[ad_1]
الطبقات الوسطى لم تعد قادرة على تحمل تكلفتها
مع ارتفاع كلفة المعيشة في تركيا؛ بسبب التضخم الذي بلغ رسميًّا 48,7 في المئة في يناير الماضي، أصبحت أسعار الغاز والكهرباء باهظة جداً، ولم تعد الطبقات الوسطى قادرة على تحمل كلفتها في خضم فصل شتاء شديد البرودة.
ومن بين الصعوبات الجمة التي يواجهها معظم السكان، يشكل رفع أسعار الكهرباء في الأول من يناير بين 52 في المئة و127 في المئة، وفق تسعير تدريجي مرتبط بالاستهلاك، المشكلة الأصعب؛ وفقًا لـ”فرانس 24″.
وبين الغاز والكهرباء شهد الكثير من الأتراك فواتيرهم تتضاعف أو ترتفع بثلاثة أضعاف بين ليلة وضحاها، كما أصبحت تكلفة الطاقة موضوع حديث متكرر لا سيما في صفوف التجار الذين يواجهون أسعارًا أعلى.
وباتت بعض المحلات تضيف الآن رسم خدمة قدره 4 ليرات “25 سنتًا من اليورو” على الزبائن الذين يجلسون في قاعات مدفأة.
وقبل ثمانية عشر شهرًا من الانتخابات الرئاسية المقبلة، التي يأمل الرئيس رجب طيب أردوغان بنتيجتها، أن يبدأ ولاية ثالثة، أصبح التضخم مسألة سياسية.
وتساقط الثلج بكثافة على أنقرة، فيما تدنت الحرارة إلى عشر درجات تحت الصفر.
لهيب أسعار الكهرباء يفاقم معاناة الأتراك من صقيع الشتاء
صحيفة سبق الإلكترونية
سبق
2022-02-09
مع ارتفاع كلفة المعيشة في تركيا؛ بسبب التضخم الذي بلغ رسميًّا 48,7 في المئة في يناير الماضي، أصبحت أسعار الغاز والكهرباء باهظة جداً، ولم تعد الطبقات الوسطى قادرة على تحمل كلفتها في خضم فصل شتاء شديد البرودة.
ومن بين الصعوبات الجمة التي يواجهها معظم السكان، يشكل رفع أسعار الكهرباء في الأول من يناير بين 52 في المئة و127 في المئة، وفق تسعير تدريجي مرتبط بالاستهلاك، المشكلة الأصعب؛ وفقًا لـ”فرانس 24″.
وبين الغاز والكهرباء شهد الكثير من الأتراك فواتيرهم تتضاعف أو ترتفع بثلاثة أضعاف بين ليلة وضحاها، كما أصبحت تكلفة الطاقة موضوع حديث متكرر لا سيما في صفوف التجار الذين يواجهون أسعارًا أعلى.
وباتت بعض المحلات تضيف الآن رسم خدمة قدره 4 ليرات “25 سنتًا من اليورو” على الزبائن الذين يجلسون في قاعات مدفأة.
وقبل ثمانية عشر شهرًا من الانتخابات الرئاسية المقبلة، التي يأمل الرئيس رجب طيب أردوغان بنتيجتها، أن يبدأ ولاية ثالثة، أصبح التضخم مسألة سياسية.
وتساقط الثلج بكثافة على أنقرة، فيما تدنت الحرارة إلى عشر درجات تحت الصفر.
09 فبراير 2022 – 8 رجب 1443
08:05 PM
الطبقات الوسطى لم تعد قادرة على تحمل تكلفتها
مع ارتفاع كلفة المعيشة في تركيا؛ بسبب التضخم الذي بلغ رسميًّا 48,7 في المئة في يناير الماضي، أصبحت أسعار الغاز والكهرباء باهظة جداً، ولم تعد الطبقات الوسطى قادرة على تحمل كلفتها في خضم فصل شتاء شديد البرودة.
ومن بين الصعوبات الجمة التي يواجهها معظم السكان، يشكل رفع أسعار الكهرباء في الأول من يناير بين 52 في المئة و127 في المئة، وفق تسعير تدريجي مرتبط بالاستهلاك، المشكلة الأصعب؛ وفقًا لـ”فرانس 24″.
وبين الغاز والكهرباء شهد الكثير من الأتراك فواتيرهم تتضاعف أو ترتفع بثلاثة أضعاف بين ليلة وضحاها، كما أصبحت تكلفة الطاقة موضوع حديث متكرر لا سيما في صفوف التجار الذين يواجهون أسعارًا أعلى.
وباتت بعض المحلات تضيف الآن رسم خدمة قدره 4 ليرات “25 سنتًا من اليورو” على الزبائن الذين يجلسون في قاعات مدفأة.
وقبل ثمانية عشر شهرًا من الانتخابات الرئاسية المقبلة، التي يأمل الرئيس رجب طيب أردوغان بنتيجتها، أن يبدأ ولاية ثالثة، أصبح التضخم مسألة سياسية.
وتساقط الثلج بكثافة على أنقرة، فيما تدنت الحرارة إلى عشر درجات تحت الصفر.
window.fbAsyncInit = function() { FB.init({ appId : 636292179804270, autoLogAppEvents : true, xfbml : true, version : 'v2.10' }); FB.AppEvents.logPageView(); };
(function(d, s, id){ var js, fjs = d.getElementsByTagName(s)[0]; if (d.getElementById(id)) {return;} js = d.createElement(s); js.id = id; js.src = "https://connect.facebook.net/en_US/sdk.js"; fjs.parentNode.insertBefore(js, fjs); }(document, 'script', 'facebook-jssdk'));
[ad_2]
Source link