المملكة تحرز تقدمًا في قطاع التعليم عبر تفوقها في عددٍ من المؤشرا

المملكة تحرز تقدمًا في قطاع التعليم عبر تفوقها في عددٍ من المؤشرا

[ad_1]

انطلاقًا من تجاوز ظروف الجائحة ووصولًا إلى “العودة الحضورية الآمنة”

شهد قطاع التعليم في المملكة تطورًا ملحوظًا نظير الدعم الذي يحظى به من القيادة الرشيدة -أيدها الله- والرعاية الوافرة التي تجسد أهمية بناء الإنسان وتعليمه وتنمية مهاراته وقدراته؛ حيث رصد المركز الوطني لقياس أداء الأجهزة العامة “أداء”، تقدم المملكة في مجال التعليم عالميًا، ليعكس جهود وزارة التعليم المستمرة وخطواتها المتسارعة نحو تطوير منظومة العملية التعليمية.

وأحدثت المملكة تغيرات جذرية أسهمت في تطوير قطاع التعليم وتمكينه من دوره التنموي والاقتصادي، محققةً قفزات عالية في التعليم على مستوى العالم، وذلك عبر تقدمها في عدد من المؤشرات الدولية خلال عام 2021؛ مما يعزز من دورها وموقعها على خارطة التنافسية العالمية؛ حيث تفوقت المملكة في 3 مؤشرات فرعية من مؤشر الابتكار العالمي لعام 2021، متقدمةً على أكثر من 107 دول، كما تقدمت المملكة على 105 دول في مؤشر البحث والتطوير العام محققةً المرتبة 26 بين 131 دولة، وفي مؤشر الالتحاق بالتعليم العالي محققةً المرتبة 29 لتتفوق على 102 دولة في عام 2021.

وحققت الجامعات السعودية إنجازًا وطنيًا في مجال التصنيف الدولي للتعليم، وذلك عبر تقدمها عن مراكزها في الأعوام الماضية، ودخول جامعات سعودية أخرى ضمن التصنيف الدولي للمرة الأولى، لتسجل المملكة بذلك إنجازًا أكاديميًا من خلال تفوقها على 107 دول في متوسط ترتيب الجامعات حسب تصنيف QS، محققةً المرتبة 24 بين دول العالم.

وتمكنت وزارة التعليم من تجاوز الظروف الاستثنائية لجائحة كورونا؛ حيث أثبتت قدرتها وكفاءتها في أداء مهمتها دون التأثير على سير العملية التعليمية، مقدمةً نموذجًا عالميًا وتجربة فريدة في مجال التعليم الإلكتروني والتعليم عن بُعد، عبر الاستثمار الأمثل للحلول الرقمية والأدوات التفاعلية، واستيعاب الظروف المتفاوتة للطلاب والطالبات؛ بهدف ضمان الوصول الشامل والعادل لفرص التعليم؛ الأمر الذي أظهر قدرتها القيادية في التخطيط والتنفيذ وصولًا إلى العودة الحضورية الآمنة للبيئة المدرسية بجميع مناطق ومحافظات المملكة.

المملكة تحرز تقدمًا في قطاع التعليم عبر تفوقها في عددٍ من المؤشرات العالمية


سبق

شهد قطاع التعليم في المملكة تطورًا ملحوظًا نظير الدعم الذي يحظى به من القيادة الرشيدة -أيدها الله- والرعاية الوافرة التي تجسد أهمية بناء الإنسان وتعليمه وتنمية مهاراته وقدراته؛ حيث رصد المركز الوطني لقياس أداء الأجهزة العامة “أداء”، تقدم المملكة في مجال التعليم عالميًا، ليعكس جهود وزارة التعليم المستمرة وخطواتها المتسارعة نحو تطوير منظومة العملية التعليمية.

وأحدثت المملكة تغيرات جذرية أسهمت في تطوير قطاع التعليم وتمكينه من دوره التنموي والاقتصادي، محققةً قفزات عالية في التعليم على مستوى العالم، وذلك عبر تقدمها في عدد من المؤشرات الدولية خلال عام 2021؛ مما يعزز من دورها وموقعها على خارطة التنافسية العالمية؛ حيث تفوقت المملكة في 3 مؤشرات فرعية من مؤشر الابتكار العالمي لعام 2021، متقدمةً على أكثر من 107 دول، كما تقدمت المملكة على 105 دول في مؤشر البحث والتطوير العام محققةً المرتبة 26 بين 131 دولة، وفي مؤشر الالتحاق بالتعليم العالي محققةً المرتبة 29 لتتفوق على 102 دولة في عام 2021.

وحققت الجامعات السعودية إنجازًا وطنيًا في مجال التصنيف الدولي للتعليم، وذلك عبر تقدمها عن مراكزها في الأعوام الماضية، ودخول جامعات سعودية أخرى ضمن التصنيف الدولي للمرة الأولى، لتسجل المملكة بذلك إنجازًا أكاديميًا من خلال تفوقها على 107 دول في متوسط ترتيب الجامعات حسب تصنيف QS، محققةً المرتبة 24 بين دول العالم.

وتمكنت وزارة التعليم من تجاوز الظروف الاستثنائية لجائحة كورونا؛ حيث أثبتت قدرتها وكفاءتها في أداء مهمتها دون التأثير على سير العملية التعليمية، مقدمةً نموذجًا عالميًا وتجربة فريدة في مجال التعليم الإلكتروني والتعليم عن بُعد، عبر الاستثمار الأمثل للحلول الرقمية والأدوات التفاعلية، واستيعاب الظروف المتفاوتة للطلاب والطالبات؛ بهدف ضمان الوصول الشامل والعادل لفرص التعليم؛ الأمر الذي أظهر قدرتها القيادية في التخطيط والتنفيذ وصولًا إلى العودة الحضورية الآمنة للبيئة المدرسية بجميع مناطق ومحافظات المملكة.

25 يناير 2022 – 22 جمادى الآخر 1443

09:24 PM


انطلاقًا من تجاوز ظروف الجائحة ووصولًا إلى “العودة الحضورية الآمنة”

شهد قطاع التعليم في المملكة تطورًا ملحوظًا نظير الدعم الذي يحظى به من القيادة الرشيدة -أيدها الله- والرعاية الوافرة التي تجسد أهمية بناء الإنسان وتعليمه وتنمية مهاراته وقدراته؛ حيث رصد المركز الوطني لقياس أداء الأجهزة العامة “أداء”، تقدم المملكة في مجال التعليم عالميًا، ليعكس جهود وزارة التعليم المستمرة وخطواتها المتسارعة نحو تطوير منظومة العملية التعليمية.

وأحدثت المملكة تغيرات جذرية أسهمت في تطوير قطاع التعليم وتمكينه من دوره التنموي والاقتصادي، محققةً قفزات عالية في التعليم على مستوى العالم، وذلك عبر تقدمها في عدد من المؤشرات الدولية خلال عام 2021؛ مما يعزز من دورها وموقعها على خارطة التنافسية العالمية؛ حيث تفوقت المملكة في 3 مؤشرات فرعية من مؤشر الابتكار العالمي لعام 2021، متقدمةً على أكثر من 107 دول، كما تقدمت المملكة على 105 دول في مؤشر البحث والتطوير العام محققةً المرتبة 26 بين 131 دولة، وفي مؤشر الالتحاق بالتعليم العالي محققةً المرتبة 29 لتتفوق على 102 دولة في عام 2021.

وحققت الجامعات السعودية إنجازًا وطنيًا في مجال التصنيف الدولي للتعليم، وذلك عبر تقدمها عن مراكزها في الأعوام الماضية، ودخول جامعات سعودية أخرى ضمن التصنيف الدولي للمرة الأولى، لتسجل المملكة بذلك إنجازًا أكاديميًا من خلال تفوقها على 107 دول في متوسط ترتيب الجامعات حسب تصنيف QS، محققةً المرتبة 24 بين دول العالم.

وتمكنت وزارة التعليم من تجاوز الظروف الاستثنائية لجائحة كورونا؛ حيث أثبتت قدرتها وكفاءتها في أداء مهمتها دون التأثير على سير العملية التعليمية، مقدمةً نموذجًا عالميًا وتجربة فريدة في مجال التعليم الإلكتروني والتعليم عن بُعد، عبر الاستثمار الأمثل للحلول الرقمية والأدوات التفاعلية، واستيعاب الظروف المتفاوتة للطلاب والطالبات؛ بهدف ضمان الوصول الشامل والعادل لفرص التعليم؛ الأمر الذي أظهر قدرتها القيادية في التخطيط والتنفيذ وصولًا إلى العودة الحضورية الآمنة للبيئة المدرسية بجميع مناطق ومحافظات المملكة.



[ad_2]

Source link

Leave a Reply