وفد عماني يطلع على مشاريع السياحة والترفيه في الرياض

وفد عماني يطلع على مشاريع السياحة والترفيه في الرياض

[ad_1]

التقى رجال الأعمال السعوديين وتعرف على الفرص المتاحة

استقبلت غرفة الرياض وفد رجال الأعمال العماني، برئاسة النائب الثاني لرئيس مجلس إدارة غرفة وصناعة عمان علي الحجري، وعقد الوفد لقاءً مع رجال الأعمال السعوديين برئاسة نائب رئيس مجلس الإدارة رئيس لجنة السياحة بغرفة الرياض نايف الراجحي.

وتناول اللقاء أوجه التعاون التجاري بين قطاعي الأعمال في البلدين بالتركيز على المجالات السياحية، وقدم علي الحجري نبذة عن المزايا النسبية التي تتمتع بها السلطنة ومحافظة شمال الشرقية، خصوصًا، مستعرضًا أهم المواقع التي يمكن إقامة استثمارات نوعية فيها.

وقال “الحجري”: إن السياحة في المملكة تشكل دعمًا للسياحة في الخليج ككل وللمقيمين فيها وللقادمين إليها من خارج القطر، متطلعًا لوضع هذه الميز السياحية في البلدين موضع تشارك الرؤى والتنفيذ، وبما يقدم إضافة نوعية للسياحة في البلدين.

واستعرض الوفد العماني العديد من التحديات التي تم العمل على معالجتها للوصول إلى بيئة استثمارية مثالية للراغبين بالاستثمار في عمان، مشيرًا إلى أن هذه التعديلات جاءت متوافقة مع رؤية السلطنة 2040 والاستراتيجية الوطنية السياحية؛ وهي أن تصبح السلطنة من أهم مقاصد العطلات، مبينًا الفرص الواعدة التي تضمن الخروج بمشاريع سياحية فريدة من نوعها وجاذبة.

من ناحيته قال م. محمود عبد الهادي وكيل جذب الاستثمار بوزارة السياحة: المشاريع السياحية الكبرى التي تعمل بها المملكة الآن؛ كمشروع القدية ومشروع الدرعية ومشروع البحر الأحمر ستنطلق بالمملكة إلى آفاق ريادية من حيث التطوير والجذب السياحي.

وأضاف: الاستراتيجية السياحية الخاصة بتطوير أهم المناطق السياحية بجنوب المملكة تحمل معها الكثير من الفرص السياحية، والوزارة تقف داعمًا لتذليل أي معوقات تعترض المستثمرين.

من جهته قال “الراجحي”: زيارة الوفد العماني تدفع لمزيد من العمل والتعاون المشترك بين قطاعي الأعمال في البلدين، مشيرًا إلى ما تملكه البلدان من ميزات سياحية تحمل الكثير من الفرص الاستثمارية المشتركة التي يمكن أن تخلق مشاريع ضخمة.

ودعا القطاع السياحي السعودي والعماني إلى اقتناص هذه الفرص من خلال بحث أفضل السبل والشراكات والتعاون لدعم وتعزيز نمو القطاعات السياحية في البلدين.

وأضاف “الراجحي”: قطاع السياحة السعودي يستهدف رفع الزيارات السياحية السنوية إلى 100 مليون سائح بحلول 2030 تتضمن نحو 55 مليون زيارة من الخارج، بالإضافة إلى 45 مليون زيارة من الداخل. وقال: إن هذه الرؤية تحمل خلال تحقيقها الكثير من الفرص الواعدة التي يمكن أن يتم العمل عليها.

وأردف: زيارة سمو ولي العهد لعمان وتوقيع عدد من الاتفاقيات يشكل خطوة لمزيد من التكامل بين اقتصاديات البلدين الشقيقين.

وفد عماني يطلع على مشاريع السياحة والترفيه في الرياض


سبق

استقبلت غرفة الرياض وفد رجال الأعمال العماني، برئاسة النائب الثاني لرئيس مجلس إدارة غرفة وصناعة عمان علي الحجري، وعقد الوفد لقاءً مع رجال الأعمال السعوديين برئاسة نائب رئيس مجلس الإدارة رئيس لجنة السياحة بغرفة الرياض نايف الراجحي.

وتناول اللقاء أوجه التعاون التجاري بين قطاعي الأعمال في البلدين بالتركيز على المجالات السياحية، وقدم علي الحجري نبذة عن المزايا النسبية التي تتمتع بها السلطنة ومحافظة شمال الشرقية، خصوصًا، مستعرضًا أهم المواقع التي يمكن إقامة استثمارات نوعية فيها.

وقال “الحجري”: إن السياحة في المملكة تشكل دعمًا للسياحة في الخليج ككل وللمقيمين فيها وللقادمين إليها من خارج القطر، متطلعًا لوضع هذه الميز السياحية في البلدين موضع تشارك الرؤى والتنفيذ، وبما يقدم إضافة نوعية للسياحة في البلدين.

واستعرض الوفد العماني العديد من التحديات التي تم العمل على معالجتها للوصول إلى بيئة استثمارية مثالية للراغبين بالاستثمار في عمان، مشيرًا إلى أن هذه التعديلات جاءت متوافقة مع رؤية السلطنة 2040 والاستراتيجية الوطنية السياحية؛ وهي أن تصبح السلطنة من أهم مقاصد العطلات، مبينًا الفرص الواعدة التي تضمن الخروج بمشاريع سياحية فريدة من نوعها وجاذبة.

من ناحيته قال م. محمود عبد الهادي وكيل جذب الاستثمار بوزارة السياحة: المشاريع السياحية الكبرى التي تعمل بها المملكة الآن؛ كمشروع القدية ومشروع الدرعية ومشروع البحر الأحمر ستنطلق بالمملكة إلى آفاق ريادية من حيث التطوير والجذب السياحي.

وأضاف: الاستراتيجية السياحية الخاصة بتطوير أهم المناطق السياحية بجنوب المملكة تحمل معها الكثير من الفرص السياحية، والوزارة تقف داعمًا لتذليل أي معوقات تعترض المستثمرين.

من جهته قال “الراجحي”: زيارة الوفد العماني تدفع لمزيد من العمل والتعاون المشترك بين قطاعي الأعمال في البلدين، مشيرًا إلى ما تملكه البلدان من ميزات سياحية تحمل الكثير من الفرص الاستثمارية المشتركة التي يمكن أن تخلق مشاريع ضخمة.

ودعا القطاع السياحي السعودي والعماني إلى اقتناص هذه الفرص من خلال بحث أفضل السبل والشراكات والتعاون لدعم وتعزيز نمو القطاعات السياحية في البلدين.

وأضاف “الراجحي”: قطاع السياحة السعودي يستهدف رفع الزيارات السياحية السنوية إلى 100 مليون سائح بحلول 2030 تتضمن نحو 55 مليون زيارة من الخارج، بالإضافة إلى 45 مليون زيارة من الداخل. وقال: إن هذه الرؤية تحمل خلال تحقيقها الكثير من الفرص الواعدة التي يمكن أن يتم العمل عليها.

وأردف: زيارة سمو ولي العهد لعمان وتوقيع عدد من الاتفاقيات يشكل خطوة لمزيد من التكامل بين اقتصاديات البلدين الشقيقين.

01 يناير 2022 – 28 جمادى الأول 1443

01:03 PM


التقى رجال الأعمال السعوديين وتعرف على الفرص المتاحة

استقبلت غرفة الرياض وفد رجال الأعمال العماني، برئاسة النائب الثاني لرئيس مجلس إدارة غرفة وصناعة عمان علي الحجري، وعقد الوفد لقاءً مع رجال الأعمال السعوديين برئاسة نائب رئيس مجلس الإدارة رئيس لجنة السياحة بغرفة الرياض نايف الراجحي.

وتناول اللقاء أوجه التعاون التجاري بين قطاعي الأعمال في البلدين بالتركيز على المجالات السياحية، وقدم علي الحجري نبذة عن المزايا النسبية التي تتمتع بها السلطنة ومحافظة شمال الشرقية، خصوصًا، مستعرضًا أهم المواقع التي يمكن إقامة استثمارات نوعية فيها.

وقال “الحجري”: إن السياحة في المملكة تشكل دعمًا للسياحة في الخليج ككل وللمقيمين فيها وللقادمين إليها من خارج القطر، متطلعًا لوضع هذه الميز السياحية في البلدين موضع تشارك الرؤى والتنفيذ، وبما يقدم إضافة نوعية للسياحة في البلدين.

واستعرض الوفد العماني العديد من التحديات التي تم العمل على معالجتها للوصول إلى بيئة استثمارية مثالية للراغبين بالاستثمار في عمان، مشيرًا إلى أن هذه التعديلات جاءت متوافقة مع رؤية السلطنة 2040 والاستراتيجية الوطنية السياحية؛ وهي أن تصبح السلطنة من أهم مقاصد العطلات، مبينًا الفرص الواعدة التي تضمن الخروج بمشاريع سياحية فريدة من نوعها وجاذبة.

من ناحيته قال م. محمود عبد الهادي وكيل جذب الاستثمار بوزارة السياحة: المشاريع السياحية الكبرى التي تعمل بها المملكة الآن؛ كمشروع القدية ومشروع الدرعية ومشروع البحر الأحمر ستنطلق بالمملكة إلى آفاق ريادية من حيث التطوير والجذب السياحي.

وأضاف: الاستراتيجية السياحية الخاصة بتطوير أهم المناطق السياحية بجنوب المملكة تحمل معها الكثير من الفرص السياحية، والوزارة تقف داعمًا لتذليل أي معوقات تعترض المستثمرين.

من جهته قال “الراجحي”: زيارة الوفد العماني تدفع لمزيد من العمل والتعاون المشترك بين قطاعي الأعمال في البلدين، مشيرًا إلى ما تملكه البلدان من ميزات سياحية تحمل الكثير من الفرص الاستثمارية المشتركة التي يمكن أن تخلق مشاريع ضخمة.

ودعا القطاع السياحي السعودي والعماني إلى اقتناص هذه الفرص من خلال بحث أفضل السبل والشراكات والتعاون لدعم وتعزيز نمو القطاعات السياحية في البلدين.

وأضاف “الراجحي”: قطاع السياحة السعودي يستهدف رفع الزيارات السياحية السنوية إلى 100 مليون سائح بحلول 2030 تتضمن نحو 55 مليون زيارة من الخارج، بالإضافة إلى 45 مليون زيارة من الداخل. وقال: إن هذه الرؤية تحمل خلال تحقيقها الكثير من الفرص الواعدة التي يمكن أن يتم العمل عليها.

وأردف: زيارة سمو ولي العهد لعمان وتوقيع عدد من الاتفاقيات يشكل خطوة لمزيد من التكامل بين اقتصاديات البلدين الشقيقين.



[ad_2]

Source link

Leave a Reply