الشائعات سبب رئيس في تقويض أمن المجتمع.. وانتشارها بسب

الشائعات سبب رئيس في تقويض أمن المجتمع.. وانتشارها بسب

[ad_1]

إلى التكاتف للتصدي للشائعات والتحذير من مروجيها

أكد المستشار الإعلامي عبدالعزيز السويلم أن تداول الشائعات عبر منصات التواصل الاجتماعي من أعمال المرجفين وعديمي المروءة، مشيرًا إلى أن الشائعات لها أضرار على المجتمع، تفوق أضرار الأوبئة التي تدهم العالم.

جاء ذلك في تصريح صحفي لـ”سبق” بيّن فيه أن الشريعة الغراء جاءت بالتحذير من نقل المعلومات دون التأكد من مصادرها، بل ووصفت من لا يتثبت من نقل المعلومات بالفاسق في عددٍ من الآيات القرآنية والأحاديث الشريفة.

وبيّن “السويلم” أن القانون الذي سنته الدولة يعاقب بالسجن كل من نشر معلومات أو أخبارًا أو بيانات أو شائعات على موقع إلكتروني، أو أي شبكة معلوماتية، أو وسيلة تقنية معلومات، بقصد السخرية أو الإضرار بسمعة أو هيبة أو مكانة الدولة، أو أي من مؤسساتها، أو إثارة الفتنة بين فئات المجتمع.

وأرجع “السويلم” سبب انتشار الشائعات الآن إلى أنها أصبحت تنتشر بكل سهولة عبر مواقع التواصل الاجتماعي التي جعلت العالم قرية صغيرة، محذرًا من الانسياق خلف ما تنشره حسابات وهمية بقصد النيل من الوطن ومكتسباته ومقدراته من أعداء الدين والوطن.

واختتم “السويلم” تصريحه لـ “سبق” بالتشديد على أن الأخبار الزائفة والشائعات تتخذ أشكالاً عدة، تشمل المحتوى الملفق الهادف إلى الخداع والأذى، والمحتوى المزور الذي ينتحل هوية المصادر الحقيقية، والمحتوى المضلل الذي يستخدم المعلومات بطريقة مضللة لتحقيق غرض خبيث، عبر التلاعب بالمحتوى، إضافة إلى التهكم أو السخرية بالآخرين التي قد تتسبب، أيضًا، في التضليل.

“السويلم”: الشائعات سبب رئيس في تقويض أمن المجتمع.. وانتشارها بسبب الاستخدام السيئ للتواصل الاجتماعي


سبق

أكد المستشار الإعلامي عبدالعزيز السويلم أن تداول الشائعات عبر منصات التواصل الاجتماعي من أعمال المرجفين وعديمي المروءة، مشيرًا إلى أن الشائعات لها أضرار على المجتمع، تفوق أضرار الأوبئة التي تدهم العالم.

جاء ذلك في تصريح صحفي لـ”سبق” بيّن فيه أن الشريعة الغراء جاءت بالتحذير من نقل المعلومات دون التأكد من مصادرها، بل ووصفت من لا يتثبت من نقل المعلومات بالفاسق في عددٍ من الآيات القرآنية والأحاديث الشريفة.

وبيّن “السويلم” أن القانون الذي سنته الدولة يعاقب بالسجن كل من نشر معلومات أو أخبارًا أو بيانات أو شائعات على موقع إلكتروني، أو أي شبكة معلوماتية، أو وسيلة تقنية معلومات، بقصد السخرية أو الإضرار بسمعة أو هيبة أو مكانة الدولة، أو أي من مؤسساتها، أو إثارة الفتنة بين فئات المجتمع.

وأرجع “السويلم” سبب انتشار الشائعات الآن إلى أنها أصبحت تنتشر بكل سهولة عبر مواقع التواصل الاجتماعي التي جعلت العالم قرية صغيرة، محذرًا من الانسياق خلف ما تنشره حسابات وهمية بقصد النيل من الوطن ومكتسباته ومقدراته من أعداء الدين والوطن.

واختتم “السويلم” تصريحه لـ “سبق” بالتشديد على أن الأخبار الزائفة والشائعات تتخذ أشكالاً عدة، تشمل المحتوى الملفق الهادف إلى الخداع والأذى، والمحتوى المزور الذي ينتحل هوية المصادر الحقيقية، والمحتوى المضلل الذي يستخدم المعلومات بطريقة مضللة لتحقيق غرض خبيث، عبر التلاعب بالمحتوى، إضافة إلى التهكم أو السخرية بالآخرين التي قد تتسبب، أيضًا، في التضليل.

04 فبراير 2022 – 3 رجب 1443

01:04 AM


إلى التكاتف للتصدي للشائعات والتحذير من مروجيها

أكد المستشار الإعلامي عبدالعزيز السويلم أن تداول الشائعات عبر منصات التواصل الاجتماعي من أعمال المرجفين وعديمي المروءة، مشيرًا إلى أن الشائعات لها أضرار على المجتمع، تفوق أضرار الأوبئة التي تدهم العالم.

جاء ذلك في تصريح صحفي لـ”سبق” بيّن فيه أن الشريعة الغراء جاءت بالتحذير من نقل المعلومات دون التأكد من مصادرها، بل ووصفت من لا يتثبت من نقل المعلومات بالفاسق في عددٍ من الآيات القرآنية والأحاديث الشريفة.

وبيّن “السويلم” أن القانون الذي سنته الدولة يعاقب بالسجن كل من نشر معلومات أو أخبارًا أو بيانات أو شائعات على موقع إلكتروني، أو أي شبكة معلوماتية، أو وسيلة تقنية معلومات، بقصد السخرية أو الإضرار بسمعة أو هيبة أو مكانة الدولة، أو أي من مؤسساتها، أو إثارة الفتنة بين فئات المجتمع.

وأرجع “السويلم” سبب انتشار الشائعات الآن إلى أنها أصبحت تنتشر بكل سهولة عبر مواقع التواصل الاجتماعي التي جعلت العالم قرية صغيرة، محذرًا من الانسياق خلف ما تنشره حسابات وهمية بقصد النيل من الوطن ومكتسباته ومقدراته من أعداء الدين والوطن.

واختتم “السويلم” تصريحه لـ “سبق” بالتشديد على أن الأخبار الزائفة والشائعات تتخذ أشكالاً عدة، تشمل المحتوى الملفق الهادف إلى الخداع والأذى، والمحتوى المزور الذي ينتحل هوية المصادر الحقيقية، والمحتوى المضلل الذي يستخدم المعلومات بطريقة مضللة لتحقيق غرض خبيث، عبر التلاعب بالمحتوى، إضافة إلى التهكم أو السخرية بالآخرين التي قد تتسبب، أيضًا، في التضليل.



[ad_2]

Source link

Leave a Reply