بعد عودته عبر الاتحاد.. ملف “حمدالله” يعود إلى الساحة مجدّداً

بعد عودته عبر الاتحاد.. ملف “حمدالله” يعود إلى الساحة مجدّداً

[ad_1]

مختص في القانون الرياضي يلمح إلى أن النصر قد يتسبّب في إيقافه

عاد ملف اللاعب المغربي عبدالرزاق حمد الله؛ إلى الساحة مجدّداً، وذلك بعد إعلان نادي الاتحاد تعاقده مع اللاعب، وعودته إلى الدوري السعودي عبر نادي جدة.

وقال أحد القانونيين المختصين في الشأن الرياضي الدولي: لو ثبت لـ “فيفا” مشروعية فسخ العقد من قِبل نادي النصر؛ فسوف يعاقب اللاعب بالإيقاف وناديه بالمنع من التسجيل لفترتين مع حصول النصر على تعويض مالي.

وأضاف المختص في القانون الرياضي الدولي أحمد الأمير: في حال أقرّ “فيفا” بصحة إنهاء النصر عقد حمدالله، واعتبرته إنهاءً بسببٍ مشروع؛ فسوف يكون حمدالله في وضع مَن أنهى العقد دون سببٍ مشروعٍ، وبالتالي سوف يعتبر ناديه الجديد في وضع مَن حرّضه على إنهاء عقده، وسوف يعاقب اللاعب بالإيقاف، وناديه بالمنع من التسجيل مع تعويض مالي لنصر.

ونشر “الأمير”، من خلال صفحته على “تويتر” قصاصة لفقرتين من لائحة اللائحة المحلية بيّنت الأولى أنه وبحسب المادة 64 يحق للجنة -وفق صلاحيتها- أن توقع عقوبات المنع من التسجيل لفترتين على النادي في حال ارتكابه مخالفة أو أكثر من المخالفات، ومنها تحريض اللاعب على الإخلال بعقده مع ناديه.

وأضاف: المادة التي تطبق على هذه الحالة هي رقم 17 من اللائحة الدولية، واللائحة المحلية لا تطبق على حالة حمدالله، وخلافه مع النصر، وإنما اللائحة الدولية.

وأشار إلى أن الاستشهاد باللائحة المحلية كان فقط لتوافقها من ناحية العقوبات مع اللائحة الدولية.

وكان نادي النصر قد أعلن في الـ 23 من نوفمبر الماضي، في بيان مقتضب، إنهاء العلاقة التعاقدية مع مهاجم الفريق الكروي الأول اللاعب المغربي عبدالرزاق حمدالله؛ بسبب قانوني مشروع لم يتم ذكره، وذلك بحسب لوائح الاتحاد الدولي لكرة القدم.

وقال النادي إنه يحتفظ بجميع الحقوق المالية والقانونية المترتبة على ذلك أمام الجهات القضائية المختصة دون أي تفاصيل أخرى، قبل أن ينشر عددٌ من وسائل الاعلام الأسباب منسوبة لمصادر لم تسمها أوضحت أن الخلاف بدأ عقب نهاية مباراة الرائد الأخيرة في الجولة 12 من دوري كأس محمد بن سلمان للمحترفين في غرفة تبديل الملابس.

وفجّر نادي الاتحاد أمس مفاجأة من العيار الثقيل وذلك عندما أعلن عن تعاقده مع اللاعب المغربي عبدالرزاق حمدالله بعقد يمتد لعام ونصف العام؛ الأمر الذي أعاد ملف اللاعب للساحة مجدّداً فيما لم يعلق النادي العاصمي على هذه الصفقة.

وكان حمدالله؛ قد انضم إلى صفوف نادي النصر في 2018 بعد مسيرة تضمنت اللعب في أولمبيك أسفي المغربي، وألسوند النرويجي، وغوانغزو آر آند إف الصيني، والجيش والريان القطريين، وتُوّج هدافاً للدوري السعودي في موسم 2018 / 2019 بحصيلة قياسية من الأهداف بلغت 35 هدفاً ليحطم رقم حمزة إدريس؛ الذي حققه عام 2000 مع الاتحاد.


بعد عودته عبر الاتحاد.. ملف “حمدالله” يعود إلى الساحة مجدّداً


سبق

عاد ملف اللاعب المغربي عبدالرزاق حمد الله؛ إلى الساحة مجدّداً، وذلك بعد إعلان نادي الاتحاد تعاقده مع اللاعب، وعودته إلى الدوري السعودي عبر نادي جدة.

وقال أحد القانونيين المختصين في الشأن الرياضي الدولي: لو ثبت لـ “فيفا” مشروعية فسخ العقد من قِبل نادي النصر؛ فسوف يعاقب اللاعب بالإيقاف وناديه بالمنع من التسجيل لفترتين مع حصول النصر على تعويض مالي.

وأضاف المختص في القانون الرياضي الدولي أحمد الأمير: في حال أقرّ “فيفا” بصحة إنهاء النصر عقد حمدالله، واعتبرته إنهاءً بسببٍ مشروع؛ فسوف يكون حمدالله في وضع مَن أنهى العقد دون سببٍ مشروعٍ، وبالتالي سوف يعتبر ناديه الجديد في وضع مَن حرّضه على إنهاء عقده، وسوف يعاقب اللاعب بالإيقاف، وناديه بالمنع من التسجيل مع تعويض مالي لنصر.

ونشر “الأمير”، من خلال صفحته على “تويتر” قصاصة لفقرتين من لائحة اللائحة المحلية بيّنت الأولى أنه وبحسب المادة 64 يحق للجنة -وفق صلاحيتها- أن توقع عقوبات المنع من التسجيل لفترتين على النادي في حال ارتكابه مخالفة أو أكثر من المخالفات، ومنها تحريض اللاعب على الإخلال بعقده مع ناديه.

وأضاف: المادة التي تطبق على هذه الحالة هي رقم 17 من اللائحة الدولية، واللائحة المحلية لا تطبق على حالة حمدالله، وخلافه مع النصر، وإنما اللائحة الدولية.

وأشار إلى أن الاستشهاد باللائحة المحلية كان فقط لتوافقها من ناحية العقوبات مع اللائحة الدولية.

وكان نادي النصر قد أعلن في الـ 23 من نوفمبر الماضي، في بيان مقتضب، إنهاء العلاقة التعاقدية مع مهاجم الفريق الكروي الأول اللاعب المغربي عبدالرزاق حمدالله؛ بسبب قانوني مشروع لم يتم ذكره، وذلك بحسب لوائح الاتحاد الدولي لكرة القدم.

وقال النادي إنه يحتفظ بجميع الحقوق المالية والقانونية المترتبة على ذلك أمام الجهات القضائية المختصة دون أي تفاصيل أخرى، قبل أن ينشر عددٌ من وسائل الاعلام الأسباب منسوبة لمصادر لم تسمها أوضحت أن الخلاف بدأ عقب نهاية مباراة الرائد الأخيرة في الجولة 12 من دوري كأس محمد بن سلمان للمحترفين في غرفة تبديل الملابس.

وفجّر نادي الاتحاد أمس مفاجأة من العيار الثقيل وذلك عندما أعلن عن تعاقده مع اللاعب المغربي عبدالرزاق حمدالله بعقد يمتد لعام ونصف العام؛ الأمر الذي أعاد ملف اللاعب للساحة مجدّداً فيما لم يعلق النادي العاصمي على هذه الصفقة.

وكان حمدالله؛ قد انضم إلى صفوف نادي النصر في 2018 بعد مسيرة تضمنت اللعب في أولمبيك أسفي المغربي، وألسوند النرويجي، وغوانغزو آر آند إف الصيني، والجيش والريان القطريين، وتُوّج هدافاً للدوري السعودي في موسم 2018 / 2019 بحصيلة قياسية من الأهداف بلغت 35 هدفاً ليحطم رقم حمزة إدريس؛ الذي حققه عام 2000 مع الاتحاد.

17 ديسمبر 2021 – 13 جمادى الأول 1443

02:10 PM


مختص في القانون الرياضي يلمح إلى أن النصر قد يتسبّب في إيقافه

عاد ملف اللاعب المغربي عبدالرزاق حمد الله؛ إلى الساحة مجدّداً، وذلك بعد إعلان نادي الاتحاد تعاقده مع اللاعب، وعودته إلى الدوري السعودي عبر نادي جدة.

وقال أحد القانونيين المختصين في الشأن الرياضي الدولي: لو ثبت لـ “فيفا” مشروعية فسخ العقد من قِبل نادي النصر؛ فسوف يعاقب اللاعب بالإيقاف وناديه بالمنع من التسجيل لفترتين مع حصول النصر على تعويض مالي.

وأضاف المختص في القانون الرياضي الدولي أحمد الأمير: في حال أقرّ “فيفا” بصحة إنهاء النصر عقد حمدالله، واعتبرته إنهاءً بسببٍ مشروع؛ فسوف يكون حمدالله في وضع مَن أنهى العقد دون سببٍ مشروعٍ، وبالتالي سوف يعتبر ناديه الجديد في وضع مَن حرّضه على إنهاء عقده، وسوف يعاقب اللاعب بالإيقاف، وناديه بالمنع من التسجيل مع تعويض مالي لنصر.

ونشر “الأمير”، من خلال صفحته على “تويتر” قصاصة لفقرتين من لائحة اللائحة المحلية بيّنت الأولى أنه وبحسب المادة 64 يحق للجنة -وفق صلاحيتها- أن توقع عقوبات المنع من التسجيل لفترتين على النادي في حال ارتكابه مخالفة أو أكثر من المخالفات، ومنها تحريض اللاعب على الإخلال بعقده مع ناديه.

وأضاف: المادة التي تطبق على هذه الحالة هي رقم 17 من اللائحة الدولية، واللائحة المحلية لا تطبق على حالة حمدالله، وخلافه مع النصر، وإنما اللائحة الدولية.

وأشار إلى أن الاستشهاد باللائحة المحلية كان فقط لتوافقها من ناحية العقوبات مع اللائحة الدولية.

وكان نادي النصر قد أعلن في الـ 23 من نوفمبر الماضي، في بيان مقتضب، إنهاء العلاقة التعاقدية مع مهاجم الفريق الكروي الأول اللاعب المغربي عبدالرزاق حمدالله؛ بسبب قانوني مشروع لم يتم ذكره، وذلك بحسب لوائح الاتحاد الدولي لكرة القدم.

وقال النادي إنه يحتفظ بجميع الحقوق المالية والقانونية المترتبة على ذلك أمام الجهات القضائية المختصة دون أي تفاصيل أخرى، قبل أن ينشر عددٌ من وسائل الاعلام الأسباب منسوبة لمصادر لم تسمها أوضحت أن الخلاف بدأ عقب نهاية مباراة الرائد الأخيرة في الجولة 12 من دوري كأس محمد بن سلمان للمحترفين في غرفة تبديل الملابس.

وفجّر نادي الاتحاد أمس مفاجأة من العيار الثقيل وذلك عندما أعلن عن تعاقده مع اللاعب المغربي عبدالرزاق حمدالله بعقد يمتد لعام ونصف العام؛ الأمر الذي أعاد ملف اللاعب للساحة مجدّداً فيما لم يعلق النادي العاصمي على هذه الصفقة.

وكان حمدالله؛ قد انضم إلى صفوف نادي النصر في 2018 بعد مسيرة تضمنت اللعب في أولمبيك أسفي المغربي، وألسوند النرويجي، وغوانغزو آر آند إف الصيني، والجيش والريان القطريين، وتُوّج هدافاً للدوري السعودي في موسم 2018 / 2019 بحصيلة قياسية من الأهداف بلغت 35 هدفاً ليحطم رقم حمزة إدريس؛ الذي حققه عام 2000 مع الاتحاد.



[ad_2]

Source link

Leave a Reply