[ad_1]
حفظ القرآن على يد والده في سن مبكرة ووصفه “الجاسر” بـ”همداني العصر”
عبر مقطع فيديو، احتفت دارة الملك عبدالعزيز بالمؤرخ محمود العقيلي، مؤكدة أن مقولة “علم على رأسه نار” تكاد تنطبق على العقيلي تقديرًا لجهوده الاستثنائية.
وقالت “الدارة”: “لقد كابد شح المعلومة، ومشقة التتبع الميداني، وأعمل قلمه بتميز في شتى مناحي التاريخ”.
ووصفه الشيخ حمد الجاسر، بأنه “همداني عصره” والمؤرخ الموسوعي لجازان.
وُلد “العقيلي” في صبيا عام 1336 هـ 1918 م، وحفظ القرآن على يد والده في سن مبكّرة وتعلّم عليه القراءة والكتابة، وكان يشجعه على المتون الفقهية واللغوية، وانتقل إلى جازان والتحق بمجال العلماء وجالس المشايخ مما أنضج فكره؛ حيث تكللت شخصيته الفكرية والأدبية والتاريخية وجعلته يبرع في عديد من الفنون العلمية والأدبية وغيرها.
وأهدى مكتبته الخاصة في عام 1987 إلى مكتبة الملك سلمان بن عبدالعزيز، وهي تحوي 663 عنوانًا، وكتب مؤلفات عدة تميزت بالتنويع وبلغت أكثر من 45 كتابًا، وحقق عددًا من المخطوطات التاريخية مثل “نفح العود”.
“علم على رأسه نار”.. “الدارة” محتفية بالراحل”العقيلي”: كابد وتتبع وأعمل قلمه
صحيفة سبق الإلكترونية
سبق
2022-01-22
عبر مقطع فيديو، احتفت دارة الملك عبدالعزيز بالمؤرخ محمود العقيلي، مؤكدة أن مقولة “علم على رأسه نار” تكاد تنطبق على العقيلي تقديرًا لجهوده الاستثنائية.
وقالت “الدارة”: “لقد كابد شح المعلومة، ومشقة التتبع الميداني، وأعمل قلمه بتميز في شتى مناحي التاريخ”.
ووصفه الشيخ حمد الجاسر، بأنه “همداني عصره” والمؤرخ الموسوعي لجازان.
وُلد “العقيلي” في صبيا عام 1336 هـ 1918 م، وحفظ القرآن على يد والده في سن مبكّرة وتعلّم عليه القراءة والكتابة، وكان يشجعه على المتون الفقهية واللغوية، وانتقل إلى جازان والتحق بمجال العلماء وجالس المشايخ مما أنضج فكره؛ حيث تكللت شخصيته الفكرية والأدبية والتاريخية وجعلته يبرع في عديد من الفنون العلمية والأدبية وغيرها.
وأهدى مكتبته الخاصة في عام 1987 إلى مكتبة الملك سلمان بن عبدالعزيز، وهي تحوي 663 عنوانًا، وكتب مؤلفات عدة تميزت بالتنويع وبلغت أكثر من 45 كتابًا، وحقق عددًا من المخطوطات التاريخية مثل “نفح العود”.
22 يناير 2022 – 19 جمادى الآخر 1443
01:51 PM
حفظ القرآن على يد والده في سن مبكرة ووصفه “الجاسر” بـ”همداني العصر”
عبر مقطع فيديو، احتفت دارة الملك عبدالعزيز بالمؤرخ محمود العقيلي، مؤكدة أن مقولة “علم على رأسه نار” تكاد تنطبق على العقيلي تقديرًا لجهوده الاستثنائية.
وقالت “الدارة”: “لقد كابد شح المعلومة، ومشقة التتبع الميداني، وأعمل قلمه بتميز في شتى مناحي التاريخ”.
ووصفه الشيخ حمد الجاسر، بأنه “همداني عصره” والمؤرخ الموسوعي لجازان.
وُلد “العقيلي” في صبيا عام 1336 هـ 1918 م، وحفظ القرآن على يد والده في سن مبكّرة وتعلّم عليه القراءة والكتابة، وكان يشجعه على المتون الفقهية واللغوية، وانتقل إلى جازان والتحق بمجال العلماء وجالس المشايخ مما أنضج فكره؛ حيث تكللت شخصيته الفكرية والأدبية والتاريخية وجعلته يبرع في عديد من الفنون العلمية والأدبية وغيرها.
وأهدى مكتبته الخاصة في عام 1987 إلى مكتبة الملك سلمان بن عبدالعزيز، وهي تحوي 663 عنوانًا، وكتب مؤلفات عدة تميزت بالتنويع وبلغت أكثر من 45 كتابًا، وحقق عددًا من المخطوطات التاريخية مثل “نفح العود”.
window.fbAsyncInit = function() { FB.init({ appId : 636292179804270, autoLogAppEvents : true, xfbml : true, version : 'v2.10' }); FB.AppEvents.logPageView(); };
(function(d, s, id){ var js, fjs = d.getElementsByTagName(s)[0]; if (d.getElementById(id)) {return;} js = d.createElement(s); js.id = id; js.src = "https://connect.facebook.net/en_US/sdk.js"; fjs.parentNode.insertBefore(js, fjs); }(document, 'script', 'facebook-jssdk'));
[ad_2]
Source link