تحت رعاية خادم الحرمين.. مجمع الملك سلمان العالمي للغة العربية يُ

تحت رعاية خادم الحرمين.. مجمع الملك سلمان العالمي للغة العربية يُ

[ad_1]

تحت رعاية خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود – حفظه الله -، تستضيف مدينة الرياض مؤتمر “اللغة العربية في المنظمات الدولية” الذي ينظمه مجمع الملك سلمان العالمي للغة العربية في النصف الأول من عام 2022م.

ورفع صاحب السمو الأمير بدر بن عبدالله بن فرحان، وزير الثقافة، رئيس مجلس أمناء مجمع الملك سلمان العالمي للغة العربية، بهذه المناسبة الشكر لخادم الحرمين الشريفين وسمو ولي عهده الأمين -حفظهما الله- على جهودهما المخلصة في دعم اللغة العربية، وخدمتها، وتعزيز حضورها الثقافي وتفاعلها الحضاري دوليا، مشيراً إلى أن الرعاية الكريمة للمؤتمر تؤكد الدور الجوهري لمجمع الملك سلمان العالمي للغة العربية، ولمكانة المملكة البارزة في المنظمات الدولية، وتعزيزاً للحضور النوعي لبلادنا الغالية في مجال خدمة اللغة العربية وقيادتها على المستوى الدولي، ودعم آليات العمل فيها، والاستجابة لحاجاتها وتطلعاتها، وتتويجاً لمنجزاتها النوعية.

من جانبه عد الأمين العام لمجمع الملك سلمان العالمي للغة العربية الدكتور عبدالله بن صالح الوشمي، تنظيم المجمع للمؤتمر خطوة تنسيقية تكاملية، يسعى من خلالها إلى جمع المنظمات الدولية في إطار واحد، وذلك لمناقشة الحضور الدولي للغة العربية في المنظمات، وواقعه وتطلعاته، والإشادة بالجهود والإنجازات التي تمت في هذا السياق، والبناء عليها، واستعراض حاجات المنظمات الحالية فيما يخص اللغة العربية، مما يتواكب مع مرجعية المملكة العربية السعودية العالمية في خدمة اللغة العربية، ويتفق مع أهداف مجمع الملك سلمان العالمي للغة العربية ورؤاه، والتعريف به في الأوساط الإقليمية والدولية وتمتين الصلة الثقافية والعلمية واللغوية بين المنظمات العالمية والمؤسسات السعودية.

وأشار الدكتور الوشمي إلى أن المؤتمر يهدف إلى التعرّف على جهود المنظمات الدولية في الشأن اللغوي والاستفادة من التجارب المختلفة لدعم اللغة العربية، واستكشاف واقع العربية وأبرز العوائق والحاجات إلى تمكينها ودعم حضورها في تلك المنظمات، بالإضافة إلى التنسيق والتكامل بين الجهود في خدمة اللغة العربية وتقديم مبادرات ومشروعات لخدمتها في المنظمات الدولية.

ويتزامن الإعلان عن الرعاية الملكية الكريمة للمؤتمر مع اليوم العالمي للغة العربية الذي حددته الجمعية العامة للأمم المتحدة في الثامن عشر من ديسمبر في كل عام، كما يأتي تواؤماً وثيقاً مع اهتمام المملكة بتطوير قطاع الثقافة والفنون ضمن رؤية السعودية 2030، كون المملكة عضواً مؤسساً وداعماً لمنظمة الأمم المتحدة للتربية والعلم والثقافة (يونسكو)، إلى جانب فوز المملكة بمقعد في المجلس التنفيذي لليونسكو في انتخابات نوفمبر 2019.

يذكر أن مجمع الملك سلمان العالمي للغة العربية أنشئ بقرار من مجلس الوزراء، ويتضمن مشروعات رئيسة ضمن برنامج تنمية القدرات البشرية – أحد برامج رؤية المملكة 2030- الرامية إلى تعزيز دور اللغة العربية إقليمياً وعالمياً، ونشرها وحمايتها. ويتولى المجمع مهامّاً متعددة تتصل بخدمة اللغة العربية تشمل المحافظة على سلامتها ودعمها نطقاً وكتابة والنظر في فصاحتها وأصولها وأساليبها وأقيستها ومفرداتها وقواعدها وتيسير تعلمها داخل المملكة وخارجها لتواكب المتغيرات في جميع المجالات.

ويسعى المجمع إلى أن يكون مرجعية عالمية في مجالات اللغة العربية وتطبيقاتها عبر نشر الأبحاث والكتب المتخصصة باللغة العربية، واختبارات اللغة العربية ومعاييرها، والذكاء الاصطناعي في اللغة العربية، والمؤتمرات والمعارض، والمدونات والمعاجم، ومراكز تعلم اللغة العربية، والحملات الإعلامية المعززة لقيمة اللغة العربية ودعم إثراء المحتوى العربي.

كما يعمل المجمع على نشر اللغة العربية ومتابعة سلامة استعمالاتها في المجالات المختلفة وإحياء تراثها دراسة وتحقيقاً ونشراً إضافة إلى توحيد المرجعية العلمية داخلياً فيما يتعلق باللغة العربية وبعلومها والعمل على تحقيق ذلك خارجياً إلى جانب العناية بتحقيق الدراسات والأبحاث والمراجع اللغوية ونشرها وتشجيع العلماء والباحثين والمختصين في اللغة العربية.

تحت رعاية خادم الحرمين.. مجمع الملك سلمان العالمي للغة العربية يُنظم “مؤتمر اللغة العربية في المنظمات الدولية”


سبق

تحت رعاية خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود – حفظه الله -، تستضيف مدينة الرياض مؤتمر “اللغة العربية في المنظمات الدولية” الذي ينظمه مجمع الملك سلمان العالمي للغة العربية في النصف الأول من عام 2022م.

ورفع صاحب السمو الأمير بدر بن عبدالله بن فرحان، وزير الثقافة، رئيس مجلس أمناء مجمع الملك سلمان العالمي للغة العربية، بهذه المناسبة الشكر لخادم الحرمين الشريفين وسمو ولي عهده الأمين -حفظهما الله- على جهودهما المخلصة في دعم اللغة العربية، وخدمتها، وتعزيز حضورها الثقافي وتفاعلها الحضاري دوليا، مشيراً إلى أن الرعاية الكريمة للمؤتمر تؤكد الدور الجوهري لمجمع الملك سلمان العالمي للغة العربية، ولمكانة المملكة البارزة في المنظمات الدولية، وتعزيزاً للحضور النوعي لبلادنا الغالية في مجال خدمة اللغة العربية وقيادتها على المستوى الدولي، ودعم آليات العمل فيها، والاستجابة لحاجاتها وتطلعاتها، وتتويجاً لمنجزاتها النوعية.

من جانبه عد الأمين العام لمجمع الملك سلمان العالمي للغة العربية الدكتور عبدالله بن صالح الوشمي، تنظيم المجمع للمؤتمر خطوة تنسيقية تكاملية، يسعى من خلالها إلى جمع المنظمات الدولية في إطار واحد، وذلك لمناقشة الحضور الدولي للغة العربية في المنظمات، وواقعه وتطلعاته، والإشادة بالجهود والإنجازات التي تمت في هذا السياق، والبناء عليها، واستعراض حاجات المنظمات الحالية فيما يخص اللغة العربية، مما يتواكب مع مرجعية المملكة العربية السعودية العالمية في خدمة اللغة العربية، ويتفق مع أهداف مجمع الملك سلمان العالمي للغة العربية ورؤاه، والتعريف به في الأوساط الإقليمية والدولية وتمتين الصلة الثقافية والعلمية واللغوية بين المنظمات العالمية والمؤسسات السعودية.

وأشار الدكتور الوشمي إلى أن المؤتمر يهدف إلى التعرّف على جهود المنظمات الدولية في الشأن اللغوي والاستفادة من التجارب المختلفة لدعم اللغة العربية، واستكشاف واقع العربية وأبرز العوائق والحاجات إلى تمكينها ودعم حضورها في تلك المنظمات، بالإضافة إلى التنسيق والتكامل بين الجهود في خدمة اللغة العربية وتقديم مبادرات ومشروعات لخدمتها في المنظمات الدولية.

ويتزامن الإعلان عن الرعاية الملكية الكريمة للمؤتمر مع اليوم العالمي للغة العربية الذي حددته الجمعية العامة للأمم المتحدة في الثامن عشر من ديسمبر في كل عام، كما يأتي تواؤماً وثيقاً مع اهتمام المملكة بتطوير قطاع الثقافة والفنون ضمن رؤية السعودية 2030، كون المملكة عضواً مؤسساً وداعماً لمنظمة الأمم المتحدة للتربية والعلم والثقافة (يونسكو)، إلى جانب فوز المملكة بمقعد في المجلس التنفيذي لليونسكو في انتخابات نوفمبر 2019.

يذكر أن مجمع الملك سلمان العالمي للغة العربية أنشئ بقرار من مجلس الوزراء، ويتضمن مشروعات رئيسة ضمن برنامج تنمية القدرات البشرية – أحد برامج رؤية المملكة 2030- الرامية إلى تعزيز دور اللغة العربية إقليمياً وعالمياً، ونشرها وحمايتها. ويتولى المجمع مهامّاً متعددة تتصل بخدمة اللغة العربية تشمل المحافظة على سلامتها ودعمها نطقاً وكتابة والنظر في فصاحتها وأصولها وأساليبها وأقيستها ومفرداتها وقواعدها وتيسير تعلمها داخل المملكة وخارجها لتواكب المتغيرات في جميع المجالات.

ويسعى المجمع إلى أن يكون مرجعية عالمية في مجالات اللغة العربية وتطبيقاتها عبر نشر الأبحاث والكتب المتخصصة باللغة العربية، واختبارات اللغة العربية ومعاييرها، والذكاء الاصطناعي في اللغة العربية، والمؤتمرات والمعارض، والمدونات والمعاجم، ومراكز تعلم اللغة العربية، والحملات الإعلامية المعززة لقيمة اللغة العربية ودعم إثراء المحتوى العربي.

كما يعمل المجمع على نشر اللغة العربية ومتابعة سلامة استعمالاتها في المجالات المختلفة وإحياء تراثها دراسة وتحقيقاً ونشراً إضافة إلى توحيد المرجعية العلمية داخلياً فيما يتعلق باللغة العربية وبعلومها والعمل على تحقيق ذلك خارجياً إلى جانب العناية بتحقيق الدراسات والأبحاث والمراجع اللغوية ونشرها وتشجيع العلماء والباحثين والمختصين في اللغة العربية.

18 ديسمبر 2021 – 14 جمادى الأول 1443

10:05 PM


تحت رعاية خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود – حفظه الله -، تستضيف مدينة الرياض مؤتمر “اللغة العربية في المنظمات الدولية” الذي ينظمه مجمع الملك سلمان العالمي للغة العربية في النصف الأول من عام 2022م.

ورفع صاحب السمو الأمير بدر بن عبدالله بن فرحان، وزير الثقافة، رئيس مجلس أمناء مجمع الملك سلمان العالمي للغة العربية، بهذه المناسبة الشكر لخادم الحرمين الشريفين وسمو ولي عهده الأمين -حفظهما الله- على جهودهما المخلصة في دعم اللغة العربية، وخدمتها، وتعزيز حضورها الثقافي وتفاعلها الحضاري دوليا، مشيراً إلى أن الرعاية الكريمة للمؤتمر تؤكد الدور الجوهري لمجمع الملك سلمان العالمي للغة العربية، ولمكانة المملكة البارزة في المنظمات الدولية، وتعزيزاً للحضور النوعي لبلادنا الغالية في مجال خدمة اللغة العربية وقيادتها على المستوى الدولي، ودعم آليات العمل فيها، والاستجابة لحاجاتها وتطلعاتها، وتتويجاً لمنجزاتها النوعية.

من جانبه عد الأمين العام لمجمع الملك سلمان العالمي للغة العربية الدكتور عبدالله بن صالح الوشمي، تنظيم المجمع للمؤتمر خطوة تنسيقية تكاملية، يسعى من خلالها إلى جمع المنظمات الدولية في إطار واحد، وذلك لمناقشة الحضور الدولي للغة العربية في المنظمات، وواقعه وتطلعاته، والإشادة بالجهود والإنجازات التي تمت في هذا السياق، والبناء عليها، واستعراض حاجات المنظمات الحالية فيما يخص اللغة العربية، مما يتواكب مع مرجعية المملكة العربية السعودية العالمية في خدمة اللغة العربية، ويتفق مع أهداف مجمع الملك سلمان العالمي للغة العربية ورؤاه، والتعريف به في الأوساط الإقليمية والدولية وتمتين الصلة الثقافية والعلمية واللغوية بين المنظمات العالمية والمؤسسات السعودية.

وأشار الدكتور الوشمي إلى أن المؤتمر يهدف إلى التعرّف على جهود المنظمات الدولية في الشأن اللغوي والاستفادة من التجارب المختلفة لدعم اللغة العربية، واستكشاف واقع العربية وأبرز العوائق والحاجات إلى تمكينها ودعم حضورها في تلك المنظمات، بالإضافة إلى التنسيق والتكامل بين الجهود في خدمة اللغة العربية وتقديم مبادرات ومشروعات لخدمتها في المنظمات الدولية.

ويتزامن الإعلان عن الرعاية الملكية الكريمة للمؤتمر مع اليوم العالمي للغة العربية الذي حددته الجمعية العامة للأمم المتحدة في الثامن عشر من ديسمبر في كل عام، كما يأتي تواؤماً وثيقاً مع اهتمام المملكة بتطوير قطاع الثقافة والفنون ضمن رؤية السعودية 2030، كون المملكة عضواً مؤسساً وداعماً لمنظمة الأمم المتحدة للتربية والعلم والثقافة (يونسكو)، إلى جانب فوز المملكة بمقعد في المجلس التنفيذي لليونسكو في انتخابات نوفمبر 2019.

يذكر أن مجمع الملك سلمان العالمي للغة العربية أنشئ بقرار من مجلس الوزراء، ويتضمن مشروعات رئيسة ضمن برنامج تنمية القدرات البشرية – أحد برامج رؤية المملكة 2030- الرامية إلى تعزيز دور اللغة العربية إقليمياً وعالمياً، ونشرها وحمايتها. ويتولى المجمع مهامّاً متعددة تتصل بخدمة اللغة العربية تشمل المحافظة على سلامتها ودعمها نطقاً وكتابة والنظر في فصاحتها وأصولها وأساليبها وأقيستها ومفرداتها وقواعدها وتيسير تعلمها داخل المملكة وخارجها لتواكب المتغيرات في جميع المجالات.

ويسعى المجمع إلى أن يكون مرجعية عالمية في مجالات اللغة العربية وتطبيقاتها عبر نشر الأبحاث والكتب المتخصصة باللغة العربية، واختبارات اللغة العربية ومعاييرها، والذكاء الاصطناعي في اللغة العربية، والمؤتمرات والمعارض، والمدونات والمعاجم، ومراكز تعلم اللغة العربية، والحملات الإعلامية المعززة لقيمة اللغة العربية ودعم إثراء المحتوى العربي.

كما يعمل المجمع على نشر اللغة العربية ومتابعة سلامة استعمالاتها في المجالات المختلفة وإحياء تراثها دراسة وتحقيقاً ونشراً إضافة إلى توحيد المرجعية العلمية داخلياً فيما يتعلق باللغة العربية وبعلومها والعمل على تحقيق ذلك خارجياً إلى جانب العناية بتحقيق الدراسات والأبحاث والمراجع اللغوية ونشرها وتشجيع العلماء والباحثين والمختصين في اللغة العربية.



[ad_2]

Source link

Leave a Reply