1330 مدرسة تتهيأ لاستقبال 300 ألف من طلاب الابتدائية ورياض الأطفا

1330 مدرسة تتهيأ لاستقبال 300 ألف من طلاب الابتدائية ورياض الأطفا

[ad_1]

15 يناير 2022 – 12 جمادى الآخر 1443
10:51 AM

“الباحص” لـ”سبق”: خطة برامج تربوية ونفسية واجتماعية لاستقبالهم وتهيئتهم

1330 مدرسة تتهيأ لاستقبال 300 ألف من طلاب الابتدائية ورياض الأطفال بالشرقية

بدأت الإدارة العامة للتعليم بالمنطقة الشرقية العمل على تهيئة المرافق المدرسية وبيئات التعلم لطلاب المرحلتين الابتدائية ورياض الأطفال عبر خطة عمل وفق محاور محددة تتعلق بعملية تهيئة الفصول الدراسية، وتجهيزها بالملصقات الإرشادية لتحقيق التباعد الجسدي واتباع التعليمات المطلوبة، والوقوف على أعمال الصيانة والنظافة والتعقيم، مع تأمين الأدوات الخاصة المتعلقة بالجانب الوقائي؛ استعدادًا لاستقبال ٣٠٠ ألف طالب وطالبة من المرحلتين الابتدائية ورياض الأطفال في ١٣٣٠ مدرسة؛ من أجل تحقيق بيئة تعليمية آمنة مستدامة.

وأوضح المتحدث الرسمي لتعليم المنطقة الشرقية سعيد الباحص لـ”سبق” أن إدارة التعليم وكافة مكاتبها ومدارسها وفرق عملها بمختلف الإدارات تعمل بما يسهم في تحقيق العودة الآمنة للطلاب والطالبات بمشيئة الله تعالى، والحفاظ على سلامتهم وسلامة أسرهم ومجتمعهم من خلال تطبيق الاحترازات الصحية والتدابير الوقائية المعتمدة من وزارة الصحة وهيئة الصحة العامة “وقاية”، وتفعيل النماذج التشغيلية داخل المدارس، بالإضافة إلى تقديم كافة الخدمات التربوية والتعليمية لتلقي العلوم والمعارف والمهارات في مدارسهم.

ولفت الباحص إلى أنه في هذا الجانب أطلقت إدارة الإعلام والاتصال خطة إعلامية عبر منصاتها الرسمية تضمنت عددًا من الرسائل التربوية والمجتمعية، تؤكد أن قرار عودة الطلبة في المرحلتين الابتدائية ورياض الأطفال مطلب أسري وتربوي؛ مما يعكس حقيقة المسؤولية التضامنية من المجتمع والأسر وأولياء الأمور في أهمية تطبيق الإجراءات الاحترازية.

وقال: نرحب بعودة أبنائنا وبناتنا الطلاب لمقاعدهم الدراسية بإذن الله تعالى، ونشكر شركاءنا أولياء الأمور على جهودهم معنا ودورهم الحيوي خلال فترة الدراسة عبر المنصة الافتراضية؛ حيث تمثل هذه الشراكة عمق العلاقة الوثيقة بين التعليم والأسرة؛ مما يشكل حجر الزاوية في استمرار العملية التعليمية دون انقطاع.

وأضاف أن هناك خطة برامج تربوية نفسية واجتماعية ستتم من خلال أقسام التوجيه والإرشاد، تركز على جانب الاحتفاء بعودة الطلبة على مقاعدهم الدراسية، إلى جانب التهيئة النفسية وتكيف الطالب مع البيئة المدرسية بمشاركة الأسرة ودعمها المعنوي في هذا الجانب.



[ad_2]

Source link

Leave a Reply