[ad_1]
قال: لها من أسمائها نصيبٌ.. وعدد أيامها 39 يوماً وهي مظنة البرد
أكّد خبير الطقس والمناخ، عضو لجنة تسميات المناخية عبدالعزيز الحصيني؛ أن يوم الخميس المقبل 1443/7/9هـ، يوافق 10 فبراير، هو أول أيام “العقارب”، بإذن الله.
وأوضح الحصيني ؛أن نوء العقارب “ليس نجماً” إنما صفة تتصف بها هذه الأيام، وهي ثلاثة منازل: “سعد الذابح العقرب الأولى «السم»، وسعد بلع، العقرب الثانية «الدم»، وسعد السعود العقرب الثالثة «الدسم»، ولها من أسمائها نصيبٌ، وعدد أيامها 39 يوماً، وهي مظنة البرد متى هبت الرياح الشمالية قطبية أو سيبيرية قد تحصل منه أضرارٌ.
وبيّن “الحصيني”؛ أن سعد الذابح وبلع في فصل الشتاء، وسعد السعود في فصل الربيع، مضيفاً ما قالته العامة: “إذا دخلت العقارب، صار الخير قارب”، ويغلب عليها اعتدال الجو، وفي آخرها يبلغ الربيع أوجهُ متى ما نبت الأرض وبارك الله فيه ولم يصبه العطش.
وأكّد أن موسم العقارب يتصف بهجمات بردٍ مباغتة على فتراتٍ متباعدة، خاصةً إذا هبّت فيه رياحٌ شمالية أو شمالية شرقية باردة.
الحصيني: الخميس أول أيام “العقارب”.. بدايتها السم وأوسطها الدم وآخرها الدسم
فهد العتيبي
سبق
2022-02-08
أكّد خبير الطقس والمناخ، عضو لجنة تسميات المناخية عبدالعزيز الحصيني؛ أن يوم الخميس المقبل 1443/7/9هـ، يوافق 10 فبراير، هو أول أيام “العقارب”، بإذن الله.
وأوضح الحصيني ؛أن نوء العقارب “ليس نجماً” إنما صفة تتصف بها هذه الأيام، وهي ثلاثة منازل: “سعد الذابح العقرب الأولى «السم»، وسعد بلع، العقرب الثانية «الدم»، وسعد السعود العقرب الثالثة «الدسم»، ولها من أسمائها نصيبٌ، وعدد أيامها 39 يوماً، وهي مظنة البرد متى هبت الرياح الشمالية قطبية أو سيبيرية قد تحصل منه أضرارٌ.
وبيّن “الحصيني”؛ أن سعد الذابح وبلع في فصل الشتاء، وسعد السعود في فصل الربيع، مضيفاً ما قالته العامة: “إذا دخلت العقارب، صار الخير قارب”، ويغلب عليها اعتدال الجو، وفي آخرها يبلغ الربيع أوجهُ متى ما نبت الأرض وبارك الله فيه ولم يصبه العطش.
وأكّد أن موسم العقارب يتصف بهجمات بردٍ مباغتة على فتراتٍ متباعدة، خاصةً إذا هبّت فيه رياحٌ شمالية أو شمالية شرقية باردة.
08 فبراير 2022 – 7 رجب 1443
12:54 PM
قال: لها من أسمائها نصيبٌ.. وعدد أيامها 39 يوماً وهي مظنة البرد
أكّد خبير الطقس والمناخ، عضو لجنة تسميات المناخية عبدالعزيز الحصيني؛ أن يوم الخميس المقبل 1443/7/9هـ، يوافق 10 فبراير، هو أول أيام “العقارب”، بإذن الله.
وأوضح الحصيني ؛أن نوء العقارب “ليس نجماً” إنما صفة تتصف بها هذه الأيام، وهي ثلاثة منازل: “سعد الذابح العقرب الأولى «السم»، وسعد بلع، العقرب الثانية «الدم»، وسعد السعود العقرب الثالثة «الدسم»، ولها من أسمائها نصيبٌ، وعدد أيامها 39 يوماً، وهي مظنة البرد متى هبت الرياح الشمالية قطبية أو سيبيرية قد تحصل منه أضرارٌ.
وبيّن “الحصيني”؛ أن سعد الذابح وبلع في فصل الشتاء، وسعد السعود في فصل الربيع، مضيفاً ما قالته العامة: “إذا دخلت العقارب، صار الخير قارب”، ويغلب عليها اعتدال الجو، وفي آخرها يبلغ الربيع أوجهُ متى ما نبت الأرض وبارك الله فيه ولم يصبه العطش.
وأكّد أن موسم العقارب يتصف بهجمات بردٍ مباغتة على فتراتٍ متباعدة، خاصةً إذا هبّت فيه رياحٌ شمالية أو شمالية شرقية باردة.
window.fbAsyncInit = function() { FB.init({ appId : 636292179804270, autoLogAppEvents : true, xfbml : true, version : 'v2.10' }); FB.AppEvents.logPageView(); };
(function(d, s, id){ var js, fjs = d.getElementsByTagName(s)[0]; if (d.getElementById(id)) {return;} js = d.createElement(s); js.id = id; js.src = "https://connect.facebook.net/en_US/sdk.js"; fjs.parentNode.insertBefore(js, fjs); }(document, 'script', 'facebook-jssdk'));
[ad_2]
Source link