الحوثي يخدع أتباعه بأنه ابن الرسو

الحوثي يخدع أتباعه بأنه ابن الرسو

[ad_1]

خلال لقائه “آل الشيخ” على هامش ملتقى العلماء المنعقد بالرياض

أكد وزير الأوقاف والإرشاد اليمني الشيخ محمد بن عيضة شبيبة أن الحوثي استغل بساطة الناس وعاطفتهم وقلة علمهم في مناطق معينة، فغرس في عقولهم فكرًا منحرفًا، إرهابيًا عنصريًا، ليقاتلوا معه على أنه ابن الرسول عليه الصلاة والسلام.

جاء ذلك خلال استقبال وزير الشؤون الإسلامية والدعوة والإرشاد الشيخ الدكتور عبداللطيف بن عبدالعزيز آل الشيخ له بمكتبه بالوزارة بالرياض على هامش مشاركته في أعمال ملتقى علماء اليمن المنعقد حالياً.
وتحدث الوزير اليمني قائلًا: المناطق اليمنية في المكلا وسيئون وفي مأرب والمحاضن التربوية والدعوية والدعاة في مساجدهم والدعوة والمراكز الصيفية كلها تعمل ولله الحمد، وهذا شيء يثلج الصدر، فكل هذا بفضل الله ثم بفضل تدخل المملكة لإنقاذ إخوانهم من أبناء الشعب اليمني.

وأضاف: “حقيقة يعني لولا الله سبحانه وتعالى ثم تدخل المملكة لكانت سيئون هذه التي زرتها طولاً وعرضاً والمكلا التي زرتها طولاً وعرضاً وبسهولة كادت أن تكون في قبضة الحوثي، من الذي يحميها بعد الله سبحانه وتعالى إلا هذه الدولة المباركة التي لها فضل علينا ولن ننسىاه أبدًا.

وفيما يتعلق بالدعوة إلى الله سبحانه وتعالى أكد الوزير “اليمني” أن الحوثي استغل بساطة الناس وعاطفتهم وقلة علمهم في مناطق معينة، فغرس في عقولهم فكرًا منحرفًا إرهابيًا وعنصريًا، واستطاع أن يخدع بعض البسطاء ليقاتلوا معه على أنه بن الرسول عليه الصلاة والسلام.

وأشار “شبيبة” إلى أن هذا الفكر فعلاً يحتاج أن يخرج من قلوب هؤلاء البسطاء ويحل محله الفكر الصحيح الذي يحمله للكثير من مناطق اليمن، والذي تعلمناه هنا بالمملكة في الجامعات الإسلامية وتعلمناه من البيئة والمجتمع السعودي.

ونوه الوزير “شبيبة” ببرنامج التواصل مع علماء اليمن الذي تشرف عليه الوزارة، واصفاً البرنامج بالأمر الطيب والفكرة والجهد الرائع، مضيفاً أن الدعاة المكفولين من قبل الوزارة الذين تعاونت معهم لهم أثر وجهود ودعوة ولهم طلاب، وإعانتهم بعد الله سبحانه وتعالى سهلت كثيرًا من عملهم وانطلاقتهم.

وفي ختام تصريحه، أكد وزير الأوقاف والإرشاد اليمني أن من مأرب إلى شبوة إلى المكلا إلى سيئون إلى عدن إلى لحج، كل هذه المناطق بحمد الله كانت ستكون بيد فارس وبيد إيران، لكن بفضل تدخل خادم الحرمين الشريفين لإنقاذ إخوانه وحماية شعبه لأن اليمن هو شعبه، حيث أصبحت هذه المناطق محمية وآمنة.

بالفيديو.. وزير الأوقاف اليمني: الحوثي يخدع أتباعه بأنه ابن الرسول


سبق

أكد وزير الأوقاف والإرشاد اليمني الشيخ محمد بن عيضة شبيبة أن الحوثي استغل بساطة الناس وعاطفتهم وقلة علمهم في مناطق معينة، فغرس في عقولهم فكرًا منحرفًا، إرهابيًا عنصريًا، ليقاتلوا معه على أنه ابن الرسول عليه الصلاة والسلام.

جاء ذلك خلال استقبال وزير الشؤون الإسلامية والدعوة والإرشاد الشيخ الدكتور عبداللطيف بن عبدالعزيز آل الشيخ له بمكتبه بالوزارة بالرياض على هامش مشاركته في أعمال ملتقى علماء اليمن المنعقد حالياً.
وتحدث الوزير اليمني قائلًا: المناطق اليمنية في المكلا وسيئون وفي مأرب والمحاضن التربوية والدعوية والدعاة في مساجدهم والدعوة والمراكز الصيفية كلها تعمل ولله الحمد، وهذا شيء يثلج الصدر، فكل هذا بفضل الله ثم بفضل تدخل المملكة لإنقاذ إخوانهم من أبناء الشعب اليمني.

وأضاف: “حقيقة يعني لولا الله سبحانه وتعالى ثم تدخل المملكة لكانت سيئون هذه التي زرتها طولاً وعرضاً والمكلا التي زرتها طولاً وعرضاً وبسهولة كادت أن تكون في قبضة الحوثي، من الذي يحميها بعد الله سبحانه وتعالى إلا هذه الدولة المباركة التي لها فضل علينا ولن ننسىاه أبدًا.

وفيما يتعلق بالدعوة إلى الله سبحانه وتعالى أكد الوزير “اليمني” أن الحوثي استغل بساطة الناس وعاطفتهم وقلة علمهم في مناطق معينة، فغرس في عقولهم فكرًا منحرفًا إرهابيًا وعنصريًا، واستطاع أن يخدع بعض البسطاء ليقاتلوا معه على أنه بن الرسول عليه الصلاة والسلام.

وأشار “شبيبة” إلى أن هذا الفكر فعلاً يحتاج أن يخرج من قلوب هؤلاء البسطاء ويحل محله الفكر الصحيح الذي يحمله للكثير من مناطق اليمن، والذي تعلمناه هنا بالمملكة في الجامعات الإسلامية وتعلمناه من البيئة والمجتمع السعودي.

ونوه الوزير “شبيبة” ببرنامج التواصل مع علماء اليمن الذي تشرف عليه الوزارة، واصفاً البرنامج بالأمر الطيب والفكرة والجهد الرائع، مضيفاً أن الدعاة المكفولين من قبل الوزارة الذين تعاونت معهم لهم أثر وجهود ودعوة ولهم طلاب، وإعانتهم بعد الله سبحانه وتعالى سهلت كثيرًا من عملهم وانطلاقتهم.

وفي ختام تصريحه، أكد وزير الأوقاف والإرشاد اليمني أن من مأرب إلى شبوة إلى المكلا إلى سيئون إلى عدن إلى لحج، كل هذه المناطق بحمد الله كانت ستكون بيد فارس وبيد إيران، لكن بفضل تدخل خادم الحرمين الشريفين لإنقاذ إخوانه وحماية شعبه لأن اليمن هو شعبه، حيث أصبحت هذه المناطق محمية وآمنة.

04 يناير 2022 – 1 جمادى الآخر 1443

04:05 PM


خلال لقائه “آل الشيخ” على هامش ملتقى العلماء المنعقد بالرياض

أكد وزير الأوقاف والإرشاد اليمني الشيخ محمد بن عيضة شبيبة أن الحوثي استغل بساطة الناس وعاطفتهم وقلة علمهم في مناطق معينة، فغرس في عقولهم فكرًا منحرفًا، إرهابيًا عنصريًا، ليقاتلوا معه على أنه ابن الرسول عليه الصلاة والسلام.

جاء ذلك خلال استقبال وزير الشؤون الإسلامية والدعوة والإرشاد الشيخ الدكتور عبداللطيف بن عبدالعزيز آل الشيخ له بمكتبه بالوزارة بالرياض على هامش مشاركته في أعمال ملتقى علماء اليمن المنعقد حالياً.
وتحدث الوزير اليمني قائلًا: المناطق اليمنية في المكلا وسيئون وفي مأرب والمحاضن التربوية والدعوية والدعاة في مساجدهم والدعوة والمراكز الصيفية كلها تعمل ولله الحمد، وهذا شيء يثلج الصدر، فكل هذا بفضل الله ثم بفضل تدخل المملكة لإنقاذ إخوانهم من أبناء الشعب اليمني.

وأضاف: “حقيقة يعني لولا الله سبحانه وتعالى ثم تدخل المملكة لكانت سيئون هذه التي زرتها طولاً وعرضاً والمكلا التي زرتها طولاً وعرضاً وبسهولة كادت أن تكون في قبضة الحوثي، من الذي يحميها بعد الله سبحانه وتعالى إلا هذه الدولة المباركة التي لها فضل علينا ولن ننسىاه أبدًا.

وفيما يتعلق بالدعوة إلى الله سبحانه وتعالى أكد الوزير “اليمني” أن الحوثي استغل بساطة الناس وعاطفتهم وقلة علمهم في مناطق معينة، فغرس في عقولهم فكرًا منحرفًا إرهابيًا وعنصريًا، واستطاع أن يخدع بعض البسطاء ليقاتلوا معه على أنه بن الرسول عليه الصلاة والسلام.

وأشار “شبيبة” إلى أن هذا الفكر فعلاً يحتاج أن يخرج من قلوب هؤلاء البسطاء ويحل محله الفكر الصحيح الذي يحمله للكثير من مناطق اليمن، والذي تعلمناه هنا بالمملكة في الجامعات الإسلامية وتعلمناه من البيئة والمجتمع السعودي.

ونوه الوزير “شبيبة” ببرنامج التواصل مع علماء اليمن الذي تشرف عليه الوزارة، واصفاً البرنامج بالأمر الطيب والفكرة والجهد الرائع، مضيفاً أن الدعاة المكفولين من قبل الوزارة الذين تعاونت معهم لهم أثر وجهود ودعوة ولهم طلاب، وإعانتهم بعد الله سبحانه وتعالى سهلت كثيرًا من عملهم وانطلاقتهم.

وفي ختام تصريحه، أكد وزير الأوقاف والإرشاد اليمني أن من مأرب إلى شبوة إلى المكلا إلى سيئون إلى عدن إلى لحج، كل هذه المناطق بحمد الله كانت ستكون بيد فارس وبيد إيران، لكن بفضل تدخل خادم الحرمين الشريفين لإنقاذ إخوانه وحماية شعبه لأن اليمن هو شعبه، حيث أصبحت هذه المناطق محمية وآمنة.



[ad_2]

Source link

Leave a Reply