“سابك” تدشّن مشروع “قاعة الحياة” في واحة الملك سلمان للعلوم

“سابك” تدشّن مشروع “قاعة الحياة” في واحة الملك سلمان للعلوم

[ad_1]

13 يناير 2022 – 10 جمادى الآخر 1443
02:37 PM

حرصًا من الشركة على فتح آفاق جديدة في مجال “التعليم بالترفيه”

“سابك” تدشّن مشروع “قاعة الحياة” في واحة الملك سلمان للعلوم

دشّنت الشركة السعودية للصناعات الأساسية “سابك” أمس، مشروع “قاعة سابك للحياة” في واحة الملك سلمان للعلوم بمدينة الرياض، بحضور الأمير فيصل بن بندر بن عبدالعزيز، أمير منطقة الرياض ورئيس مجلس إدارة مؤسسة الرياض الخيرية للعلوم، والأمير سلطان بن سلمان بن عبدالعزيز، المستشار الخاص لخادم الحرمين الشريفين ورئيس مجلس إدارة واحة الملك سلمان للعلوم.

وأعربت “سابك” عن فخرها واعتزازها بهذه المناسبة الغالية، وتدشين مشروعها قاعة سابك الحياة”، في واحة تحمل اسم خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود.

وتضم قاعة “سابك للحياة” مجموعة من الأنشطة التعليمية المختلفة، التي تعتمد على مبدأ التعليم بالترفيه، مما يدفع الزوار إلى التعرف على كوكب الأرض بدءاً من بداية حياة الإنسان، ووصولاً إلى ما نحن عليه الآن من تطور معماري واجتماعي وحضاري، وذلك من خلال جولة مليئة بالتشويق تهدف بالمقام الأول إلى الوصول الأمثل للمعلومة.

وقال نائب رئيس مجلس إدارة “سابك” الرئيس التنفيذي يوسف بن عبدالله البنيان: تدشين “قاعة سابك للحياة” يعكس إيماننا الدائم بأن التعليم هو أساس تنمية المجتمعات وتقدم الحضارات، كما يجسد المشروع إحدى قيم الشركة التي تولي عناية بالغة بالابتكار لفتح آفاق جديدة في مجال التعليم من خلال (التعليم بالترفيه)، ما يسهم في تنمية القدرات الذهنية والإبداعية.

وتبلغ استثمارات “سابك” لدعم “واحة الملك سلمان للعلوم” و”قاعة سابك للحياة”، نحو 50 مليون ريال، تسهم من خلالها في تطوير العملية التعليمية ورفع مستواها، اعتمادًا على الوسائل المتقدمة التي من شأنها أن تدفع المتعلم لاستخدام جميع حواسه وطاقاته من أجل الوصول للمعلومة، مما يؤدي إلى تنمية الذاكرة والتفكير والقدرة على الإدراك والتخيل.

ويأتي هذا المشروع ضمن استراتيجية الشركة للمسؤولية الاجتماعية، التي يعد التعليم في مجال العلوم والتقنية أحد ركائزها المتوافقة مع أهداف الأمم المتحدة للتنمية المستدامة، وقبل ذلك يعد المشروع أحد إسهامات الشركة في تعزيز الجانب التعليمي كجزء من تحقيق هدف “اقتصاد مزدهر” في رؤية المملكة 2030.



[ad_2]

Source link

Leave a Reply