اليوم.. “الثقافة” تُطلق الهوية البصرية لمبادرة “عام القهوة السعود

اليوم.. “الثقافة” تُطلق الهوية البصرية لمبادرة “عام القهوة السعود

[ad_1]

استوحت الشعار من “الفنجال” بما يحمله من إشارات دلالية للكرم والضيافة

أطلقت وزارة الثقافة، اليوم، الجمعة الهوية البصرية الخاصة بمبادرة “عام القهوة السعودية”، والتي ستُرافق كل الأنشطة والتفعيلات والتصاميم التي ستقدمها الوزارة وشركاؤها من الجهات الحكومية والخاصة على مدى عام 2022م للاحتفاء بالقهوة السعودية وبمعناها الثقافي الشامل.

واستوحت الوزارة شعار الهوية من “الفنجال” بما يحمله من إشارات دلالية مرتبطة بالقهوة وبقيم الكرم والضيافة السعودية الفريدة.

وكانت وزارة الثقافة قد استهلّت أعمالها في مبادرة “عام القهوة السعودية” منذ أن أعلن الأمير بدر بن عبدالله بن فرحان آل سعود وزير الثقافة عن إطلاق المبادرة وتسمية عام 2022م بعام القهوة السعودية، حيث خصصت لها الوزارة منصة إلكترونية على الرابط: (https://engage.moc.gov.sa/year-of-saudi-coffee)، متضمنة وصفًا للمبادرة وأهدافها، وإرشادات لاستخدام الهوية البصرية، كما ستوفر المنصة في نهاية شهر يناير المقبل مساحةً لاستقبال أفكار الأفراد وكل الجهات الراغبة بتنفيذ مشاريع مشتركة تخدم المبادرة وتعزز أهدافها.

وتأتي المبادرة ضمن برنامج جودة الحياة أحد برامج تحقيق رؤية المملكة 2030، وتسعى وزارة الثقافة من خلالها إلى الاحتفاء بالقيمة الثقافية للقهوة السعودية وارتباطها الوثيق بعادات وتقاليد المجتمع السعودي بمختلف شرائحه، وذلك عبر حزمة واسعة من البرامج والفعاليات والمسابقات التي ستُقام تحت مظلة المبادرة، وتنظمها الوزارة وهيئة فنون الطهي على مدى عام كامل بالشراكة مع الجهات الحكومية وشبه الحكومية، ومؤسسات القطاع الخاص، والمطاعم والفنادق، والمقاهي ومحامص القهوة، والأفراد ذوي العلاقة بالقهوة السعودية؛ زراعةً وتحضيرًا وتقديمًا، ممن يرغبون بالمشاركة.

وتهدف وزارة الثقافة من المبادرة إلى الاحتفاء بالقهوة السعودية بوصفها منتجًا ثقافيًّا مميزًا للمملكة، والمساهمة في تسويقها محليًّا ودوليًّا، إلى جانب تشجيع المنتجات والأنشطة المتعلقة بها، وتسليط الضوء عليها بجميع مراحل إنتاجها، زراعةً وتحضيرًا وتقديمًا، والتي قد لا تتوفر بنفس الكيفية في أي بلدٍ آخر، حيث تنتج المملكة البن الخولاني السعودي في جنوبها، كما تُحضّر القهوة بطرق مختلفة في كل منطقة من مناطقها الـ13، وتقدم للضيوف بأساليب متعددة، ما يمنح القهوة السعودية خصوصيتها، وعمقها الثقافي الفريد.

اليوم.. “الثقافة” تُطلق الهوية البصرية لمبادرة “عام القهوة السعودية” وتُدشن منصتها الإلكترونية


سبق

أطلقت وزارة الثقافة، اليوم، الجمعة الهوية البصرية الخاصة بمبادرة “عام القهوة السعودية”، والتي ستُرافق كل الأنشطة والتفعيلات والتصاميم التي ستقدمها الوزارة وشركاؤها من الجهات الحكومية والخاصة على مدى عام 2022م للاحتفاء بالقهوة السعودية وبمعناها الثقافي الشامل.

واستوحت الوزارة شعار الهوية من “الفنجال” بما يحمله من إشارات دلالية مرتبطة بالقهوة وبقيم الكرم والضيافة السعودية الفريدة.

وكانت وزارة الثقافة قد استهلّت أعمالها في مبادرة “عام القهوة السعودية” منذ أن أعلن الأمير بدر بن عبدالله بن فرحان آل سعود وزير الثقافة عن إطلاق المبادرة وتسمية عام 2022م بعام القهوة السعودية، حيث خصصت لها الوزارة منصة إلكترونية على الرابط: (https://engage.moc.gov.sa/year-of-saudi-coffee)، متضمنة وصفًا للمبادرة وأهدافها، وإرشادات لاستخدام الهوية البصرية، كما ستوفر المنصة في نهاية شهر يناير المقبل مساحةً لاستقبال أفكار الأفراد وكل الجهات الراغبة بتنفيذ مشاريع مشتركة تخدم المبادرة وتعزز أهدافها.

وتأتي المبادرة ضمن برنامج جودة الحياة أحد برامج تحقيق رؤية المملكة 2030، وتسعى وزارة الثقافة من خلالها إلى الاحتفاء بالقيمة الثقافية للقهوة السعودية وارتباطها الوثيق بعادات وتقاليد المجتمع السعودي بمختلف شرائحه، وذلك عبر حزمة واسعة من البرامج والفعاليات والمسابقات التي ستُقام تحت مظلة المبادرة، وتنظمها الوزارة وهيئة فنون الطهي على مدى عام كامل بالشراكة مع الجهات الحكومية وشبه الحكومية، ومؤسسات القطاع الخاص، والمطاعم والفنادق، والمقاهي ومحامص القهوة، والأفراد ذوي العلاقة بالقهوة السعودية؛ زراعةً وتحضيرًا وتقديمًا، ممن يرغبون بالمشاركة.

وتهدف وزارة الثقافة من المبادرة إلى الاحتفاء بالقهوة السعودية بوصفها منتجًا ثقافيًّا مميزًا للمملكة، والمساهمة في تسويقها محليًّا ودوليًّا، إلى جانب تشجيع المنتجات والأنشطة المتعلقة بها، وتسليط الضوء عليها بجميع مراحل إنتاجها، زراعةً وتحضيرًا وتقديمًا، والتي قد لا تتوفر بنفس الكيفية في أي بلدٍ آخر، حيث تنتج المملكة البن الخولاني السعودي في جنوبها، كما تُحضّر القهوة بطرق مختلفة في كل منطقة من مناطقها الـ13، وتقدم للضيوف بأساليب متعددة، ما يمنح القهوة السعودية خصوصيتها، وعمقها الثقافي الفريد.

31 ديسمبر 2021 – 27 جمادى الأول 1443

02:38 PM


استوحت الشعار من “الفنجال” بما يحمله من إشارات دلالية للكرم والضيافة

أطلقت وزارة الثقافة، اليوم، الجمعة الهوية البصرية الخاصة بمبادرة “عام القهوة السعودية”، والتي ستُرافق كل الأنشطة والتفعيلات والتصاميم التي ستقدمها الوزارة وشركاؤها من الجهات الحكومية والخاصة على مدى عام 2022م للاحتفاء بالقهوة السعودية وبمعناها الثقافي الشامل.

واستوحت الوزارة شعار الهوية من “الفنجال” بما يحمله من إشارات دلالية مرتبطة بالقهوة وبقيم الكرم والضيافة السعودية الفريدة.

وكانت وزارة الثقافة قد استهلّت أعمالها في مبادرة “عام القهوة السعودية” منذ أن أعلن الأمير بدر بن عبدالله بن فرحان آل سعود وزير الثقافة عن إطلاق المبادرة وتسمية عام 2022م بعام القهوة السعودية، حيث خصصت لها الوزارة منصة إلكترونية على الرابط: (https://engage.moc.gov.sa/year-of-saudi-coffee)، متضمنة وصفًا للمبادرة وأهدافها، وإرشادات لاستخدام الهوية البصرية، كما ستوفر المنصة في نهاية شهر يناير المقبل مساحةً لاستقبال أفكار الأفراد وكل الجهات الراغبة بتنفيذ مشاريع مشتركة تخدم المبادرة وتعزز أهدافها.

وتأتي المبادرة ضمن برنامج جودة الحياة أحد برامج تحقيق رؤية المملكة 2030، وتسعى وزارة الثقافة من خلالها إلى الاحتفاء بالقيمة الثقافية للقهوة السعودية وارتباطها الوثيق بعادات وتقاليد المجتمع السعودي بمختلف شرائحه، وذلك عبر حزمة واسعة من البرامج والفعاليات والمسابقات التي ستُقام تحت مظلة المبادرة، وتنظمها الوزارة وهيئة فنون الطهي على مدى عام كامل بالشراكة مع الجهات الحكومية وشبه الحكومية، ومؤسسات القطاع الخاص، والمطاعم والفنادق، والمقاهي ومحامص القهوة، والأفراد ذوي العلاقة بالقهوة السعودية؛ زراعةً وتحضيرًا وتقديمًا، ممن يرغبون بالمشاركة.

وتهدف وزارة الثقافة من المبادرة إلى الاحتفاء بالقهوة السعودية بوصفها منتجًا ثقافيًّا مميزًا للمملكة، والمساهمة في تسويقها محليًّا ودوليًّا، إلى جانب تشجيع المنتجات والأنشطة المتعلقة بها، وتسليط الضوء عليها بجميع مراحل إنتاجها، زراعةً وتحضيرًا وتقديمًا، والتي قد لا تتوفر بنفس الكيفية في أي بلدٍ آخر، حيث تنتج المملكة البن الخولاني السعودي في جنوبها، كما تُحضّر القهوة بطرق مختلفة في كل منطقة من مناطقها الـ13، وتقدم للضيوف بأساليب متعددة، ما يمنح القهوة السعودية خصوصيتها، وعمقها الثقافي الفريد.



[ad_2]

Source link

Leave a Reply