“تقنية تبوك” تنتج 6 ميجاواط “كهرباء” في أول مبنى بها يعمل بالطاقة

“تقنية تبوك” تنتج 6 ميجاواط “كهرباء” في أول مبنى بها يعمل بالطاقة

[ad_1]

يؤدي إلى تخفيف الانبعاثات الكربونية بمقدار 3 أطنان سنويًا

نجحت الكلية التقنية للبنين بمنطقة تبوك، في تحويل أحد أهم الأبنية التدريبية بها، إلى مبنى صديق للبيئة يتم تغذيته عن طريق الطاقة الشمسية، في خطوة تهدف إلى دعم سياسات المؤسسة العامة للتدريب التقني والمهني باستخدام الطاقة المتجددة كبديل للطاقة التقليدية، إضافة إلى افتتاح برامج تدريبية في تقنيات الطاقة المتجددة.

وأوضح رئيس قسم التقنية الكهربائية بالكلية التقنية بتبوك المهندس عبدالكريم البلوي، أن قطاع الطاقة البديلة من أهم القطاعات في العصر الحالي والمستقبلي كونه يعتمد على إنتاج طاقة من الموارد الطبيعية مثل الطاقة الشمسية وطاقة الرياح وخلافها من التقنيات الداعمة لما تشهده المملكة من نمو وتطور في كافة المجالات تحقيقاً لرؤية 2030.

وصرح لوكالة الأنباء السعودية قائلاً: “تستعد الكلية الآن لتخريج رابع الدفعات من متدربيها المختصين في الطاقة المتجددة، بعد أن أكملوا مساراتهم التدريبية، التي جمعت ما بين المعرفة التامة بالمواد النظرية والتجربة العملية، ومنها إلى التطبيقية، وأفاد أن المبنى الخاص بتأهيل المتدربين في قسم الطاقة البديلة، يعمل في الوقت الحالي بالطاقة النظيفة، وبتغذية جزئية من الشبكة، وذلك من خلال تصميم نظام شمسي عبارة عن عدد 40 شريحة ضوئية، بطاقة إجمالية قدرها 6 mw سنوياً”.

وأكد “البلوي” أن المشروع الذي تم تنفيذه يغذي مبنى يعمل بطاقة يومية قدرها 36 كيلو وات، وهو ما يؤدي إلى تخفيف الانبعاثات الكربونية بمقدار 3 أطنان سنوياً.

وأضاف أن القسم يُعنى بتزويد المتدربين بالمهارات والمعلومات اللازمة لممارسة العمل في مجال تصميم وتركيب نظم توليد ونقل الطاقة الكهربائية المتولدة من مصادر طاقة متجددة والتحكم بها، وذلك حسب أعلى المعايير الدولية، من أجل إكسابهم المهارات، التخصصية في مجال تصميم وتركيب نظم الطاقة الشمسية، وتصميم وتركيب نظم توليد الكهرباء من توربينات الرياح، وتحديد الأعطال الكهربائية، والقيام بأعمال الكابلات الأرضية، واختبار جودة ومطابقة التركيبات، وتطبيق إجراءات السلامة في مواقع العمل المختلفة، ويشمل ذلك حصول المتدرب على دبلوم الطاقة المتجددة.



“تقنية تبوك” تنتج 6 ميجاواط “كهرباء” في أول مبنى بها يعمل بالطاقة الشمسية


سبق

نجحت الكلية التقنية للبنين بمنطقة تبوك، في تحويل أحد أهم الأبنية التدريبية بها، إلى مبنى صديق للبيئة يتم تغذيته عن طريق الطاقة الشمسية، في خطوة تهدف إلى دعم سياسات المؤسسة العامة للتدريب التقني والمهني باستخدام الطاقة المتجددة كبديل للطاقة التقليدية، إضافة إلى افتتاح برامج تدريبية في تقنيات الطاقة المتجددة.

وأوضح رئيس قسم التقنية الكهربائية بالكلية التقنية بتبوك المهندس عبدالكريم البلوي، أن قطاع الطاقة البديلة من أهم القطاعات في العصر الحالي والمستقبلي كونه يعتمد على إنتاج طاقة من الموارد الطبيعية مثل الطاقة الشمسية وطاقة الرياح وخلافها من التقنيات الداعمة لما تشهده المملكة من نمو وتطور في كافة المجالات تحقيقاً لرؤية 2030.

وصرح لوكالة الأنباء السعودية قائلاً: “تستعد الكلية الآن لتخريج رابع الدفعات من متدربيها المختصين في الطاقة المتجددة، بعد أن أكملوا مساراتهم التدريبية، التي جمعت ما بين المعرفة التامة بالمواد النظرية والتجربة العملية، ومنها إلى التطبيقية، وأفاد أن المبنى الخاص بتأهيل المتدربين في قسم الطاقة البديلة، يعمل في الوقت الحالي بالطاقة النظيفة، وبتغذية جزئية من الشبكة، وذلك من خلال تصميم نظام شمسي عبارة عن عدد 40 شريحة ضوئية، بطاقة إجمالية قدرها 6 mw سنوياً”.

وأكد “البلوي” أن المشروع الذي تم تنفيذه يغذي مبنى يعمل بطاقة يومية قدرها 36 كيلو وات، وهو ما يؤدي إلى تخفيف الانبعاثات الكربونية بمقدار 3 أطنان سنوياً.

وأضاف أن القسم يُعنى بتزويد المتدربين بالمهارات والمعلومات اللازمة لممارسة العمل في مجال تصميم وتركيب نظم توليد ونقل الطاقة الكهربائية المتولدة من مصادر طاقة متجددة والتحكم بها، وذلك حسب أعلى المعايير الدولية، من أجل إكسابهم المهارات، التخصصية في مجال تصميم وتركيب نظم الطاقة الشمسية، وتصميم وتركيب نظم توليد الكهرباء من توربينات الرياح، وتحديد الأعطال الكهربائية، والقيام بأعمال الكابلات الأرضية، واختبار جودة ومطابقة التركيبات، وتطبيق إجراءات السلامة في مواقع العمل المختلفة، ويشمل ذلك حصول المتدرب على دبلوم الطاقة المتجددة.

22 يناير 2022 – 19 جمادى الآخر 1443

06:49 PM


يؤدي إلى تخفيف الانبعاثات الكربونية بمقدار 3 أطنان سنويًا

نجحت الكلية التقنية للبنين بمنطقة تبوك، في تحويل أحد أهم الأبنية التدريبية بها، إلى مبنى صديق للبيئة يتم تغذيته عن طريق الطاقة الشمسية، في خطوة تهدف إلى دعم سياسات المؤسسة العامة للتدريب التقني والمهني باستخدام الطاقة المتجددة كبديل للطاقة التقليدية، إضافة إلى افتتاح برامج تدريبية في تقنيات الطاقة المتجددة.

وأوضح رئيس قسم التقنية الكهربائية بالكلية التقنية بتبوك المهندس عبدالكريم البلوي، أن قطاع الطاقة البديلة من أهم القطاعات في العصر الحالي والمستقبلي كونه يعتمد على إنتاج طاقة من الموارد الطبيعية مثل الطاقة الشمسية وطاقة الرياح وخلافها من التقنيات الداعمة لما تشهده المملكة من نمو وتطور في كافة المجالات تحقيقاً لرؤية 2030.

وصرح لوكالة الأنباء السعودية قائلاً: “تستعد الكلية الآن لتخريج رابع الدفعات من متدربيها المختصين في الطاقة المتجددة، بعد أن أكملوا مساراتهم التدريبية، التي جمعت ما بين المعرفة التامة بالمواد النظرية والتجربة العملية، ومنها إلى التطبيقية، وأفاد أن المبنى الخاص بتأهيل المتدربين في قسم الطاقة البديلة، يعمل في الوقت الحالي بالطاقة النظيفة، وبتغذية جزئية من الشبكة، وذلك من خلال تصميم نظام شمسي عبارة عن عدد 40 شريحة ضوئية، بطاقة إجمالية قدرها 6 mw سنوياً”.

وأكد “البلوي” أن المشروع الذي تم تنفيذه يغذي مبنى يعمل بطاقة يومية قدرها 36 كيلو وات، وهو ما يؤدي إلى تخفيف الانبعاثات الكربونية بمقدار 3 أطنان سنوياً.

وأضاف أن القسم يُعنى بتزويد المتدربين بالمهارات والمعلومات اللازمة لممارسة العمل في مجال تصميم وتركيب نظم توليد ونقل الطاقة الكهربائية المتولدة من مصادر طاقة متجددة والتحكم بها، وذلك حسب أعلى المعايير الدولية، من أجل إكسابهم المهارات، التخصصية في مجال تصميم وتركيب نظم الطاقة الشمسية، وتصميم وتركيب نظم توليد الكهرباء من توربينات الرياح، وتحديد الأعطال الكهربائية، والقيام بأعمال الكابلات الأرضية، واختبار جودة ومطابقة التركيبات، وتطبيق إجراءات السلامة في مواقع العمل المختلفة، ويشمل ذلك حصول المتدرب على دبلوم الطاقة المتجددة.



[ad_2]

Source link

Leave a Reply