تشمل 5 برامج للدكتوراه و32 برنامجًا بالماجستير و13 للبكالوريوس

“تقويم التعليم” توقّع اتفاقية لاعتماد 50 برنامجًا أكاديميًا لجامعة “عبدالرحمن بن فيصل”

وقّعت هيئة تقويم التعليم والتدريب، ممثلةً بالمركز الوطني للتقويم والاعتماد الأكاديمي “اعتماد” اليوم، اتفاقية لاعتماد 50 برنامجًا أكاديميًا لجامعة الإمام عبدالرحمن بن فيصل، وقّعها من جانب الهيئة رئيس مجلس الإدارة الدكتور خالد بن عبدالله السبتي، ومن جانب الجامعة رئيس الجامعة الدكتور عبدالله بن محمد الربيش، بمقر الجامعة بمدينة الدمام.

شملت الاتفاقيات توقيع خمسة برامج أكاديمية في مرحلة الدكتوراه، هي: علم وظائف الأعضاء، والدراسات الإسلامية، واللغة العربية، والتاريخ، والعمارة، و32 برنامجًا في مرحلة الماجستير، هي: التشريح البشري، وعلم وظائف الأعضاء، وعلم النفس السرير، وجودة الرعاية الصحية وسلامة المرضى، والصحة العامة، والعلاج الطبيعي، وعلوم المختبرات الإكلينيكية، والدراسات الإسلامية، واللغة العربية، واللغة الإنجليزية، والجغرافيا ونظم المعلومات، والتاريخ الاقتصادي والاجتماعي، والمناهج وطرق التدريس، والإدارة والقيادة التربوية، والتربية الخاصة، وأصول التربية، والكيمياء، والفيزياء، والرياضيات، وعلم الحيوان، وعلم النبات، والأحياء الدقيقة، وإدارة الأعمال، وإدارة الأعمال التنفيذي، وعلوم الحاسب، والعلوم في التقنية الحيوية، والعلوم في تقنية متناهية الصغر، وإدارة هندسة التشييد، والتخطيط الحضري والإقليمي، وعلوم البناء والتكنولوجيا، والعمارة، عمارة البيئة.

كما شملت الاتفاقية توقيع 13 برنامجًا أكاديميًا في مرحلة البكالوريوس، هي: الصحة العامة، والتصميم الصناعي، والشريعة، والجغرافيا، وعلم الاجتماع، والاتصال وتقنية الإعلام، والخدمة الاجتماعية، والفيزياء، والرياضيات، والذكاء الاصطناعي، وتقنية التخدير، وتقنية الأعصاب، والطفولة المبكرة.

وثمّن رئيس الجامعة دور الهيئة في تحقيق ضمان جودة التعليم بتقويم مؤسسات التعليم العالي، بما يسهم في تحقيق أهداف رؤية المملكة 2030، وأهداف برنامج تنمية القدرات البشرية، التي تشمل أهدافًا خاصة بالاعتماد، ورفع جودة المخرجات والجاهزية لسوق العمل.

وتسهم أعمال الاعتماد الأكاديمي التي ينفذها مركز “اعتماد” في رفع جودة المخرجات والجاهزية لسوق العمل، وهي التي تعمل على تعزيزها باستمرار بالتنسيق مع الجهات والهيئات الاختصاصية لتحديد وتحديث مخرجات التعلم من المعارف والمهارات المطلوبة في سوق العمل في كل اختصاص، إضافة إلى قياس المؤشرات حول نسب التوظيف ونتائج الخريجين في الاختبارات المهنية والمعيارية، وغيرها من المؤشرات التي تركز على جودة المخرجات.