن في مجال الطيران المدني وعلومه، ليكونوا قادرين على قيادة ورسم مستقبل هذه الصناعة التي تُعد المحرك الرئيسي لنمو الاقتصاد المحلي والدولي.

– رفع الكفاءة التشغيلية والقضاء على السلبيات والشكاوى.

– الوصول للمرتبة الخامسة عالميًّا في الحركة العابرة للنقل الجوي، والوصول إلى المركز العاشر عالميًّا في مؤشر الخدمات اللوجستية، ورفع القدرة الاستيعابية إلى أكثر من 330 مليون مسافر سنويًّا بعدد وجهات 250 وجهة عالمية.

– زيادة الطاقة الاستيعابية في الشحن الجوي إلى 4.5 ملايين طن.

وقد أعلنت الهيئة العامة للطيران المدني وشركة مطارات القابضة اكتمال التحول المؤسسي لـ25 مطارًا من مطارات المملكة، لتصبح المملكة مركزًا لوجستيًّا عالميًّا يربط القارات الثلاث.