تهريب إيران السلاح لميليشيا الحوثي انتهاكًا صارخًا يطيل أ

تهريب إيران السلاح لميليشيا الحوثي انتهاكًا صارخًا يطيل أ

[ad_1]

“غرينفيلد” قالت إن هذا يضرب مثالاً آخر على نشاط طهران المزعزع للاستقرار

شددت المندوبة الأمريكية لدى الأمم المتحدة ليندا توماس غرينفيلد، اليوم الأربعاء، على أن تهريب الأسلحة من إيران إلى الحوثيين يضرب مثالاً آخر على نشاط إيران “المزعزع للاستقرار” ما يطيل أمد الحرب في اليمن، وفقًا للعربية نت.

وتفصيلاً، قالت المندوبة الأمريكية عبر حسابها على تويتر إن تدفق الأسلحة من إيران إلى الحوثيين يمثل أيضًا “انتهاكًا صارخًا” لحظر الأسلحة الذي تفرضه الأمم المتحدة.

وأشارت إلى أن الحوثيين “مستمرون في احتجاز ومضايقة موظفينا المحليين اليمنيين والموظفين الأمميين والسيطرة على مجمع سفارتنا السابق”، لافتة إلى أن على الحوثيين الكف فورًا عن التهديدات والإفراج عن المحتجزين سالمين وإخلاء المجمع.

وكان تحالف دعم الشرعية في اليمن قد أكد أن ميناء الحديدة تستخدمه ميليشيا الحوثي كمحطة وصول المقاتلين الأجانب والصواريخ الباليستية.

وطالب التحالف الأمم المتحدة بضمان عدم تدفق المقاتلين الأجانب ووصول الأسلحة للحديدة، مؤكدًا أنه “سيتحرك عملياتيًا للدفاع عن النفس والضرورة العسكرية عند استمرار عسكرة الموانئ”.

ومن جهة أخرى، أعلن المبعوث الأممي إلى اليمن، هانز غروندبرغ، اليوم الأربعاء أمام مجلس الأمن الدولي أن هناك تحقيقًا يجري في استخدام ميناء الحديدة لأغراض عسكرية من جانب الحوثيين.

ويأتي ذلك، بعد أن قدم تحالف دعم الشرعية في اليمن يوم السبت الماضي، أدلة تثبت استخدام ميليشيات الحوثي ميناءي الحديدة والصليف لأغراض عسكرية.

وعرض خلال مؤتمر صحافي صورًا لمنطقة تجارب عسكرية حوثية قرب ميناء الصليف، لافتًا إلى أن الميليشيات تقوم بتجربة الزوارق المفخخة بالقرب من الميناء.

وأوضح أن الميليشيات تستخدم منظومة الصواريخ “نور” الإيرانية لاستهداف السفن قبالة الحديدة، عارضًا أدلة على عمليات تفخيخ الزوارق وتجربتها لتهديد الملاحة الدولية.

يُشار إلى أن أدلة التحالف هذه أتت بعد أن سطت الميليشيات مطلع الأسبوع الماضي على إحدى سفن الشحن الإماراتية التي كانت تحمل معدات طبية وتجهيزات ومساعدات إلى جزيرة سقطرى.

واشنطن: تهريب إيران السلاح لميليشيا الحوثي انتهاكًا صارخًا يطيل أزمة اليمن


سبق

شددت المندوبة الأمريكية لدى الأمم المتحدة ليندا توماس غرينفيلد، اليوم الأربعاء، على أن تهريب الأسلحة من إيران إلى الحوثيين يضرب مثالاً آخر على نشاط إيران “المزعزع للاستقرار” ما يطيل أمد الحرب في اليمن، وفقًا للعربية نت.

وتفصيلاً، قالت المندوبة الأمريكية عبر حسابها على تويتر إن تدفق الأسلحة من إيران إلى الحوثيين يمثل أيضًا “انتهاكًا صارخًا” لحظر الأسلحة الذي تفرضه الأمم المتحدة.

وأشارت إلى أن الحوثيين “مستمرون في احتجاز ومضايقة موظفينا المحليين اليمنيين والموظفين الأمميين والسيطرة على مجمع سفارتنا السابق”، لافتة إلى أن على الحوثيين الكف فورًا عن التهديدات والإفراج عن المحتجزين سالمين وإخلاء المجمع.

وكان تحالف دعم الشرعية في اليمن قد أكد أن ميناء الحديدة تستخدمه ميليشيا الحوثي كمحطة وصول المقاتلين الأجانب والصواريخ الباليستية.

وطالب التحالف الأمم المتحدة بضمان عدم تدفق المقاتلين الأجانب ووصول الأسلحة للحديدة، مؤكدًا أنه “سيتحرك عملياتيًا للدفاع عن النفس والضرورة العسكرية عند استمرار عسكرة الموانئ”.

ومن جهة أخرى، أعلن المبعوث الأممي إلى اليمن، هانز غروندبرغ، اليوم الأربعاء أمام مجلس الأمن الدولي أن هناك تحقيقًا يجري في استخدام ميناء الحديدة لأغراض عسكرية من جانب الحوثيين.

ويأتي ذلك، بعد أن قدم تحالف دعم الشرعية في اليمن يوم السبت الماضي، أدلة تثبت استخدام ميليشيات الحوثي ميناءي الحديدة والصليف لأغراض عسكرية.

وعرض خلال مؤتمر صحافي صورًا لمنطقة تجارب عسكرية حوثية قرب ميناء الصليف، لافتًا إلى أن الميليشيات تقوم بتجربة الزوارق المفخخة بالقرب من الميناء.

وأوضح أن الميليشيات تستخدم منظومة الصواريخ “نور” الإيرانية لاستهداف السفن قبالة الحديدة، عارضًا أدلة على عمليات تفخيخ الزوارق وتجربتها لتهديد الملاحة الدولية.

يُشار إلى أن أدلة التحالف هذه أتت بعد أن سطت الميليشيات مطلع الأسبوع الماضي على إحدى سفن الشحن الإماراتية التي كانت تحمل معدات طبية وتجهيزات ومساعدات إلى جزيرة سقطرى.

12 يناير 2022 – 9 جمادى الآخر 1443

11:47 PM


“غرينفيلد” قالت إن هذا يضرب مثالاً آخر على نشاط طهران المزعزع للاستقرار

شددت المندوبة الأمريكية لدى الأمم المتحدة ليندا توماس غرينفيلد، اليوم الأربعاء، على أن تهريب الأسلحة من إيران إلى الحوثيين يضرب مثالاً آخر على نشاط إيران “المزعزع للاستقرار” ما يطيل أمد الحرب في اليمن، وفقًا للعربية نت.

وتفصيلاً، قالت المندوبة الأمريكية عبر حسابها على تويتر إن تدفق الأسلحة من إيران إلى الحوثيين يمثل أيضًا “انتهاكًا صارخًا” لحظر الأسلحة الذي تفرضه الأمم المتحدة.

وأشارت إلى أن الحوثيين “مستمرون في احتجاز ومضايقة موظفينا المحليين اليمنيين والموظفين الأمميين والسيطرة على مجمع سفارتنا السابق”، لافتة إلى أن على الحوثيين الكف فورًا عن التهديدات والإفراج عن المحتجزين سالمين وإخلاء المجمع.

وكان تحالف دعم الشرعية في اليمن قد أكد أن ميناء الحديدة تستخدمه ميليشيا الحوثي كمحطة وصول المقاتلين الأجانب والصواريخ الباليستية.

وطالب التحالف الأمم المتحدة بضمان عدم تدفق المقاتلين الأجانب ووصول الأسلحة للحديدة، مؤكدًا أنه “سيتحرك عملياتيًا للدفاع عن النفس والضرورة العسكرية عند استمرار عسكرة الموانئ”.

ومن جهة أخرى، أعلن المبعوث الأممي إلى اليمن، هانز غروندبرغ، اليوم الأربعاء أمام مجلس الأمن الدولي أن هناك تحقيقًا يجري في استخدام ميناء الحديدة لأغراض عسكرية من جانب الحوثيين.

ويأتي ذلك، بعد أن قدم تحالف دعم الشرعية في اليمن يوم السبت الماضي، أدلة تثبت استخدام ميليشيات الحوثي ميناءي الحديدة والصليف لأغراض عسكرية.

وعرض خلال مؤتمر صحافي صورًا لمنطقة تجارب عسكرية حوثية قرب ميناء الصليف، لافتًا إلى أن الميليشيات تقوم بتجربة الزوارق المفخخة بالقرب من الميناء.

وأوضح أن الميليشيات تستخدم منظومة الصواريخ “نور” الإيرانية لاستهداف السفن قبالة الحديدة، عارضًا أدلة على عمليات تفخيخ الزوارق وتجربتها لتهديد الملاحة الدولية.

يُشار إلى أن أدلة التحالف هذه أتت بعد أن سطت الميليشيات مطلع الأسبوع الماضي على إحدى سفن الشحن الإماراتية التي كانت تحمل معدات طبية وتجهيزات ومساعدات إلى جزيرة سقطرى.



[ad_2]

Source link

Leave a Reply