[ad_1]
خلص إلى أن استمرار المتمردين في الحرب يعود إلى دعم طهران
نقلت صحيفة “وول ستريت جورنال” الأمريكية عن مسودة تقرير سري، أعدته لجنة خبراء تابعة لمجلس الأمن الدولي بشأن اليمن اليوم السبت، أن ميناء جاسك الإيراني هو مصدر الآلاف من قاذفات الصواريخ والمدافع الرشاشة وبنادق القنص، وغيرها من الأسلحة التي صادرتها البحرية الأمريكية في بحر العرب خلال الأشهر الأخيرة.
وذكر التقرير نقلاً عن مقابلات مع أطقم قوارب يمنية، وبيانات من أدوات ملاحية، عُثر عليها على متن تلك القوارب، أن القوارب غادرت من ميناء “جاسك” الإيراني على بحر عُمان، وفقًا لـ”الحرة”.
وبيَّن أن استمرار قدرة الحوثيين في اليمن على الحصول على أسلحة مهربة ساعد في دعمهم في حرب أهلية استمرت سبع سنوات.
وفحصت لجنة مجلس الأمن عن كثب شحنتين صادرتهما البحرية الأمريكية، إحداهما في عام 2021، وأخرى ضبطتها السعودية في عام 2020، وخلص تقريرها السري إلى أن مصدرها ميناء “جاسك”.
وأوضح التقرير أن البحرية الأمريكية اعترضت سفينة خشبية صغيرة “مركب شراعي” جنوب باكستان ببحر العرب في مايو 2021 بعد مغادرتها “جاسك”.
وأضاف بأن القارب احتوى على 2556 بندقية هجومية، و292 رشاشًا للأغراض العامة، وبنادق قنص، صُنعت في الصين نحو عام 2017، إضافة إلى 164 رشاشًا، و194 قاذفة صواريخ، تتفق مع تلك المصنَّعة في إيران، ومناظر تلسكوبية مصنوعة في بيلاروسيا.
وأفاد التقرير بأن مشاهد الأسلحة الحرارية، التي ضُبطت في يونيو 2021 عند معبر بين عُمان واليمن، صُنعت أيضًا من خلال شراكة إيرانية صينية.
وتُقدِّم النتائج التي توصلت إليها لجنة مجلس الأمن -وهي جزء من تقرير عقوبات أوسع على اليمن، استعرضته “وول ستريت جورنال”- نظرة تفصيلية نادرة لدعم إيران للميليشيات المسلحة في جميع أنحاء الشرق الأوسط.
تقرير سري لمجلس الأمن: ميناء جاسك الإيراني مصدر الأسلحة المهرَّبة للحوثيين
صحيفة سبق الإلكترونية
سبق
2022-01-08
نقلت صحيفة “وول ستريت جورنال” الأمريكية عن مسودة تقرير سري، أعدته لجنة خبراء تابعة لمجلس الأمن الدولي بشأن اليمن اليوم السبت، أن ميناء جاسك الإيراني هو مصدر الآلاف من قاذفات الصواريخ والمدافع الرشاشة وبنادق القنص، وغيرها من الأسلحة التي صادرتها البحرية الأمريكية في بحر العرب خلال الأشهر الأخيرة.
وذكر التقرير نقلاً عن مقابلات مع أطقم قوارب يمنية، وبيانات من أدوات ملاحية، عُثر عليها على متن تلك القوارب، أن القوارب غادرت من ميناء “جاسك” الإيراني على بحر عُمان، وفقًا لـ”الحرة”.
وبيَّن أن استمرار قدرة الحوثيين في اليمن على الحصول على أسلحة مهربة ساعد في دعمهم في حرب أهلية استمرت سبع سنوات.
وفحصت لجنة مجلس الأمن عن كثب شحنتين صادرتهما البحرية الأمريكية، إحداهما في عام 2021، وأخرى ضبطتها السعودية في عام 2020، وخلص تقريرها السري إلى أن مصدرها ميناء “جاسك”.
وأوضح التقرير أن البحرية الأمريكية اعترضت سفينة خشبية صغيرة “مركب شراعي” جنوب باكستان ببحر العرب في مايو 2021 بعد مغادرتها “جاسك”.
وأضاف بأن القارب احتوى على 2556 بندقية هجومية، و292 رشاشًا للأغراض العامة، وبنادق قنص، صُنعت في الصين نحو عام 2017، إضافة إلى 164 رشاشًا، و194 قاذفة صواريخ، تتفق مع تلك المصنَّعة في إيران، ومناظر تلسكوبية مصنوعة في بيلاروسيا.
وأفاد التقرير بأن مشاهد الأسلحة الحرارية، التي ضُبطت في يونيو 2021 عند معبر بين عُمان واليمن، صُنعت أيضًا من خلال شراكة إيرانية صينية.
وتُقدِّم النتائج التي توصلت إليها لجنة مجلس الأمن -وهي جزء من تقرير عقوبات أوسع على اليمن، استعرضته “وول ستريت جورنال”- نظرة تفصيلية نادرة لدعم إيران للميليشيات المسلحة في جميع أنحاء الشرق الأوسط.
08 يناير 2022 – 5 جمادى الآخر 1443
09:35 PM
خلص إلى أن استمرار المتمردين في الحرب يعود إلى دعم طهران
نقلت صحيفة “وول ستريت جورنال” الأمريكية عن مسودة تقرير سري، أعدته لجنة خبراء تابعة لمجلس الأمن الدولي بشأن اليمن اليوم السبت، أن ميناء جاسك الإيراني هو مصدر الآلاف من قاذفات الصواريخ والمدافع الرشاشة وبنادق القنص، وغيرها من الأسلحة التي صادرتها البحرية الأمريكية في بحر العرب خلال الأشهر الأخيرة.
وذكر التقرير نقلاً عن مقابلات مع أطقم قوارب يمنية، وبيانات من أدوات ملاحية، عُثر عليها على متن تلك القوارب، أن القوارب غادرت من ميناء “جاسك” الإيراني على بحر عُمان، وفقًا لـ”الحرة”.
وبيَّن أن استمرار قدرة الحوثيين في اليمن على الحصول على أسلحة مهربة ساعد في دعمهم في حرب أهلية استمرت سبع سنوات.
وفحصت لجنة مجلس الأمن عن كثب شحنتين صادرتهما البحرية الأمريكية، إحداهما في عام 2021، وأخرى ضبطتها السعودية في عام 2020، وخلص تقريرها السري إلى أن مصدرها ميناء “جاسك”.
وأوضح التقرير أن البحرية الأمريكية اعترضت سفينة خشبية صغيرة “مركب شراعي” جنوب باكستان ببحر العرب في مايو 2021 بعد مغادرتها “جاسك”.
وأضاف بأن القارب احتوى على 2556 بندقية هجومية، و292 رشاشًا للأغراض العامة، وبنادق قنص، صُنعت في الصين نحو عام 2017، إضافة إلى 164 رشاشًا، و194 قاذفة صواريخ، تتفق مع تلك المصنَّعة في إيران، ومناظر تلسكوبية مصنوعة في بيلاروسيا.
وأفاد التقرير بأن مشاهد الأسلحة الحرارية، التي ضُبطت في يونيو 2021 عند معبر بين عُمان واليمن، صُنعت أيضًا من خلال شراكة إيرانية صينية.
وتُقدِّم النتائج التي توصلت إليها لجنة مجلس الأمن -وهي جزء من تقرير عقوبات أوسع على اليمن، استعرضته “وول ستريت جورنال”- نظرة تفصيلية نادرة لدعم إيران للميليشيات المسلحة في جميع أنحاء الشرق الأوسط.
window.fbAsyncInit = function() { FB.init({ appId : 636292179804270, autoLogAppEvents : true, xfbml : true, version : 'v2.10' }); FB.AppEvents.logPageView(); };
(function(d, s, id){ var js, fjs = d.getElementsByTagName(s)[0]; if (d.getElementById(id)) {return;} js = d.createElement(s); js.id = id; js.src = "https://connect.facebook.net/en_US/sdk.js"; fjs.parentNode.insertBefore(js, fjs); }(document, 'script', 'facebook-jssdk'));
[ad_2]
Source link