في يوم مكافحة الفساد.. هيئة حقوق الإنسان تسترجع وعيد القيادة للفا

في يوم مكافحة الفساد.. هيئة حقوق الإنسان تسترجع وعيد القيادة للفا

[ad_1]

أكّدت أن التعافي الشامل من فيروس “كورونا” لن يتحقّق إلا عبر اعتماد مبادئ النزاهة

قالت هيئة حقوق الإنسان إن اليوم العالمي لمكافحة الفساد يأتي لهذا العام تحت شعار “التعافي تحت راية النزاهة” للتأكيد على أن التعافي الشامل من مرض فيروس “كورونا” (كوفيد-19) لا يمكن تحقيقه إلا من خلال اعتماد مبادئ النزاهة.

وأوضحت “حقوق الإنسان” في سلسلة تغريدات لها اليوم عبر تويتر: من مرتكزات رؤية السعودية 2030 في مكافحة الفساد، الاستفادة من أفضل الممارسات العالمية لتحقيق أعلى مستويات الشفافية والحوكمة الرشيدة في جميع القطاعات.

وسلطت الهيئة الضوء على كلمات خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، التي قال فيها: المملكة لا تقبل فساداً على أحد ولا ترضاه لأحد ولا تعطي أياً كان حصانة في قضايا الفساد، واستشعاراً منا لخطورة الفساد وآثاره السيئة على الدولة سياسيًا وأمنيًا واقتصاديًا واجتماعيًا، سنستمر في نهجنا بحماية النزاهة ومكافحة الفساد والقضاء عليه، وبعض ضعاف النفوس غلبوا مصالحهم الخاصة على المصلحة العامة، واعتدوا على المال العام دون وازع من دين أو ضمير أو أخلاق أو وطنية، واستغل ضعاف النفوس نفوذهم والسلطة التي اؤتمنوا عليها في التطاول على المال العام وإساءة استخدامه واختلاسه متخذين طرائق شتى لإخفاء أعمالهم المشينة، وسنطبق الأنظمة بحزم على كل من تطاول على المال العام ولم يحافظ عليه أو اختلسه أو أساء استغلال السلطة والنفوذ، وسنطبق ذلك على الصغير والكبير بحزم وعزيمة لا تلين.

كما ركزت “الهيئة” على كلمات سمو ولي العهد صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز آل سعود التي قال فيها: انتشر الفساد في المملكة خلال العقود الماضية مثل السرطان وأصبح يستهلك 5% إلى 15% من ميزانية الدولة، وأداء أسوأ بنسبة 5% إلى 15% على أقل تقدير، في مستوى الخدمات والمشاريع وعدد الوظائف وما إلى ذلك بسبب الفساد، وليس فقط لسنة أو سنتين ولكن تراكميًا على مدى 30 سنة، وإن آفة الفساد تعدّ العدو الأول للتنمية والازدهار وتسببت في ضياع عديد من الفرص الكبيرة في المملكة، وما حدث من فساد أصبح ماضيًا ولن يتكرر بعد اليوم على أي نطاق كان دون حساب قوي ومؤلم لمَن تسوّل له نفسه، كبيرًا أو صغيرًا.

هيئة حقوق الإنسان

في يوم مكافحة الفساد.. هيئة حقوق الإنسان تسترجع وعيد القيادة للفاسدين “حسابهم مؤلم”


سبق

قالت هيئة حقوق الإنسان إن اليوم العالمي لمكافحة الفساد يأتي لهذا العام تحت شعار “التعافي تحت راية النزاهة” للتأكيد على أن التعافي الشامل من مرض فيروس “كورونا” (كوفيد-19) لا يمكن تحقيقه إلا من خلال اعتماد مبادئ النزاهة.

وأوضحت “حقوق الإنسان” في سلسلة تغريدات لها اليوم عبر تويتر: من مرتكزات رؤية السعودية 2030 في مكافحة الفساد، الاستفادة من أفضل الممارسات العالمية لتحقيق أعلى مستويات الشفافية والحوكمة الرشيدة في جميع القطاعات.

وسلطت الهيئة الضوء على كلمات خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، التي قال فيها: المملكة لا تقبل فساداً على أحد ولا ترضاه لأحد ولا تعطي أياً كان حصانة في قضايا الفساد، واستشعاراً منا لخطورة الفساد وآثاره السيئة على الدولة سياسيًا وأمنيًا واقتصاديًا واجتماعيًا، سنستمر في نهجنا بحماية النزاهة ومكافحة الفساد والقضاء عليه، وبعض ضعاف النفوس غلبوا مصالحهم الخاصة على المصلحة العامة، واعتدوا على المال العام دون وازع من دين أو ضمير أو أخلاق أو وطنية، واستغل ضعاف النفوس نفوذهم والسلطة التي اؤتمنوا عليها في التطاول على المال العام وإساءة استخدامه واختلاسه متخذين طرائق شتى لإخفاء أعمالهم المشينة، وسنطبق الأنظمة بحزم على كل من تطاول على المال العام ولم يحافظ عليه أو اختلسه أو أساء استغلال السلطة والنفوذ، وسنطبق ذلك على الصغير والكبير بحزم وعزيمة لا تلين.

كما ركزت “الهيئة” على كلمات سمو ولي العهد صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز آل سعود التي قال فيها: انتشر الفساد في المملكة خلال العقود الماضية مثل السرطان وأصبح يستهلك 5% إلى 15% من ميزانية الدولة، وأداء أسوأ بنسبة 5% إلى 15% على أقل تقدير، في مستوى الخدمات والمشاريع وعدد الوظائف وما إلى ذلك بسبب الفساد، وليس فقط لسنة أو سنتين ولكن تراكميًا على مدى 30 سنة، وإن آفة الفساد تعدّ العدو الأول للتنمية والازدهار وتسببت في ضياع عديد من الفرص الكبيرة في المملكة، وما حدث من فساد أصبح ماضيًا ولن يتكرر بعد اليوم على أي نطاق كان دون حساب قوي ومؤلم لمَن تسوّل له نفسه، كبيرًا أو صغيرًا.

09 ديسمبر 2020 – 24 ربيع الآخر 1442

01:32 PM


أكّدت أن التعافي الشامل من فيروس “كورونا” لن يتحقّق إلا عبر اعتماد مبادئ النزاهة

قالت هيئة حقوق الإنسان إن اليوم العالمي لمكافحة الفساد يأتي لهذا العام تحت شعار “التعافي تحت راية النزاهة” للتأكيد على أن التعافي الشامل من مرض فيروس “كورونا” (كوفيد-19) لا يمكن تحقيقه إلا من خلال اعتماد مبادئ النزاهة.

وأوضحت “حقوق الإنسان” في سلسلة تغريدات لها اليوم عبر تويتر: من مرتكزات رؤية السعودية 2030 في مكافحة الفساد، الاستفادة من أفضل الممارسات العالمية لتحقيق أعلى مستويات الشفافية والحوكمة الرشيدة في جميع القطاعات.

وسلطت الهيئة الضوء على كلمات خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، التي قال فيها: المملكة لا تقبل فساداً على أحد ولا ترضاه لأحد ولا تعطي أياً كان حصانة في قضايا الفساد، واستشعاراً منا لخطورة الفساد وآثاره السيئة على الدولة سياسيًا وأمنيًا واقتصاديًا واجتماعيًا، سنستمر في نهجنا بحماية النزاهة ومكافحة الفساد والقضاء عليه، وبعض ضعاف النفوس غلبوا مصالحهم الخاصة على المصلحة العامة، واعتدوا على المال العام دون وازع من دين أو ضمير أو أخلاق أو وطنية، واستغل ضعاف النفوس نفوذهم والسلطة التي اؤتمنوا عليها في التطاول على المال العام وإساءة استخدامه واختلاسه متخذين طرائق شتى لإخفاء أعمالهم المشينة، وسنطبق الأنظمة بحزم على كل من تطاول على المال العام ولم يحافظ عليه أو اختلسه أو أساء استغلال السلطة والنفوذ، وسنطبق ذلك على الصغير والكبير بحزم وعزيمة لا تلين.

كما ركزت “الهيئة” على كلمات سمو ولي العهد صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز آل سعود التي قال فيها: انتشر الفساد في المملكة خلال العقود الماضية مثل السرطان وأصبح يستهلك 5% إلى 15% من ميزانية الدولة، وأداء أسوأ بنسبة 5% إلى 15% على أقل تقدير، في مستوى الخدمات والمشاريع وعدد الوظائف وما إلى ذلك بسبب الفساد، وليس فقط لسنة أو سنتين ولكن تراكميًا على مدى 30 سنة، وإن آفة الفساد تعدّ العدو الأول للتنمية والازدهار وتسببت في ضياع عديد من الفرص الكبيرة في المملكة، وما حدث من فساد أصبح ماضيًا ولن يتكرر بعد اليوم على أي نطاق كان دون حساب قوي ومؤلم لمَن تسوّل له نفسه، كبيرًا أو صغيرًا.



[ad_2]

Source link

Leave a Reply