“الشهري” يناشد “الصحة” بضرورة مراجعة “منظومة مخارج الطوارئ” بكل ا

“الشهري” يناشد “الصحة” بضرورة مراجعة “منظومة مخارج الطوارئ” بكل ا

[ad_1]

أكد أن نسبة عالية منها غير مؤهلة لإخلاء المرضى عند الأزمات

ناشد خبير الأمن والسلامة أحمد الشهري، وزارة الصحة، بضرورة مراجعة منظومة مخارج الطوارئ في المنشآت الصحية الحكومية والخاصة، والتحقق من مدى أهليتها وجاهزيتها لتحقيق أعلى درجات السلامة والأمان لنزلائها من المرضى المنومين عند الأزمات.

وبيّن “الشهري” عبر “سبق” أن عملية إخلاء المرضى الملازمين للأسِرة عند الأزمات تحتاج إلى آلية تضمن إتمام عملية الإخلاء في زمن محدود لا يمكن تجاوزه، وهذا يتطلب وجود ممرات منحدرة (مزلقانات) أو مخارج أفقية قريبة تتيح إخلاء المرضى وهم على الأسِرة إلى مواقع آمنة.

وأضاف أن بعض الآليات المطبقة حاليًا في عملية الإخلاء المقصودة تعتمد على نظريات خارجية صممت على بيئات مختلفة إنشائيًا في مبانيها واجتماعيًا في ثقافتها، حيث تعتمد تلك النظريات على استعداد وثقافة تلك الشعوب المتجذرة في التعامل مع الكوارث والأزمات، والتقيد التام بتعليمات السلامة والأمان.

وأوضح “الشهري” أن مراجعة تلك المنظومة وإعادة قراءة الواقع ومعايشة التنبؤات المحتملة للمخاطر والأزمات، سوف يخلق واقعًا جديدًا تتجلى فيه مكامن القصور ومواطن الخلل.

وأكد في حديثه أن معالجة وصقل تلك المنظومة لا يحتاج إلا إلى إعادة تهيئتها ودعم كل السبل المؤدية للارتقاء بمنظومة الإخلاء الآمن.

واختتم حديثه قائلاً إن سلامة المرضى وشعورهم بالأمان في الأزمات مقدم على علاجهم ورعايتهم طبيًا، مضيفًا أن أي قصور أو خلل يعتري تلك المنظومة عالية الأهمية ستكون عواقبه مؤلمة، لا قدر الله.

وزارة الصحة

“الشهري” يناشد “الصحة” بضرورة مراجعة “منظومة مخارج الطوارئ” بكل المنشآت الصحية


سبق

ناشد خبير الأمن والسلامة أحمد الشهري، وزارة الصحة، بضرورة مراجعة منظومة مخارج الطوارئ في المنشآت الصحية الحكومية والخاصة، والتحقق من مدى أهليتها وجاهزيتها لتحقيق أعلى درجات السلامة والأمان لنزلائها من المرضى المنومين عند الأزمات.

وبيّن “الشهري” عبر “سبق” أن عملية إخلاء المرضى الملازمين للأسِرة عند الأزمات تحتاج إلى آلية تضمن إتمام عملية الإخلاء في زمن محدود لا يمكن تجاوزه، وهذا يتطلب وجود ممرات منحدرة (مزلقانات) أو مخارج أفقية قريبة تتيح إخلاء المرضى وهم على الأسِرة إلى مواقع آمنة.

وأضاف أن بعض الآليات المطبقة حاليًا في عملية الإخلاء المقصودة تعتمد على نظريات خارجية صممت على بيئات مختلفة إنشائيًا في مبانيها واجتماعيًا في ثقافتها، حيث تعتمد تلك النظريات على استعداد وثقافة تلك الشعوب المتجذرة في التعامل مع الكوارث والأزمات، والتقيد التام بتعليمات السلامة والأمان.

وأوضح “الشهري” أن مراجعة تلك المنظومة وإعادة قراءة الواقع ومعايشة التنبؤات المحتملة للمخاطر والأزمات، سوف يخلق واقعًا جديدًا تتجلى فيه مكامن القصور ومواطن الخلل.

وأكد في حديثه أن معالجة وصقل تلك المنظومة لا يحتاج إلا إلى إعادة تهيئتها ودعم كل السبل المؤدية للارتقاء بمنظومة الإخلاء الآمن.

واختتم حديثه قائلاً إن سلامة المرضى وشعورهم بالأمان في الأزمات مقدم على علاجهم ورعايتهم طبيًا، مضيفًا أن أي قصور أو خلل يعتري تلك المنظومة عالية الأهمية ستكون عواقبه مؤلمة، لا قدر الله.

28 يناير 2022 – 25 جمادى الآخر 1443

12:21 AM


أكد أن نسبة عالية منها غير مؤهلة لإخلاء المرضى عند الأزمات

ناشد خبير الأمن والسلامة أحمد الشهري، وزارة الصحة، بضرورة مراجعة منظومة مخارج الطوارئ في المنشآت الصحية الحكومية والخاصة، والتحقق من مدى أهليتها وجاهزيتها لتحقيق أعلى درجات السلامة والأمان لنزلائها من المرضى المنومين عند الأزمات.

وبيّن “الشهري” عبر “سبق” أن عملية إخلاء المرضى الملازمين للأسِرة عند الأزمات تحتاج إلى آلية تضمن إتمام عملية الإخلاء في زمن محدود لا يمكن تجاوزه، وهذا يتطلب وجود ممرات منحدرة (مزلقانات) أو مخارج أفقية قريبة تتيح إخلاء المرضى وهم على الأسِرة إلى مواقع آمنة.

وأضاف أن بعض الآليات المطبقة حاليًا في عملية الإخلاء المقصودة تعتمد على نظريات خارجية صممت على بيئات مختلفة إنشائيًا في مبانيها واجتماعيًا في ثقافتها، حيث تعتمد تلك النظريات على استعداد وثقافة تلك الشعوب المتجذرة في التعامل مع الكوارث والأزمات، والتقيد التام بتعليمات السلامة والأمان.

وأوضح “الشهري” أن مراجعة تلك المنظومة وإعادة قراءة الواقع ومعايشة التنبؤات المحتملة للمخاطر والأزمات، سوف يخلق واقعًا جديدًا تتجلى فيه مكامن القصور ومواطن الخلل.

وأكد في حديثه أن معالجة وصقل تلك المنظومة لا يحتاج إلا إلى إعادة تهيئتها ودعم كل السبل المؤدية للارتقاء بمنظومة الإخلاء الآمن.

واختتم حديثه قائلاً إن سلامة المرضى وشعورهم بالأمان في الأزمات مقدم على علاجهم ورعايتهم طبيًا، مضيفًا أن أي قصور أو خلل يعتري تلك المنظومة عالية الأهمية ستكون عواقبه مؤلمة، لا قدر الله.



[ad_2]

Source link

Leave a Reply