[ad_1]
أكد أن المملكة حريصة على بناء شراكات في محيطها الآسيوي وفق رؤية 2030م
قال المحلل السياسي يحيى التليدي أن المملكة كانت وما تزال حريصة على سلامة مواطنيها بالخارج، وقد اعتذر التايلانديون عن الحادث الذي وقع في 1989م وراح ضحيته عدد من الدبلوماسيين السعوديين، مشيرًا إلى أن وجود مباحثات ولقاءات بين ممثلي البلدين، يعكس الجدية الواضحة لضمان عدم تكرار أي حادث.
وفي التفاصيل، أوضح “التليدي” لـ”سبق”: اليوم تأتي دعوة سمو ولي العهد الأمير محمد بن سلمان انطلاقًا من حرص المملكة على بناء علاقات مميزة مع كل دول العالم، وأيضًا بعد اطمئنان المملكة كليًا أن الحكومة التايلاندية قامت بما يمكن لتقريب وجهات النظر والقبض على المتورطين في الحادث وتقديمهم للعدالة وذلك بلا شك يعكس حرصهم الواضح على تطوير العلاقات مع الرياض”.
وأشار “التليدي”: إدراكًا منهم بدور المملكة الريادي إقليميًا ودوليًا وثقلها السياسي والاقتصادي، السعودية حريصة على أن يكون لها شركاء يضيفون قيمة في العلاقة بين البلدين، وهذا الأمر في صميم أهداف رؤية 2030 التي تركّز على محيطها الآسيوي العميق لأسباب اقتصادية وسياسية”.
واختتم: فهناك تطلع نحو مضاعفة الجهود بين البلدين بعمق وفكر جديد والانفتاح أكثر وأكثر وذلك ما قد يتحقق في زيارة دولة رئيس الوزراء التايلاندي بعد غدٍ الثلاثاء، ومتوقع أن تثمر هذه الزيارة بالجديد بما يخدم العلاقات ويضاعف الجهود على كل المستويات ما ينعكس على الاقتصاد والسياسة.
ومرت العلاقات السعودية التايلاندية بأزمة حادة في عام 1989 حين تم قطعها بين البلدين على خلفية مقتل دبلوماسيين سعوديين في بانكوك، إلا أن العلاقات استؤنفت في 10 أكتوبر 2016 على مستوى القائم بالأعمال نتيجة وساطة قام بها رئيس وزراء البحرين الراحل الشيخ خليفة بن سلمان آل خليفة.
“التليدي”: العلاقات السعودية التايلاندية ستضيف كثيرًا للبلدين اقتصاديًا وسياسيًا
بدر العتيبي
سبق
2022-01-23
قال المحلل السياسي يحيى التليدي أن المملكة كانت وما تزال حريصة على سلامة مواطنيها بالخارج، وقد اعتذر التايلانديون عن الحادث الذي وقع في 1989م وراح ضحيته عدد من الدبلوماسيين السعوديين، مشيرًا إلى أن وجود مباحثات ولقاءات بين ممثلي البلدين، يعكس الجدية الواضحة لضمان عدم تكرار أي حادث.
وفي التفاصيل، أوضح “التليدي” لـ”سبق”: اليوم تأتي دعوة سمو ولي العهد الأمير محمد بن سلمان انطلاقًا من حرص المملكة على بناء علاقات مميزة مع كل دول العالم، وأيضًا بعد اطمئنان المملكة كليًا أن الحكومة التايلاندية قامت بما يمكن لتقريب وجهات النظر والقبض على المتورطين في الحادث وتقديمهم للعدالة وذلك بلا شك يعكس حرصهم الواضح على تطوير العلاقات مع الرياض”.
وأشار “التليدي”: إدراكًا منهم بدور المملكة الريادي إقليميًا ودوليًا وثقلها السياسي والاقتصادي، السعودية حريصة على أن يكون لها شركاء يضيفون قيمة في العلاقة بين البلدين، وهذا الأمر في صميم أهداف رؤية 2030 التي تركّز على محيطها الآسيوي العميق لأسباب اقتصادية وسياسية”.
واختتم: فهناك تطلع نحو مضاعفة الجهود بين البلدين بعمق وفكر جديد والانفتاح أكثر وأكثر وذلك ما قد يتحقق في زيارة دولة رئيس الوزراء التايلاندي بعد غدٍ الثلاثاء، ومتوقع أن تثمر هذه الزيارة بالجديد بما يخدم العلاقات ويضاعف الجهود على كل المستويات ما ينعكس على الاقتصاد والسياسة.
ومرت العلاقات السعودية التايلاندية بأزمة حادة في عام 1989 حين تم قطعها بين البلدين على خلفية مقتل دبلوماسيين سعوديين في بانكوك، إلا أن العلاقات استؤنفت في 10 أكتوبر 2016 على مستوى القائم بالأعمال نتيجة وساطة قام بها رئيس وزراء البحرين الراحل الشيخ خليفة بن سلمان آل خليفة.
23 يناير 2022 – 20 جمادى الآخر 1443
08:57 PM
أكد أن المملكة حريصة على بناء شراكات في محيطها الآسيوي وفق رؤية 2030م
قال المحلل السياسي يحيى التليدي أن المملكة كانت وما تزال حريصة على سلامة مواطنيها بالخارج، وقد اعتذر التايلانديون عن الحادث الذي وقع في 1989م وراح ضحيته عدد من الدبلوماسيين السعوديين، مشيرًا إلى أن وجود مباحثات ولقاءات بين ممثلي البلدين، يعكس الجدية الواضحة لضمان عدم تكرار أي حادث.
وفي التفاصيل، أوضح “التليدي” لـ”سبق”: اليوم تأتي دعوة سمو ولي العهد الأمير محمد بن سلمان انطلاقًا من حرص المملكة على بناء علاقات مميزة مع كل دول العالم، وأيضًا بعد اطمئنان المملكة كليًا أن الحكومة التايلاندية قامت بما يمكن لتقريب وجهات النظر والقبض على المتورطين في الحادث وتقديمهم للعدالة وذلك بلا شك يعكس حرصهم الواضح على تطوير العلاقات مع الرياض”.
وأشار “التليدي”: إدراكًا منهم بدور المملكة الريادي إقليميًا ودوليًا وثقلها السياسي والاقتصادي، السعودية حريصة على أن يكون لها شركاء يضيفون قيمة في العلاقة بين البلدين، وهذا الأمر في صميم أهداف رؤية 2030 التي تركّز على محيطها الآسيوي العميق لأسباب اقتصادية وسياسية”.
واختتم: فهناك تطلع نحو مضاعفة الجهود بين البلدين بعمق وفكر جديد والانفتاح أكثر وأكثر وذلك ما قد يتحقق في زيارة دولة رئيس الوزراء التايلاندي بعد غدٍ الثلاثاء، ومتوقع أن تثمر هذه الزيارة بالجديد بما يخدم العلاقات ويضاعف الجهود على كل المستويات ما ينعكس على الاقتصاد والسياسة.
ومرت العلاقات السعودية التايلاندية بأزمة حادة في عام 1989 حين تم قطعها بين البلدين على خلفية مقتل دبلوماسيين سعوديين في بانكوك، إلا أن العلاقات استؤنفت في 10 أكتوبر 2016 على مستوى القائم بالأعمال نتيجة وساطة قام بها رئيس وزراء البحرين الراحل الشيخ خليفة بن سلمان آل خليفة.
window.fbAsyncInit = function() { FB.init({ appId : 636292179804270, autoLogAppEvents : true, xfbml : true, version : 'v2.10' }); FB.AppEvents.logPageView(); };
(function(d, s, id){ var js, fjs = d.getElementsByTagName(s)[0]; if (d.getElementById(id)) {return;} js = d.createElement(s); js.id = id; js.src = "https://connect.facebook.net/en_US/sdk.js"; fjs.parentNode.insertBefore(js, fjs); }(document, 'script', 'facebook-jssdk'));
[ad_2]
Source link