شاهد.. هكذا تحية الود المتبادلة بين سعود بن نايف وأهالي الشرقية..

شاهد.. هكذا تحية الود المتبادلة بين سعود بن نايف وأهالي الشرقية..

[ad_1]

باتت علامة مميزة لسموه

بكاريزما مميزة، وابتسامة مُعبرة، يطل أمير المنطقة الشرقية الأمير سعود بن نايف بن عبد العزيز على ضيوفه ومستقبليه، رافعًا يده اليمنى إلى أعلى بعفوية، مُلقيًا عليهم التحية والسلام، تسبقه نظرات الحب وابتسامات الأمل، وقبلهما الرغبة الصادقة في مصافحة أبنائه وإخوانه، وإن كان عن بُعد، في مشهد ألفه الجميع منه، فبادلوه الحب بالحب والتحية بتحية مماثلة.

تحية رفع اليد، باتت علامة مميزة لجميع المناسبات الرسمية، التي يحضرها أمير الشرقية، فما إن يدخل موقع الحفل، ويسير في الطرقات، وصولاً إلى مكانه المخصص، إلا ويرفع يده، ويحيي الحاضرين، كل شخص على حدة، وكأنه يسلم عليهم.

مشاعر الحب “الاستثنائي” التي يكنها أهالي المنطقة لأميرهم المحبوب، هي نتاج سجل ضخم من التقدير والاحترام المتبادل بين الجانبين، يرجع تاريخه إلى عشرات السنوات، التي كان فيها سموه نائبًا لأمير المنطقة، ثم أميرًا لها، هذا السجل يدفع المواطنين ـ طوعًا ـ إلى مبادلة سموه التحية بمثلها، فيرفعون أياديهم له بعفوية مماثلة، تجسد أعلى مراتب الحب له.

والأمير سعود في المقام الأول، هو رجل دولة بكل ما تعنيه الكلمة، حيث تربى في مدرسة الأمير نايف بن عبد العزيز ـ رحمه الله ـ ونهل منها أدبيات السياسة والحكمة، حيث تقلد عديدًا من المناصب في وقت مبكر، ما أكسبه عمقًا وسعة أفق في كل ما يتصل بشؤون الإدارة والقيادة، وفوق هذا وذاك، يبقى صاحب أسلوب رزين ونظرة هادئة، تقوم على عمق الرؤية، بعيدًا عن الانفعال أو المواقف اللحظية، الأمر الذي عزز من سجل نجاحاته المتوالية، ما جعله يترك بصمته في جميع المناصب التي تسلمها، وكانت البصمة الكبرى في تطوير الشرقية، وتحويلها إلى منارة، تشع نورًا وعلمًا وبهجةً وسرورًا على جميع سكانها وزوارها.





أمير المنطقة الشرقية
الأمير سعود بن نايف

شاهد.. هكذا تحية الود المتبادلة بين سعود بن نايف وأهالي الشرقية.. سلمت يمناك


سبق

بكاريزما مميزة، وابتسامة مُعبرة، يطل أمير المنطقة الشرقية الأمير سعود بن نايف بن عبد العزيز على ضيوفه ومستقبليه، رافعًا يده اليمنى إلى أعلى بعفوية، مُلقيًا عليهم التحية والسلام، تسبقه نظرات الحب وابتسامات الأمل، وقبلهما الرغبة الصادقة في مصافحة أبنائه وإخوانه، وإن كان عن بُعد، في مشهد ألفه الجميع منه، فبادلوه الحب بالحب والتحية بتحية مماثلة.

تحية رفع اليد، باتت علامة مميزة لجميع المناسبات الرسمية، التي يحضرها أمير الشرقية، فما إن يدخل موقع الحفل، ويسير في الطرقات، وصولاً إلى مكانه المخصص، إلا ويرفع يده، ويحيي الحاضرين، كل شخص على حدة، وكأنه يسلم عليهم.

مشاعر الحب “الاستثنائي” التي يكنها أهالي المنطقة لأميرهم المحبوب، هي نتاج سجل ضخم من التقدير والاحترام المتبادل بين الجانبين، يرجع تاريخه إلى عشرات السنوات، التي كان فيها سموه نائبًا لأمير المنطقة، ثم أميرًا لها، هذا السجل يدفع المواطنين ـ طوعًا ـ إلى مبادلة سموه التحية بمثلها، فيرفعون أياديهم له بعفوية مماثلة، تجسد أعلى مراتب الحب له.

والأمير سعود في المقام الأول، هو رجل دولة بكل ما تعنيه الكلمة، حيث تربى في مدرسة الأمير نايف بن عبد العزيز ـ رحمه الله ـ ونهل منها أدبيات السياسة والحكمة، حيث تقلد عديدًا من المناصب في وقت مبكر، ما أكسبه عمقًا وسعة أفق في كل ما يتصل بشؤون الإدارة والقيادة، وفوق هذا وذاك، يبقى صاحب أسلوب رزين ونظرة هادئة، تقوم على عمق الرؤية، بعيدًا عن الانفعال أو المواقف اللحظية، الأمر الذي عزز من سجل نجاحاته المتوالية، ما جعله يترك بصمته في جميع المناصب التي تسلمها، وكانت البصمة الكبرى في تطوير الشرقية، وتحويلها إلى منارة، تشع نورًا وعلمًا وبهجةً وسرورًا على جميع سكانها وزوارها.

16 يناير 2022 – 13 جمادى الآخر 1443

01:13 AM

اخر تعديل

16 يناير 2022 – 13 جمادى الآخر 1443

04:17 AM


باتت علامة مميزة لسموه

بكاريزما مميزة، وابتسامة مُعبرة، يطل أمير المنطقة الشرقية الأمير سعود بن نايف بن عبد العزيز على ضيوفه ومستقبليه، رافعًا يده اليمنى إلى أعلى بعفوية، مُلقيًا عليهم التحية والسلام، تسبقه نظرات الحب وابتسامات الأمل، وقبلهما الرغبة الصادقة في مصافحة أبنائه وإخوانه، وإن كان عن بُعد، في مشهد ألفه الجميع منه، فبادلوه الحب بالحب والتحية بتحية مماثلة.

تحية رفع اليد، باتت علامة مميزة لجميع المناسبات الرسمية، التي يحضرها أمير الشرقية، فما إن يدخل موقع الحفل، ويسير في الطرقات، وصولاً إلى مكانه المخصص، إلا ويرفع يده، ويحيي الحاضرين، كل شخص على حدة، وكأنه يسلم عليهم.

مشاعر الحب “الاستثنائي” التي يكنها أهالي المنطقة لأميرهم المحبوب، هي نتاج سجل ضخم من التقدير والاحترام المتبادل بين الجانبين، يرجع تاريخه إلى عشرات السنوات، التي كان فيها سموه نائبًا لأمير المنطقة، ثم أميرًا لها، هذا السجل يدفع المواطنين ـ طوعًا ـ إلى مبادلة سموه التحية بمثلها، فيرفعون أياديهم له بعفوية مماثلة، تجسد أعلى مراتب الحب له.

والأمير سعود في المقام الأول، هو رجل دولة بكل ما تعنيه الكلمة، حيث تربى في مدرسة الأمير نايف بن عبد العزيز ـ رحمه الله ـ ونهل منها أدبيات السياسة والحكمة، حيث تقلد عديدًا من المناصب في وقت مبكر، ما أكسبه عمقًا وسعة أفق في كل ما يتصل بشؤون الإدارة والقيادة، وفوق هذا وذاك، يبقى صاحب أسلوب رزين ونظرة هادئة، تقوم على عمق الرؤية، بعيدًا عن الانفعال أو المواقف اللحظية، الأمر الذي عزز من سجل نجاحاته المتوالية، ما جعله يترك بصمته في جميع المناصب التي تسلمها، وكانت البصمة الكبرى في تطوير الشرقية، وتحويلها إلى منارة، تشع نورًا وعلمًا وبهجةً وسرورًا على جميع سكانها وزوارها.



[ad_2]

Source link

Leave a Reply