[ad_1]
بينها مدافع “بانتسير-إس” المضادة للطائرات
أعلنت وزارة الدفاع الروسية، اليوم “السبت”، أنها نشرت وحدات من قواتها المسلحة ونقلت أنظمة صواريخ ومدافع “بانتسير-إس” المضادة للطائرات إلى بيلاروسيا، في إطار مناورات “الحلفاء 2022” المقررة في فبراير المقبل بين روسيا وبيلاروسيا.
وأوضحت وكالة “ريا نوفوستي” أن الأنظمة التي نقلتها روسيا إلى بيلاروسيا تتضمن مركبات يمكنها حمل 12 صاروخًا مضادًا للطائرات.
وبينت أن أفراد القوات المسلحة الروسية سيتوجهون إلى المناطق المحددة لتجهيز المواقع وتولي مهام التدريب القتالي، كجزء من نظام الدفاع الجوي الإقليمي الموحد لبيلاروسيا وروسيا.
ومن شأن هذا التحرك الروسي أن يزيد التوترات المثارة حول الأزمة الأوكرانية، لاسيما بعد اتهام دول الغرب لروسيا بالإعداد لاجتياح أوكرانيا.
روسيا تشعل توترات الأزمة الأوكرانية.. وتنشر قوات وأنظمة صاروخية في بيلاروسيا
صحيفة سبق الإلكترونية
سبق
2022-01-29
أعلنت وزارة الدفاع الروسية، اليوم “السبت”، أنها نشرت وحدات من قواتها المسلحة ونقلت أنظمة صواريخ ومدافع “بانتسير-إس” المضادة للطائرات إلى بيلاروسيا، في إطار مناورات “الحلفاء 2022” المقررة في فبراير المقبل بين روسيا وبيلاروسيا.
وأوضحت وكالة “ريا نوفوستي” أن الأنظمة التي نقلتها روسيا إلى بيلاروسيا تتضمن مركبات يمكنها حمل 12 صاروخًا مضادًا للطائرات.
وبينت أن أفراد القوات المسلحة الروسية سيتوجهون إلى المناطق المحددة لتجهيز المواقع وتولي مهام التدريب القتالي، كجزء من نظام الدفاع الجوي الإقليمي الموحد لبيلاروسيا وروسيا.
ومن شأن هذا التحرك الروسي أن يزيد التوترات المثارة حول الأزمة الأوكرانية، لاسيما بعد اتهام دول الغرب لروسيا بالإعداد لاجتياح أوكرانيا.
29 يناير 2022 – 26 جمادى الآخر 1443
02:54 PM
بينها مدافع “بانتسير-إس” المضادة للطائرات
أعلنت وزارة الدفاع الروسية، اليوم “السبت”، أنها نشرت وحدات من قواتها المسلحة ونقلت أنظمة صواريخ ومدافع “بانتسير-إس” المضادة للطائرات إلى بيلاروسيا، في إطار مناورات “الحلفاء 2022” المقررة في فبراير المقبل بين روسيا وبيلاروسيا.
وأوضحت وكالة “ريا نوفوستي” أن الأنظمة التي نقلتها روسيا إلى بيلاروسيا تتضمن مركبات يمكنها حمل 12 صاروخًا مضادًا للطائرات.
وبينت أن أفراد القوات المسلحة الروسية سيتوجهون إلى المناطق المحددة لتجهيز المواقع وتولي مهام التدريب القتالي، كجزء من نظام الدفاع الجوي الإقليمي الموحد لبيلاروسيا وروسيا.
ومن شأن هذا التحرك الروسي أن يزيد التوترات المثارة حول الأزمة الأوكرانية، لاسيما بعد اتهام دول الغرب لروسيا بالإعداد لاجتياح أوكرانيا.
[ad_2]
Source link
