خطر وطرافة.. قائد “داتسون” يحاول مجاراة متسابق في رالي داكار

خطر وطرافة.. قائد “داتسون” يحاول مجاراة متسابق في رالي داكار

[ad_1]

آراء متباينة ما بين الفكاهة والغضب حول فعلته

تناقل مغردون اليوم مقطع فيديو لقائد مركبة من نوع وانيت “داتسون” وهو يقود مركبته في الصحراء بسرعة عالية في محاولة لمجاراة متسابق في رالي داكار، وذلك في واحدة من أغرب طرائف الراليات التي جعلت من المصور الجوي للراليات في المروحية يسلط الضوء على المتسابق الذي ظهر فجأة في الصحراء، فيما تباينت التعليقات بين الفكاهية والغاضبة من تصرف قائد الـ”داتسون”.

الإعلامي أحمد الفهيد غرد بقوله: “سائق رالي بالفطرة، لا تتحداه”. مضيفًا: “نعتبره سائق رالي غير مرخص”.

وقال أبو فهد: “أعتقد أنه ممنوع القرب من المتسابق؛ لأنه لو فقد أحدهم السيطرة على السيارة سيكون حادثًا أليمًا، والمتضرر سائق الفطرة؛ لأن سيارته غير مجهزة بتجهيزات الأمن والسلامة”.

وأضاف أبو محمد: “المصور الذي في الطائرة نسي الرالي وراح يصور سائق الداتسون.. معجب”.

وقال الإعلامي محمد الحطيم: “هذولا عيالنا، عطوهم فرصة بس”.

وأوضح غانم القحطاني: “تلقيت توضيحًا أن نظام رالي داكار الدولي يلزم المتسابقين بسرعات معينة في أماكن معينة، وإذا تجاوزها المتسابق يتم الخصم من نقاطه، أو فرض غرامة وقت عليه. والمقطع من ضمنها؛ لا يجوز للمتسابق أن يتجاوز سرعة معينة؛ وهذا ما جعل أحد الجماهير يتفوق عليه”.

وقال الإعلامي صالح بن حنيتم الغامدي: “لو حدث له مكروه -لا قدر الله- لا نعلم كيف سيكون حاله؛ فسيارات الرالي مزودة بكل وسائل ‫السلامة إذا تعرضت لحادث. أتمنى أن لا يتكرر المشهد، وأن لا يصيبهم الغرور فيدفعون الثمن. صحيح شبابنا لديهم مهارة في القيادة، ولكن المهارة وحدها لا تكفي ولا تحمي، حماهم الله”.

وعلق ماجد بالقول: “أتمنى أن يكون هناك مثل داكار بس سعودي، وتتكفل بهم شركات السيارات بدعم الدولة؛ حتى نكتشف المواهب التي عندنا، ويكون هناك وجود قوي للسعوديين في المسابقات العالمية”.

وأضاف سليمان: “لديهم موهبة القيادة بالصحراء، والمصادفات تكشف المواهب، فمن الممكن لو تم تدريبهم أن يصبحوا فريقًا عالميًّا”.

وعلق الفنان والمنتج عبدالله العامر: “أتمنى من شركة السيارة وكيل هذا الونيت إهداء هذا الشاب سيارة جديدة؛ فقد قدم لهم خدمة إعلامية رائعة، وأن يكون أحد المشاركين في الرالي العام القادم”.

وقال آخرون: “المفترض وكالة مركبته يهدونه سيارة جديدة؛ عمل لهم دعاية مجانية. يستاهل جائزة، ومعها مخالفة”.


رالي داكار السعودية

خطر وطرافة.. قائد “داتسون” يحاول مجاراة متسابق في رالي داكار


سبق

تناقل مغردون اليوم مقطع فيديو لقائد مركبة من نوع وانيت “داتسون” وهو يقود مركبته في الصحراء بسرعة عالية في محاولة لمجاراة متسابق في رالي داكار، وذلك في واحدة من أغرب طرائف الراليات التي جعلت من المصور الجوي للراليات في المروحية يسلط الضوء على المتسابق الذي ظهر فجأة في الصحراء، فيما تباينت التعليقات بين الفكاهية والغاضبة من تصرف قائد الـ”داتسون”.

الإعلامي أحمد الفهيد غرد بقوله: “سائق رالي بالفطرة، لا تتحداه”. مضيفًا: “نعتبره سائق رالي غير مرخص”.

وقال أبو فهد: “أعتقد أنه ممنوع القرب من المتسابق؛ لأنه لو فقد أحدهم السيطرة على السيارة سيكون حادثًا أليمًا، والمتضرر سائق الفطرة؛ لأن سيارته غير مجهزة بتجهيزات الأمن والسلامة”.

وأضاف أبو محمد: “المصور الذي في الطائرة نسي الرالي وراح يصور سائق الداتسون.. معجب”.

وقال الإعلامي محمد الحطيم: “هذولا عيالنا، عطوهم فرصة بس”.

وأوضح غانم القحطاني: “تلقيت توضيحًا أن نظام رالي داكار الدولي يلزم المتسابقين بسرعات معينة في أماكن معينة، وإذا تجاوزها المتسابق يتم الخصم من نقاطه، أو فرض غرامة وقت عليه. والمقطع من ضمنها؛ لا يجوز للمتسابق أن يتجاوز سرعة معينة؛ وهذا ما جعل أحد الجماهير يتفوق عليه”.

وقال الإعلامي صالح بن حنيتم الغامدي: “لو حدث له مكروه -لا قدر الله- لا نعلم كيف سيكون حاله؛ فسيارات الرالي مزودة بكل وسائل ‫السلامة إذا تعرضت لحادث. أتمنى أن لا يتكرر المشهد، وأن لا يصيبهم الغرور فيدفعون الثمن. صحيح شبابنا لديهم مهارة في القيادة، ولكن المهارة وحدها لا تكفي ولا تحمي، حماهم الله”.

وعلق ماجد بالقول: “أتمنى أن يكون هناك مثل داكار بس سعودي، وتتكفل بهم شركات السيارات بدعم الدولة؛ حتى نكتشف المواهب التي عندنا، ويكون هناك وجود قوي للسعوديين في المسابقات العالمية”.

وأضاف سليمان: “لديهم موهبة القيادة بالصحراء، والمصادفات تكشف المواهب، فمن الممكن لو تم تدريبهم أن يصبحوا فريقًا عالميًّا”.

وعلق الفنان والمنتج عبدالله العامر: “أتمنى من شركة السيارة وكيل هذا الونيت إهداء هذا الشاب سيارة جديدة؛ فقد قدم لهم خدمة إعلامية رائعة، وأن يكون أحد المشاركين في الرالي العام القادم”.

وقال آخرون: “المفترض وكالة مركبته يهدونه سيارة جديدة؛ عمل لهم دعاية مجانية. يستاهل جائزة، ومعها مخالفة”.

14 يناير 2022 – 11 جمادى الآخر 1443

11:55 PM


آراء متباينة ما بين الفكاهة والغضب حول فعلته

تناقل مغردون اليوم مقطع فيديو لقائد مركبة من نوع وانيت “داتسون” وهو يقود مركبته في الصحراء بسرعة عالية في محاولة لمجاراة متسابق في رالي داكار، وذلك في واحدة من أغرب طرائف الراليات التي جعلت من المصور الجوي للراليات في المروحية يسلط الضوء على المتسابق الذي ظهر فجأة في الصحراء، فيما تباينت التعليقات بين الفكاهية والغاضبة من تصرف قائد الـ”داتسون”.

الإعلامي أحمد الفهيد غرد بقوله: “سائق رالي بالفطرة، لا تتحداه”. مضيفًا: “نعتبره سائق رالي غير مرخص”.

وقال أبو فهد: “أعتقد أنه ممنوع القرب من المتسابق؛ لأنه لو فقد أحدهم السيطرة على السيارة سيكون حادثًا أليمًا، والمتضرر سائق الفطرة؛ لأن سيارته غير مجهزة بتجهيزات الأمن والسلامة”.

وأضاف أبو محمد: “المصور الذي في الطائرة نسي الرالي وراح يصور سائق الداتسون.. معجب”.

وقال الإعلامي محمد الحطيم: “هذولا عيالنا، عطوهم فرصة بس”.

وأوضح غانم القحطاني: “تلقيت توضيحًا أن نظام رالي داكار الدولي يلزم المتسابقين بسرعات معينة في أماكن معينة، وإذا تجاوزها المتسابق يتم الخصم من نقاطه، أو فرض غرامة وقت عليه. والمقطع من ضمنها؛ لا يجوز للمتسابق أن يتجاوز سرعة معينة؛ وهذا ما جعل أحد الجماهير يتفوق عليه”.

وقال الإعلامي صالح بن حنيتم الغامدي: “لو حدث له مكروه -لا قدر الله- لا نعلم كيف سيكون حاله؛ فسيارات الرالي مزودة بكل وسائل ‫السلامة إذا تعرضت لحادث. أتمنى أن لا يتكرر المشهد، وأن لا يصيبهم الغرور فيدفعون الثمن. صحيح شبابنا لديهم مهارة في القيادة، ولكن المهارة وحدها لا تكفي ولا تحمي، حماهم الله”.

وعلق ماجد بالقول: “أتمنى أن يكون هناك مثل داكار بس سعودي، وتتكفل بهم شركات السيارات بدعم الدولة؛ حتى نكتشف المواهب التي عندنا، ويكون هناك وجود قوي للسعوديين في المسابقات العالمية”.

وأضاف سليمان: “لديهم موهبة القيادة بالصحراء، والمصادفات تكشف المواهب، فمن الممكن لو تم تدريبهم أن يصبحوا فريقًا عالميًّا”.

وعلق الفنان والمنتج عبدالله العامر: “أتمنى من شركة السيارة وكيل هذا الونيت إهداء هذا الشاب سيارة جديدة؛ فقد قدم لهم خدمة إعلامية رائعة، وأن يكون أحد المشاركين في الرالي العام القادم”.

وقال آخرون: “المفترض وكالة مركبته يهدونه سيارة جديدة؛ عمل لهم دعاية مجانية. يستاهل جائزة، ومعها مخالفة”.



[ad_2]

Source link

Leave a Reply