شاهد .. والدة طفلين أنقذهما الدفاع المدني من حريق في منزلهما تروي

شاهد .. والدة طفلين أنقذهما الدفاع المدني من حريق في منزلهما تروي

[ad_1]

قالت إنها تنبهت للحريق من كاميرا المراقبة بالجوال.. ورجال المدني وصلوا في 5 دقائق

روت أم الطفلين الذي تمكن الدفاع المدني من إنقاذهما في وقت قياسي من حريق شب في مطبخ شقتهم السكنية بجدة اللحظات الصعبة والحرجة التي عاشتها وهي تتابع أبناءها عن طريق كاميرات المراقبة بالشقة في طريق عودتها لهم.

وتفصيلاً، ذكرت حصة البقمي والدة الطفلين تفاصيل الحريق الذي شب في مطبخ الشقة بسبب مقلاة بيض، بينما كان أطفالها نائمين في غرفتهم وقالت لبرنامج الراصد على قناة الإخبارية ” كنت وقتها في العمل لكني كنت أتابع أطفالي بوساطة كاميرات المراقبة المنزل ومنذ بداية الحريق لاحظت دخان سواد يغطي أرجاء الشقة وحينها استغربت وفورًا اتصلت بشقيقتي وأخبرتني بأنها خارج المنزل لجلب أغراض وهي في طريق عودتها، وهنا تملكني القلق والخوف الشديد حتى إنني فقدت القدرة على التفكير والتصرف للحظات.

وأضافت : حينها بادرت بالاتصال بـ 911 وتم تحويلي للدفاع المدني، وبينما كنت في طريق عودتي للشقة كنت في اتصال ومتابعة دائمة بأبنائي وقمت بإيقاظهم من النوم وتوجيههم بفتح النوافذ والوجود في آخر مكان في الشقة لكنهم لم يستوعبوا ذلك وبدؤوا بالبكاء والصراخ.

وتابعت: تواصلت مع الدفاع المدني 9:15 وبعد 5 دقائق فقط من البلاغ كانوا موجودين في الشقة ولم أتوقع وصولهم بهذه السرعة، وتمكنوا من الدخول للشقة من النافذة بعد أن حاول الجيران فتح الباب وكسره.

وأعربت عن عظيم شكرها وامتنانها لأبطال الدفاع المدني وقالت: لن أوفيهم حقهم من الشكر والتقدير والثناء لقد قاموا بعمل بطولي وقدموا جهودًا جبارة وسرعة قياسية في الوصول وإنقاذ الطفلين وحينما وصلت المنزل شعرت بالاطمئنان بعد أن شاهدت أبنائي في أمان وبخير ولله الحمد”.

وعن أسوأ سيناريو تخيلته وهي تشاهد دخان الحريق بالشقة خلال وجودها في مكتبها بالعمل أضافت أم الطفلين حصة البقمي “عندما لاحظت الدخان كان وقتها لدي اتصال فتركت الجوال وبدأت بالصراخ وتجمع الموظفات حولي ولم أكن قادرة على الكلام بجملة مفيدة وكنت أردد الحريق، أطفالي سيختنقون بالدخان وأصرخ، وبادرت بالاتصال فورًا بشقيقتي وطلبت منها سرعة العودة إلى الشقة وكسر الباب، كما اتصلت بعدها بالدفاع المدني.

وصفت طريق عودتها للمنزل بأنها لم تزد على 10 دقائق فقط ومرت عليها وكأنها سنة كاملة من الهم والقلق والخوف والتساؤلات، وقالت إن “كل ذلك تبدد بفضل الله ثم بجهود رجال الدفاع المدني الأبطال”.

شاهد .. والدة طفلين أنقذهما الدفاع المدني من حريق في منزلهما تروي اللحظات الصعبة


سبق

روت أم الطفلين الذي تمكن الدفاع المدني من إنقاذهما في وقت قياسي من حريق شب في مطبخ شقتهم السكنية بجدة اللحظات الصعبة والحرجة التي عاشتها وهي تتابع أبناءها عن طريق كاميرات المراقبة بالشقة في طريق عودتها لهم.

وتفصيلاً، ذكرت حصة البقمي والدة الطفلين تفاصيل الحريق الذي شب في مطبخ الشقة بسبب مقلاة بيض، بينما كان أطفالها نائمين في غرفتهم وقالت لبرنامج الراصد على قناة الإخبارية ” كنت وقتها في العمل لكني كنت أتابع أطفالي بوساطة كاميرات المراقبة المنزل ومنذ بداية الحريق لاحظت دخان سواد يغطي أرجاء الشقة وحينها استغربت وفورًا اتصلت بشقيقتي وأخبرتني بأنها خارج المنزل لجلب أغراض وهي في طريق عودتها، وهنا تملكني القلق والخوف الشديد حتى إنني فقدت القدرة على التفكير والتصرف للحظات.

وأضافت : حينها بادرت بالاتصال بـ 911 وتم تحويلي للدفاع المدني، وبينما كنت في طريق عودتي للشقة كنت في اتصال ومتابعة دائمة بأبنائي وقمت بإيقاظهم من النوم وتوجيههم بفتح النوافذ والوجود في آخر مكان في الشقة لكنهم لم يستوعبوا ذلك وبدؤوا بالبكاء والصراخ.

وتابعت: تواصلت مع الدفاع المدني 9:15 وبعد 5 دقائق فقط من البلاغ كانوا موجودين في الشقة ولم أتوقع وصولهم بهذه السرعة، وتمكنوا من الدخول للشقة من النافذة بعد أن حاول الجيران فتح الباب وكسره.

وأعربت عن عظيم شكرها وامتنانها لأبطال الدفاع المدني وقالت: لن أوفيهم حقهم من الشكر والتقدير والثناء لقد قاموا بعمل بطولي وقدموا جهودًا جبارة وسرعة قياسية في الوصول وإنقاذ الطفلين وحينما وصلت المنزل شعرت بالاطمئنان بعد أن شاهدت أبنائي في أمان وبخير ولله الحمد”.

وعن أسوأ سيناريو تخيلته وهي تشاهد دخان الحريق بالشقة خلال وجودها في مكتبها بالعمل أضافت أم الطفلين حصة البقمي “عندما لاحظت الدخان كان وقتها لدي اتصال فتركت الجوال وبدأت بالصراخ وتجمع الموظفات حولي ولم أكن قادرة على الكلام بجملة مفيدة وكنت أردد الحريق، أطفالي سيختنقون بالدخان وأصرخ، وبادرت بالاتصال فورًا بشقيقتي وطلبت منها سرعة العودة إلى الشقة وكسر الباب، كما اتصلت بعدها بالدفاع المدني.

وصفت طريق عودتها للمنزل بأنها لم تزد على 10 دقائق فقط ومرت عليها وكأنها سنة كاملة من الهم والقلق والخوف والتساؤلات، وقالت إن “كل ذلك تبدد بفضل الله ثم بجهود رجال الدفاع المدني الأبطال”.

03 فبراير 2022 – 2 رجب 1443

01:58 AM


قالت إنها تنبهت للحريق من كاميرا المراقبة بالجوال.. ورجال المدني وصلوا في 5 دقائق

روت أم الطفلين الذي تمكن الدفاع المدني من إنقاذهما في وقت قياسي من حريق شب في مطبخ شقتهم السكنية بجدة اللحظات الصعبة والحرجة التي عاشتها وهي تتابع أبناءها عن طريق كاميرات المراقبة بالشقة في طريق عودتها لهم.

وتفصيلاً، ذكرت حصة البقمي والدة الطفلين تفاصيل الحريق الذي شب في مطبخ الشقة بسبب مقلاة بيض، بينما كان أطفالها نائمين في غرفتهم وقالت لبرنامج الراصد على قناة الإخبارية ” كنت وقتها في العمل لكني كنت أتابع أطفالي بوساطة كاميرات المراقبة المنزل ومنذ بداية الحريق لاحظت دخان سواد يغطي أرجاء الشقة وحينها استغربت وفورًا اتصلت بشقيقتي وأخبرتني بأنها خارج المنزل لجلب أغراض وهي في طريق عودتها، وهنا تملكني القلق والخوف الشديد حتى إنني فقدت القدرة على التفكير والتصرف للحظات.

وأضافت : حينها بادرت بالاتصال بـ 911 وتم تحويلي للدفاع المدني، وبينما كنت في طريق عودتي للشقة كنت في اتصال ومتابعة دائمة بأبنائي وقمت بإيقاظهم من النوم وتوجيههم بفتح النوافذ والوجود في آخر مكان في الشقة لكنهم لم يستوعبوا ذلك وبدؤوا بالبكاء والصراخ.

وتابعت: تواصلت مع الدفاع المدني 9:15 وبعد 5 دقائق فقط من البلاغ كانوا موجودين في الشقة ولم أتوقع وصولهم بهذه السرعة، وتمكنوا من الدخول للشقة من النافذة بعد أن حاول الجيران فتح الباب وكسره.

وأعربت عن عظيم شكرها وامتنانها لأبطال الدفاع المدني وقالت: لن أوفيهم حقهم من الشكر والتقدير والثناء لقد قاموا بعمل بطولي وقدموا جهودًا جبارة وسرعة قياسية في الوصول وإنقاذ الطفلين وحينما وصلت المنزل شعرت بالاطمئنان بعد أن شاهدت أبنائي في أمان وبخير ولله الحمد”.

وعن أسوأ سيناريو تخيلته وهي تشاهد دخان الحريق بالشقة خلال وجودها في مكتبها بالعمل أضافت أم الطفلين حصة البقمي “عندما لاحظت الدخان كان وقتها لدي اتصال فتركت الجوال وبدأت بالصراخ وتجمع الموظفات حولي ولم أكن قادرة على الكلام بجملة مفيدة وكنت أردد الحريق، أطفالي سيختنقون بالدخان وأصرخ، وبادرت بالاتصال فورًا بشقيقتي وطلبت منها سرعة العودة إلى الشقة وكسر الباب، كما اتصلت بعدها بالدفاع المدني.

وصفت طريق عودتها للمنزل بأنها لم تزد على 10 دقائق فقط ومرت عليها وكأنها سنة كاملة من الهم والقلق والخوف والتساؤلات، وقالت إن “كل ذلك تبدد بفضل الله ثم بجهود رجال الدفاع المدني الأبطال”.



[ad_2]

Source link

Leave a Reply