“الغامدي” يقترح إنشاء مدينة علمية متكاملة تحوي مراكز أبحاث علمية

“الغامدي” يقترح إنشاء مدينة علمية متكاملة تحوي مراكز أبحاث علمية

[ad_1]

لاستقطاب العلماء والأساتذة المتميزين في مختلف المجالات

اقترح البروفيسور علي بن فلاح الغامدي، رئيس تحرير المجلة العربية للكيمياء والبيئة رئيس فرع الجمعية السعودية الكيميائية بالمدينة المنورة أستاذ الكيمياء التحليلية بقسم الكيمياء – كلية العلوم بجامعة طيبة، إنشاء مدينة علمية متكاملة، تحوي مراكز أبحاث علمية وطنية ذات مقر مركزي، يعمل على استقطاب العلماء والأساتذة السعوديين المتميزين في هذه المجالات من مختلف جامعات السعودية تحديدًا، والقطاعات العاملة وذات العلاقة كافة.

وبيَّن “الغامدي” أن الهدف أن يقوم هؤلاء النخبة من العلماء المميزين بعمل كل ما بوسعهم من أبحاث علمية معملية في سبيل التطوير والنهضة، كل فيما يخصه، ولخدمة هذا الوطن والنهوض به تحت توجيهات ولاة أمرنا -حفظهم الله-.

وأضاف: “وكما نعلم، فإن كل التخصصات العلمية يخدم بعضها بعضًا، ومكملة لبعضها. وكل ذلك في سبيل الرقي والنهوض، وخدمة وطننا وشعبنا الغالي، وديننا الإسلامي الحنيف، تحت هذه القيادة الحكيمة التي أقامت هذه الدولة الفتية على كتاب الله وسنة نبيه – صلى الله عليه وسلم-“.

وقال البروفيسور الغامدي: لدينا علماء سعوديون متميزون، لا يعلم عنهم أحد؛ والأخبار الداخلية والخارجية التي نسمعها مرة تلو الأخرى تشهد بذلك.

وبيَّن “الغامدي” أنه “حان الوقت لتحفيز واستقطاب المميزين من أساتذة وعلماء الجامعات والقطاعات الحكومية والخاصة بشكل عام؛ لأنه مما لا شك فيه أنه يوجد سعوديون وسعوديات متميزون علميًّا وثقافيًّا، نجدهم في جامعاتنا وفي مختلف القطاعات، ولكنهم إما من غير محبي للظهور، أو أن الإعلام غائب عنهم، أو أنهم لا يجدون من يتبناهم ويدعمهم ويحفزهم.

وأكد “الغامدي” أن هؤلاء العلماء كل يوم في ازدياد، وقد تخرجوا على أيدي أساتذة متميزين محليًّا، ومن مختلف دول العالم، وتصب تخصصاتهم في مختلف العلوم والمجالات العلمية المهمة، منها: علم البترول، وعلم الطاقة، والطب والصيدلة، والهندسة، وبعض العلوم الأساسية الأخرى: كالفيزياء والكيمياء والكمبيوتر والبرمجة والجيولوجيا والأحياء والرياضيات والفلك والبيئة.. وغيرها الكثير.

وأشار “الغامدي” إلى أن هؤلاء العلماء يمتلكون القدرة العلمية الكافية على المساهمة الفعلية لتحقيق ما يطمح إليه الوطن، وتسعى إليه القيادة الحكيمة في شتى المجالات. على سبيل المثال: المساهمة في اكتشاف وتحويل مشتقات النفط إلى منتجات أخرى تجارية، تؤدي بقوة إلى قفزة اقتصاد المملكة العربية السعودية، ومنافستها دول العالم الكبرى في العلم، وفي الاقتصاد، ولاسيما أن التوجُّه يشير إلى محدودية الاعتماد على النفط، ومواكبة اقتصاد العالم بطرق أخرى؛ لذا يمكن أن يتم تحويل مشتقات النفط إلى نواتج أخرى أكثر اقتصادًا ونماء للوطن من خلال جهود هؤلاء العلماء.

وكشف البروفيسور الغامدي عن أن “من ضمن تخصصات بعض هؤلاء العلماء ما يخدم أبحاث الطاقة المتجددة والمفاعلات. ولأن الشيء بالشيء يذكر؛ فكما هو الآن حال العالم حول انتشار وباء كورونا وتحوراته؛ لذا نحن في أمسّ الحاجة لتكاتُف علمائنا بمختلف التخصصات العلمية والطبية، ومنافسة العالم في إنتاج كل ما هو جديد في مجال الطب والأدوية، إضافة إلى المجالات المذكورة آنفًا، وغيرها الكثير”.

“الغامدي” يقترح إنشاء مدينة علمية متكاملة تحوي مراكز أبحاث علمية وطنية


سبق

اقترح البروفيسور علي بن فلاح الغامدي، رئيس تحرير المجلة العربية للكيمياء والبيئة رئيس فرع الجمعية السعودية الكيميائية بالمدينة المنورة أستاذ الكيمياء التحليلية بقسم الكيمياء – كلية العلوم بجامعة طيبة، إنشاء مدينة علمية متكاملة، تحوي مراكز أبحاث علمية وطنية ذات مقر مركزي، يعمل على استقطاب العلماء والأساتذة السعوديين المتميزين في هذه المجالات من مختلف جامعات السعودية تحديدًا، والقطاعات العاملة وذات العلاقة كافة.

وبيَّن “الغامدي” أن الهدف أن يقوم هؤلاء النخبة من العلماء المميزين بعمل كل ما بوسعهم من أبحاث علمية معملية في سبيل التطوير والنهضة، كل فيما يخصه، ولخدمة هذا الوطن والنهوض به تحت توجيهات ولاة أمرنا -حفظهم الله-.

وأضاف: “وكما نعلم، فإن كل التخصصات العلمية يخدم بعضها بعضًا، ومكملة لبعضها. وكل ذلك في سبيل الرقي والنهوض، وخدمة وطننا وشعبنا الغالي، وديننا الإسلامي الحنيف، تحت هذه القيادة الحكيمة التي أقامت هذه الدولة الفتية على كتاب الله وسنة نبيه – صلى الله عليه وسلم-“.

وقال البروفيسور الغامدي: لدينا علماء سعوديون متميزون، لا يعلم عنهم أحد؛ والأخبار الداخلية والخارجية التي نسمعها مرة تلو الأخرى تشهد بذلك.

وبيَّن “الغامدي” أنه “حان الوقت لتحفيز واستقطاب المميزين من أساتذة وعلماء الجامعات والقطاعات الحكومية والخاصة بشكل عام؛ لأنه مما لا شك فيه أنه يوجد سعوديون وسعوديات متميزون علميًّا وثقافيًّا، نجدهم في جامعاتنا وفي مختلف القطاعات، ولكنهم إما من غير محبي للظهور، أو أن الإعلام غائب عنهم، أو أنهم لا يجدون من يتبناهم ويدعمهم ويحفزهم.

وأكد “الغامدي” أن هؤلاء العلماء كل يوم في ازدياد، وقد تخرجوا على أيدي أساتذة متميزين محليًّا، ومن مختلف دول العالم، وتصب تخصصاتهم في مختلف العلوم والمجالات العلمية المهمة، منها: علم البترول، وعلم الطاقة، والطب والصيدلة، والهندسة، وبعض العلوم الأساسية الأخرى: كالفيزياء والكيمياء والكمبيوتر والبرمجة والجيولوجيا والأحياء والرياضيات والفلك والبيئة.. وغيرها الكثير.

وأشار “الغامدي” إلى أن هؤلاء العلماء يمتلكون القدرة العلمية الكافية على المساهمة الفعلية لتحقيق ما يطمح إليه الوطن، وتسعى إليه القيادة الحكيمة في شتى المجالات. على سبيل المثال: المساهمة في اكتشاف وتحويل مشتقات النفط إلى منتجات أخرى تجارية، تؤدي بقوة إلى قفزة اقتصاد المملكة العربية السعودية، ومنافستها دول العالم الكبرى في العلم، وفي الاقتصاد، ولاسيما أن التوجُّه يشير إلى محدودية الاعتماد على النفط، ومواكبة اقتصاد العالم بطرق أخرى؛ لذا يمكن أن يتم تحويل مشتقات النفط إلى نواتج أخرى أكثر اقتصادًا ونماء للوطن من خلال جهود هؤلاء العلماء.

وكشف البروفيسور الغامدي عن أن “من ضمن تخصصات بعض هؤلاء العلماء ما يخدم أبحاث الطاقة المتجددة والمفاعلات. ولأن الشيء بالشيء يذكر؛ فكما هو الآن حال العالم حول انتشار وباء كورونا وتحوراته؛ لذا نحن في أمسّ الحاجة لتكاتُف علمائنا بمختلف التخصصات العلمية والطبية، ومنافسة العالم في إنتاج كل ما هو جديد في مجال الطب والأدوية، إضافة إلى المجالات المذكورة آنفًا، وغيرها الكثير”.

03 يناير 2022 – 30 جمادى الأول 1443

11:45 PM


لاستقطاب العلماء والأساتذة المتميزين في مختلف المجالات

اقترح البروفيسور علي بن فلاح الغامدي، رئيس تحرير المجلة العربية للكيمياء والبيئة رئيس فرع الجمعية السعودية الكيميائية بالمدينة المنورة أستاذ الكيمياء التحليلية بقسم الكيمياء – كلية العلوم بجامعة طيبة، إنشاء مدينة علمية متكاملة، تحوي مراكز أبحاث علمية وطنية ذات مقر مركزي، يعمل على استقطاب العلماء والأساتذة السعوديين المتميزين في هذه المجالات من مختلف جامعات السعودية تحديدًا، والقطاعات العاملة وذات العلاقة كافة.

وبيَّن “الغامدي” أن الهدف أن يقوم هؤلاء النخبة من العلماء المميزين بعمل كل ما بوسعهم من أبحاث علمية معملية في سبيل التطوير والنهضة، كل فيما يخصه، ولخدمة هذا الوطن والنهوض به تحت توجيهات ولاة أمرنا -حفظهم الله-.

وأضاف: “وكما نعلم، فإن كل التخصصات العلمية يخدم بعضها بعضًا، ومكملة لبعضها. وكل ذلك في سبيل الرقي والنهوض، وخدمة وطننا وشعبنا الغالي، وديننا الإسلامي الحنيف، تحت هذه القيادة الحكيمة التي أقامت هذه الدولة الفتية على كتاب الله وسنة نبيه – صلى الله عليه وسلم-“.

وقال البروفيسور الغامدي: لدينا علماء سعوديون متميزون، لا يعلم عنهم أحد؛ والأخبار الداخلية والخارجية التي نسمعها مرة تلو الأخرى تشهد بذلك.

وبيَّن “الغامدي” أنه “حان الوقت لتحفيز واستقطاب المميزين من أساتذة وعلماء الجامعات والقطاعات الحكومية والخاصة بشكل عام؛ لأنه مما لا شك فيه أنه يوجد سعوديون وسعوديات متميزون علميًّا وثقافيًّا، نجدهم في جامعاتنا وفي مختلف القطاعات، ولكنهم إما من غير محبي للظهور، أو أن الإعلام غائب عنهم، أو أنهم لا يجدون من يتبناهم ويدعمهم ويحفزهم.

وأكد “الغامدي” أن هؤلاء العلماء كل يوم في ازدياد، وقد تخرجوا على أيدي أساتذة متميزين محليًّا، ومن مختلف دول العالم، وتصب تخصصاتهم في مختلف العلوم والمجالات العلمية المهمة، منها: علم البترول، وعلم الطاقة، والطب والصيدلة، والهندسة، وبعض العلوم الأساسية الأخرى: كالفيزياء والكيمياء والكمبيوتر والبرمجة والجيولوجيا والأحياء والرياضيات والفلك والبيئة.. وغيرها الكثير.

وأشار “الغامدي” إلى أن هؤلاء العلماء يمتلكون القدرة العلمية الكافية على المساهمة الفعلية لتحقيق ما يطمح إليه الوطن، وتسعى إليه القيادة الحكيمة في شتى المجالات. على سبيل المثال: المساهمة في اكتشاف وتحويل مشتقات النفط إلى منتجات أخرى تجارية، تؤدي بقوة إلى قفزة اقتصاد المملكة العربية السعودية، ومنافستها دول العالم الكبرى في العلم، وفي الاقتصاد، ولاسيما أن التوجُّه يشير إلى محدودية الاعتماد على النفط، ومواكبة اقتصاد العالم بطرق أخرى؛ لذا يمكن أن يتم تحويل مشتقات النفط إلى نواتج أخرى أكثر اقتصادًا ونماء للوطن من خلال جهود هؤلاء العلماء.

وكشف البروفيسور الغامدي عن أن “من ضمن تخصصات بعض هؤلاء العلماء ما يخدم أبحاث الطاقة المتجددة والمفاعلات. ولأن الشيء بالشيء يذكر؛ فكما هو الآن حال العالم حول انتشار وباء كورونا وتحوراته؛ لذا نحن في أمسّ الحاجة لتكاتُف علمائنا بمختلف التخصصات العلمية والطبية، ومنافسة العالم في إنتاج كل ما هو جديد في مجال الطب والأدوية، إضافة إلى المجالات المذكورة آنفًا، وغيرها الكثير”.



[ad_2]

Source link

Leave a Reply