واحة الملك سلمان للعلوم.. حلم الأمس أصبح معلمًا بارزًا من معالم ا

واحة الملك سلمان للعلوم.. حلم الأمس أصبح معلمًا بارزًا من معالم ا

[ad_1]

اكتمال المرحلة الأولى من المشروع

لطالما كان إنشاء مركز ترفيهي بمواصفات علمية يضم تحت مظلته أحدث ما توصلت إليه العلوم والمعارف في المجالات العلمية، حلمًا راود مدينة الرياض التي كانت -ولا تزال- تشهد تطورًا غير مسبوق، قاده خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود -حفظه الله- حينما كان أميرًا للرياض؛ حيث تبنى -أيده الله- فكرة إنشاء واحة للعلوم بالرياض بعد مشاركة المملكة في رحلة مكوك الفضاء ديكسفري في عام 1405هـ.

وما فتئت تلك الفكرة تتبلور وتتشكل على أرض الواقع حتى وصلت إلى وقتنا الحالي وهو اكتمال المرحلة الأولى من مشروع واحة الملك سلمان للعلوم.

وفي هذا التقرير تُسلط وكالة الأنباء السعودية، الضوء على المراحل التي مرت بها واحة الملك سلمان للعلوم؛ حيث افتتح خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود -حفظه الله- حينما كان أميرًا لمنطقة الرياض، واحة العلوم المرحلية بحي السفارات في عام 1415هـ.

وفي عام 1418هـ وافق خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، على تشكيل لجنة لواحة العلوم.

ووجّه خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، في عام 1422هـ بضم الواحة لمؤسسة الرياض الخيرية للعلوم ككيان مستقل ماليًّا وإداريًّا.

وصدرت في عام 1425هـ موافقة المقام السامي على تخصيص أرض لمشروع واحة الملك سلمان للعلوم بموقع مدينة الملك عبدالعزيز للعلوم والتقنية على طريق الملك عبدالله في الرياض، بمساحة قدرها 200 ألف متر مربع.

وتَبَنّت الواحة في عام 1431هـ نموذجًا تكامليًّا رائدًا جَمَع القطاع الحكومي والخاص والثالث في منظومة واحدة لإنشاء وتشغيل الواحة بآليات تحقق الاستدامة والأهداف المؤسسية المختلفة.

كما رعى خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، في العام نفسه وضع حجر الأساس للمرحلة الأولى من مشروع واحة الملك سلمان للعلوم، وخلال الحفل تمت موافقته -أيده الله- على أن يكون الرئيس الفخري الأعلى للواحة.

واستكمالًا لهذه المراحل التي مرت بها واحة الملك سلمان للعلوم، جاء توقيع عقد تنفيذ المعروضات في عام 1436هـ، إضافة إلى اكتمال أولى القاعات العلمية، وهما قاعتا الطاقة والحياة؛ وذلك في عام 1439هـ.

وفي العام الحالي 1443هـ، افتتح صاحب السمو الملكي الأمير فيصل بن بندر بن عبدالعزيز أمير منطقة الرياض، المرحلة الأولى من مشروع واحة الملك سلمان بن عبدالعزيز للعلوم.

وأضحت “الواحة” حاضنة للمعارف والعلوم وهي وجهـة علمية وثقافية وسـياحية، تسهم في نشر العلوم التطبيقية ودعم الابتكار والتعريف بفرص الاستثمار في الاقتصاد المعرفي الذي يشكل أحد ركائز تمكين المجتمع للمشاركة في برنامج “شريك” الذي أطلقه سمو ولي العهد عام 2021م، كما تحقق الواحة المستهدفات الوطنية التي يقودها ويشرف عليها سمو ولي العهد رئيس اللجنة العليا للبحث والتطوير والابتكار في مجال البحث والابتكار.

وأصبحت واحة الملك سلمان للعلوم بالرياض مَعلمًا بارزًا من معالم مدينة الرياض، ومنارة علمية مشعة يشار إليها بالبنان.

واحة الملك سلمان للعلوم.. حلم الأمس أصبح معلمًا بارزًا من معالم الرياض


سبق

لطالما كان إنشاء مركز ترفيهي بمواصفات علمية يضم تحت مظلته أحدث ما توصلت إليه العلوم والمعارف في المجالات العلمية، حلمًا راود مدينة الرياض التي كانت -ولا تزال- تشهد تطورًا غير مسبوق، قاده خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود -حفظه الله- حينما كان أميرًا للرياض؛ حيث تبنى -أيده الله- فكرة إنشاء واحة للعلوم بالرياض بعد مشاركة المملكة في رحلة مكوك الفضاء ديكسفري في عام 1405هـ.

وما فتئت تلك الفكرة تتبلور وتتشكل على أرض الواقع حتى وصلت إلى وقتنا الحالي وهو اكتمال المرحلة الأولى من مشروع واحة الملك سلمان للعلوم.

وفي هذا التقرير تُسلط وكالة الأنباء السعودية، الضوء على المراحل التي مرت بها واحة الملك سلمان للعلوم؛ حيث افتتح خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود -حفظه الله- حينما كان أميرًا لمنطقة الرياض، واحة العلوم المرحلية بحي السفارات في عام 1415هـ.

وفي عام 1418هـ وافق خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، على تشكيل لجنة لواحة العلوم.

ووجّه خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، في عام 1422هـ بضم الواحة لمؤسسة الرياض الخيرية للعلوم ككيان مستقل ماليًّا وإداريًّا.

وصدرت في عام 1425هـ موافقة المقام السامي على تخصيص أرض لمشروع واحة الملك سلمان للعلوم بموقع مدينة الملك عبدالعزيز للعلوم والتقنية على طريق الملك عبدالله في الرياض، بمساحة قدرها 200 ألف متر مربع.

وتَبَنّت الواحة في عام 1431هـ نموذجًا تكامليًّا رائدًا جَمَع القطاع الحكومي والخاص والثالث في منظومة واحدة لإنشاء وتشغيل الواحة بآليات تحقق الاستدامة والأهداف المؤسسية المختلفة.

كما رعى خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، في العام نفسه وضع حجر الأساس للمرحلة الأولى من مشروع واحة الملك سلمان للعلوم، وخلال الحفل تمت موافقته -أيده الله- على أن يكون الرئيس الفخري الأعلى للواحة.

واستكمالًا لهذه المراحل التي مرت بها واحة الملك سلمان للعلوم، جاء توقيع عقد تنفيذ المعروضات في عام 1436هـ، إضافة إلى اكتمال أولى القاعات العلمية، وهما قاعتا الطاقة والحياة؛ وذلك في عام 1439هـ.

وفي العام الحالي 1443هـ، افتتح صاحب السمو الملكي الأمير فيصل بن بندر بن عبدالعزيز أمير منطقة الرياض، المرحلة الأولى من مشروع واحة الملك سلمان بن عبدالعزيز للعلوم.

وأضحت “الواحة” حاضنة للمعارف والعلوم وهي وجهـة علمية وثقافية وسـياحية، تسهم في نشر العلوم التطبيقية ودعم الابتكار والتعريف بفرص الاستثمار في الاقتصاد المعرفي الذي يشكل أحد ركائز تمكين المجتمع للمشاركة في برنامج “شريك” الذي أطلقه سمو ولي العهد عام 2021م، كما تحقق الواحة المستهدفات الوطنية التي يقودها ويشرف عليها سمو ولي العهد رئيس اللجنة العليا للبحث والتطوير والابتكار في مجال البحث والابتكار.

وأصبحت واحة الملك سلمان للعلوم بالرياض مَعلمًا بارزًا من معالم مدينة الرياض، ومنارة علمية مشعة يشار إليها بالبنان.

22 يناير 2022 – 19 جمادى الآخر 1443

06:43 PM


اكتمال المرحلة الأولى من المشروع

لطالما كان إنشاء مركز ترفيهي بمواصفات علمية يضم تحت مظلته أحدث ما توصلت إليه العلوم والمعارف في المجالات العلمية، حلمًا راود مدينة الرياض التي كانت -ولا تزال- تشهد تطورًا غير مسبوق، قاده خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود -حفظه الله- حينما كان أميرًا للرياض؛ حيث تبنى -أيده الله- فكرة إنشاء واحة للعلوم بالرياض بعد مشاركة المملكة في رحلة مكوك الفضاء ديكسفري في عام 1405هـ.

وما فتئت تلك الفكرة تتبلور وتتشكل على أرض الواقع حتى وصلت إلى وقتنا الحالي وهو اكتمال المرحلة الأولى من مشروع واحة الملك سلمان للعلوم.

وفي هذا التقرير تُسلط وكالة الأنباء السعودية، الضوء على المراحل التي مرت بها واحة الملك سلمان للعلوم؛ حيث افتتح خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود -حفظه الله- حينما كان أميرًا لمنطقة الرياض، واحة العلوم المرحلية بحي السفارات في عام 1415هـ.

وفي عام 1418هـ وافق خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، على تشكيل لجنة لواحة العلوم.

ووجّه خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، في عام 1422هـ بضم الواحة لمؤسسة الرياض الخيرية للعلوم ككيان مستقل ماليًّا وإداريًّا.

وصدرت في عام 1425هـ موافقة المقام السامي على تخصيص أرض لمشروع واحة الملك سلمان للعلوم بموقع مدينة الملك عبدالعزيز للعلوم والتقنية على طريق الملك عبدالله في الرياض، بمساحة قدرها 200 ألف متر مربع.

وتَبَنّت الواحة في عام 1431هـ نموذجًا تكامليًّا رائدًا جَمَع القطاع الحكومي والخاص والثالث في منظومة واحدة لإنشاء وتشغيل الواحة بآليات تحقق الاستدامة والأهداف المؤسسية المختلفة.

كما رعى خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، في العام نفسه وضع حجر الأساس للمرحلة الأولى من مشروع واحة الملك سلمان للعلوم، وخلال الحفل تمت موافقته -أيده الله- على أن يكون الرئيس الفخري الأعلى للواحة.

واستكمالًا لهذه المراحل التي مرت بها واحة الملك سلمان للعلوم، جاء توقيع عقد تنفيذ المعروضات في عام 1436هـ، إضافة إلى اكتمال أولى القاعات العلمية، وهما قاعتا الطاقة والحياة؛ وذلك في عام 1439هـ.

وفي العام الحالي 1443هـ، افتتح صاحب السمو الملكي الأمير فيصل بن بندر بن عبدالعزيز أمير منطقة الرياض، المرحلة الأولى من مشروع واحة الملك سلمان بن عبدالعزيز للعلوم.

وأضحت “الواحة” حاضنة للمعارف والعلوم وهي وجهـة علمية وثقافية وسـياحية، تسهم في نشر العلوم التطبيقية ودعم الابتكار والتعريف بفرص الاستثمار في الاقتصاد المعرفي الذي يشكل أحد ركائز تمكين المجتمع للمشاركة في برنامج “شريك” الذي أطلقه سمو ولي العهد عام 2021م، كما تحقق الواحة المستهدفات الوطنية التي يقودها ويشرف عليها سمو ولي العهد رئيس اللجنة العليا للبحث والتطوير والابتكار في مجال البحث والابتكار.

وأصبحت واحة الملك سلمان للعلوم بالرياض مَعلمًا بارزًا من معالم مدينة الرياض، ومنارة علمية مشعة يشار إليها بالبنان.



[ad_2]

Source link

Leave a Reply