“الحمرة” والمغص يقتلان أنفة الخيل وعنفوانه

“الحمرة” والمغص يقتلان أنفة الخيل وعنفوانه

[ad_1]

كشَف أن الإصابة بالأعراض التنفسية تأتي بسبب الفيروسات

تصوير عبدالله النحيط- الرياض: على الرغم من ارتباط أمراض الخيل ببعضها، الباطنية أو العظام والالتهاب الرئوي؛ إلا أنه لا يثنيه ويقتل أنَفته وعنفوانه في المنافسة سواء “الحمرة” والمغص؛ فهما أشد حسرة وإيلامًا.

وتحدث الدكتور عبدالله الحماد المتخصص في الإصابات الرياضية للخيل بمستشفى الخيل، عن أبرز الخدمات التي تقدم في العمليات الجراحية، والعظام والمفاصل، والأمراض الباطنية.

وقال، أثناء مشاركة المستشفى بالعرض الدولي الخامس لجمال الخيل العربية الذي يقام تحت رعاية خادم الحرمين الشريفين في مقر مركز الملك عبدالعزيز للخيل العربية الأصيلة غرب الرياض بمنطقة ديراب: مستشفى الخيل تحت مظلة هيئة الفروسية، ولديه مخطط لعمل إقامة دائمة للخيل بعد العمليات حتى الشفاء، وحاليًا لديهم رعاية حتى يصل الحصان للإسطبل، كذلك تتوفر عيادة متنقلة تضم جهاز أشعة بحيث يُنقل الحصان للمستشفى.

وحول أبرز إصابات الخيل، قال الدكتور عبدالله الحماد: المغص والالتهاب الرئوي للأمهار الصغيرة من الأمراض الشائعة، وأسباب المغص تتمثل في أجواء الصيف، وطبيعة الأرض، وقلة شرب الماء، وأيضًا الرمل.

وأضاف: تأتي الإصابة بأعراض التنفسية بسبب الفيروسات وتقلب الأجواء من الحر الشديد للبرد الشديد، والحمرة التي تَعني التهاب الصفائح الحساسة بالحافر.

وأردف: “الحمرة والمغص هما العدو اللدود لملاك الخيل، ومن نواتج التسمم داء الحمرة؛ حيث تلتهب الحوافر ثم يسقط الحصان، والعلاج يكون سهلًا عند الكشف عليه مبكرًا.. وعند عدم شفائه من مرض الحمرة؛ يكون مرضه مزمنًا ولا يستطيع المنافسة.

وتابع “الحماد”: من ضمن الإصابات أيضًا كسور القوائم بسبب الإجهاد أو إشكالية في النمو منذ الصغر، أو الأرضية السيئة للميدان.

وأكد أن أمراض الخيل مرتبطة ببعضها سواء الباطنية أو العظام أو الالتهاب الرئوي، لأن وجود الخيل هو للمنافسة في السباق والاستعراض، وعلامات المرض تظهر على عيون الخيل يعرفها المدربون والملاك والأطباء.

واختتم بالقول: “المستشفى يخدم جميع أنواع الخيل العربية والأجنبية، وجميع الشباب الذين لديهم مرابطو إسطبلات، متاح لهم العلاج في المستشفى دون شروط؛ غير أنه يفضل جهوزية معلومات كاملة أو جواز عند قدومه حتى يتم توثيق ذلك”.

متخصص: “الحمرة” والمغص يقتلان أنفة الخيل وعنفوانه


سبق

تصوير عبدالله النحيط- الرياض: على الرغم من ارتباط أمراض الخيل ببعضها، الباطنية أو العظام والالتهاب الرئوي؛ إلا أنه لا يثنيه ويقتل أنَفته وعنفوانه في المنافسة سواء “الحمرة” والمغص؛ فهما أشد حسرة وإيلامًا.

وتحدث الدكتور عبدالله الحماد المتخصص في الإصابات الرياضية للخيل بمستشفى الخيل، عن أبرز الخدمات التي تقدم في العمليات الجراحية، والعظام والمفاصل، والأمراض الباطنية.

وقال، أثناء مشاركة المستشفى بالعرض الدولي الخامس لجمال الخيل العربية الذي يقام تحت رعاية خادم الحرمين الشريفين في مقر مركز الملك عبدالعزيز للخيل العربية الأصيلة غرب الرياض بمنطقة ديراب: مستشفى الخيل تحت مظلة هيئة الفروسية، ولديه مخطط لعمل إقامة دائمة للخيل بعد العمليات حتى الشفاء، وحاليًا لديهم رعاية حتى يصل الحصان للإسطبل، كذلك تتوفر عيادة متنقلة تضم جهاز أشعة بحيث يُنقل الحصان للمستشفى.

وحول أبرز إصابات الخيل، قال الدكتور عبدالله الحماد: المغص والالتهاب الرئوي للأمهار الصغيرة من الأمراض الشائعة، وأسباب المغص تتمثل في أجواء الصيف، وطبيعة الأرض، وقلة شرب الماء، وأيضًا الرمل.

وأضاف: تأتي الإصابة بأعراض التنفسية بسبب الفيروسات وتقلب الأجواء من الحر الشديد للبرد الشديد، والحمرة التي تَعني التهاب الصفائح الحساسة بالحافر.

وأردف: “الحمرة والمغص هما العدو اللدود لملاك الخيل، ومن نواتج التسمم داء الحمرة؛ حيث تلتهب الحوافر ثم يسقط الحصان، والعلاج يكون سهلًا عند الكشف عليه مبكرًا.. وعند عدم شفائه من مرض الحمرة؛ يكون مرضه مزمنًا ولا يستطيع المنافسة.

وتابع “الحماد”: من ضمن الإصابات أيضًا كسور القوائم بسبب الإجهاد أو إشكالية في النمو منذ الصغر، أو الأرضية السيئة للميدان.

وأكد أن أمراض الخيل مرتبطة ببعضها سواء الباطنية أو العظام أو الالتهاب الرئوي، لأن وجود الخيل هو للمنافسة في السباق والاستعراض، وعلامات المرض تظهر على عيون الخيل يعرفها المدربون والملاك والأطباء.

واختتم بالقول: “المستشفى يخدم جميع أنواع الخيل العربية والأجنبية، وجميع الشباب الذين لديهم مرابطو إسطبلات، متاح لهم العلاج في المستشفى دون شروط؛ غير أنه يفضل جهوزية معلومات كاملة أو جواز عند قدومه حتى يتم توثيق ذلك”.

18 ديسمبر 2021 – 14 جمادى الأول 1443

02:42 PM


كشَف أن الإصابة بالأعراض التنفسية تأتي بسبب الفيروسات

تصوير عبدالله النحيط- الرياض: على الرغم من ارتباط أمراض الخيل ببعضها، الباطنية أو العظام والالتهاب الرئوي؛ إلا أنه لا يثنيه ويقتل أنَفته وعنفوانه في المنافسة سواء “الحمرة” والمغص؛ فهما أشد حسرة وإيلامًا.

وتحدث الدكتور عبدالله الحماد المتخصص في الإصابات الرياضية للخيل بمستشفى الخيل، عن أبرز الخدمات التي تقدم في العمليات الجراحية، والعظام والمفاصل، والأمراض الباطنية.

وقال، أثناء مشاركة المستشفى بالعرض الدولي الخامس لجمال الخيل العربية الذي يقام تحت رعاية خادم الحرمين الشريفين في مقر مركز الملك عبدالعزيز للخيل العربية الأصيلة غرب الرياض بمنطقة ديراب: مستشفى الخيل تحت مظلة هيئة الفروسية، ولديه مخطط لعمل إقامة دائمة للخيل بعد العمليات حتى الشفاء، وحاليًا لديهم رعاية حتى يصل الحصان للإسطبل، كذلك تتوفر عيادة متنقلة تضم جهاز أشعة بحيث يُنقل الحصان للمستشفى.

وحول أبرز إصابات الخيل، قال الدكتور عبدالله الحماد: المغص والالتهاب الرئوي للأمهار الصغيرة من الأمراض الشائعة، وأسباب المغص تتمثل في أجواء الصيف، وطبيعة الأرض، وقلة شرب الماء، وأيضًا الرمل.

وأضاف: تأتي الإصابة بأعراض التنفسية بسبب الفيروسات وتقلب الأجواء من الحر الشديد للبرد الشديد، والحمرة التي تَعني التهاب الصفائح الحساسة بالحافر.

وأردف: “الحمرة والمغص هما العدو اللدود لملاك الخيل، ومن نواتج التسمم داء الحمرة؛ حيث تلتهب الحوافر ثم يسقط الحصان، والعلاج يكون سهلًا عند الكشف عليه مبكرًا.. وعند عدم شفائه من مرض الحمرة؛ يكون مرضه مزمنًا ولا يستطيع المنافسة.

وتابع “الحماد”: من ضمن الإصابات أيضًا كسور القوائم بسبب الإجهاد أو إشكالية في النمو منذ الصغر، أو الأرضية السيئة للميدان.

وأكد أن أمراض الخيل مرتبطة ببعضها سواء الباطنية أو العظام أو الالتهاب الرئوي، لأن وجود الخيل هو للمنافسة في السباق والاستعراض، وعلامات المرض تظهر على عيون الخيل يعرفها المدربون والملاك والأطباء.

واختتم بالقول: “المستشفى يخدم جميع أنواع الخيل العربية والأجنبية، وجميع الشباب الذين لديهم مرابطو إسطبلات، متاح لهم العلاج في المستشفى دون شروط؛ غير أنه يفضل جهوزية معلومات كاملة أو جواز عند قدومه حتى يتم توثيق ذلك”.



[ad_2]

Source link

Leave a Reply