جمعية أصدقاء اللاعبين القدامى قدمت 97 فيل

جمعية أصدقاء اللاعبين القدامى قدمت 97 فيل

[ad_1]

قال: أحب مشاهدة جَمال الخيل ومتابعتها ولا وقت لديّ لتملّكها والاهتمام بها

كشف الكابتن ماجد عبدالله، رئيس مجلس إدارة جمعية أصدقاء لاعبي كرة القدم الخيرية، لـ”سبق”، عن تسليم 97 فيلا سكنية للاعبينا القدامى، إلى جانب مساعدة أسرهم والاهتمام بهم، مشيراً بأن الجمعية تسعى أيضاً إلى تعليمهم وتوظيف أبنائهم.

جاء ذلك أثناء حضوره فعاليات المعرض الدولي الخامس لجمال الخيل العربية، والذي يقام تحت رعاية خادم الحرمين الشريفين –حفظه الله- في مقر مركز الملك عبدالعزيز للخيل العربية الأصيلة غرب الرياض بمنطقة ديراب.

وحول عمل ومستقبل جمعية أصدقاء اللاعبين القدامى، قال “ماجد عبدالله” بوصفه الرئيس لها، أن الهمّ الذي يحمله الآن هو مسألة تمليكهم السكن، مشيراً بأن اللاعبين القدامى لهم مكانتهم عند المجتمع عامة ولهم احترامهم.

وعن تصنيف اللاعبين القدامى، قال: “أصنفهم من الدرجة الأولى الذين خدموا الرياضة في السبعينات؛ لأنه (هناك) لاعبين كانوا أفضل من الموجودين، وأفضل منّا أيضاً، مثال أحمد عيد، ومبارك الناصر، و”الصاروخ”، وسعيد غراب، هؤلاء نجوم والظروف لم تخدمهم”.

وفيما يخص حضوره وتلبية دعوة اللجنة المنظمة للمعرض الدولي الخامس لجمال الخيل العربية، قال “ماجد عبدالله”: “أنا كمتابع لجَمال الخيل والفروسية بأنواعها مسرور جداً من الاهتمام الكبير بهذه الرياضة من قبل الدولة والقطاع الخاص، وفي السابق كانت الخيل للنُخب، واليوم أصبحت هواية محببة لدى النشء والشباب، وانتشار المرابط في المملكة يوحي بمستقبل جيد لهذه الرياضة”.

وتابع: “أحب مشاهدة جَمال الخيل ومتابعتها، لكن ليس لدي الوقت الكافي لتملّك الخيل والاهتمام بها”.

“ماجد عبدالله” لـ”سبق”: جمعية أصدقاء اللاعبين القدامى قدمت 97 فيلا سكنية


سبق

كشف الكابتن ماجد عبدالله، رئيس مجلس إدارة جمعية أصدقاء لاعبي كرة القدم الخيرية، لـ”سبق”، عن تسليم 97 فيلا سكنية للاعبينا القدامى، إلى جانب مساعدة أسرهم والاهتمام بهم، مشيراً بأن الجمعية تسعى أيضاً إلى تعليمهم وتوظيف أبنائهم.

جاء ذلك أثناء حضوره فعاليات المعرض الدولي الخامس لجمال الخيل العربية، والذي يقام تحت رعاية خادم الحرمين الشريفين –حفظه الله- في مقر مركز الملك عبدالعزيز للخيل العربية الأصيلة غرب الرياض بمنطقة ديراب.

وحول عمل ومستقبل جمعية أصدقاء اللاعبين القدامى، قال “ماجد عبدالله” بوصفه الرئيس لها، أن الهمّ الذي يحمله الآن هو مسألة تمليكهم السكن، مشيراً بأن اللاعبين القدامى لهم مكانتهم عند المجتمع عامة ولهم احترامهم.

وعن تصنيف اللاعبين القدامى، قال: “أصنفهم من الدرجة الأولى الذين خدموا الرياضة في السبعينات؛ لأنه (هناك) لاعبين كانوا أفضل من الموجودين، وأفضل منّا أيضاً، مثال أحمد عيد، ومبارك الناصر، و”الصاروخ”، وسعيد غراب، هؤلاء نجوم والظروف لم تخدمهم”.

وفيما يخص حضوره وتلبية دعوة اللجنة المنظمة للمعرض الدولي الخامس لجمال الخيل العربية، قال “ماجد عبدالله”: “أنا كمتابع لجَمال الخيل والفروسية بأنواعها مسرور جداً من الاهتمام الكبير بهذه الرياضة من قبل الدولة والقطاع الخاص، وفي السابق كانت الخيل للنُخب، واليوم أصبحت هواية محببة لدى النشء والشباب، وانتشار المرابط في المملكة يوحي بمستقبل جيد لهذه الرياضة”.

وتابع: “أحب مشاهدة جَمال الخيل ومتابعتها، لكن ليس لدي الوقت الكافي لتملّك الخيل والاهتمام بها”.

17 ديسمبر 2021 – 13 جمادى الأول 1443

12:16 AM


قال: أحب مشاهدة جَمال الخيل ومتابعتها ولا وقت لديّ لتملّكها والاهتمام بها

كشف الكابتن ماجد عبدالله، رئيس مجلس إدارة جمعية أصدقاء لاعبي كرة القدم الخيرية، لـ”سبق”، عن تسليم 97 فيلا سكنية للاعبينا القدامى، إلى جانب مساعدة أسرهم والاهتمام بهم، مشيراً بأن الجمعية تسعى أيضاً إلى تعليمهم وتوظيف أبنائهم.

جاء ذلك أثناء حضوره فعاليات المعرض الدولي الخامس لجمال الخيل العربية، والذي يقام تحت رعاية خادم الحرمين الشريفين –حفظه الله- في مقر مركز الملك عبدالعزيز للخيل العربية الأصيلة غرب الرياض بمنطقة ديراب.

وحول عمل ومستقبل جمعية أصدقاء اللاعبين القدامى، قال “ماجد عبدالله” بوصفه الرئيس لها، أن الهمّ الذي يحمله الآن هو مسألة تمليكهم السكن، مشيراً بأن اللاعبين القدامى لهم مكانتهم عند المجتمع عامة ولهم احترامهم.

وعن تصنيف اللاعبين القدامى، قال: “أصنفهم من الدرجة الأولى الذين خدموا الرياضة في السبعينات؛ لأنه (هناك) لاعبين كانوا أفضل من الموجودين، وأفضل منّا أيضاً، مثال أحمد عيد، ومبارك الناصر، و”الصاروخ”، وسعيد غراب، هؤلاء نجوم والظروف لم تخدمهم”.

وفيما يخص حضوره وتلبية دعوة اللجنة المنظمة للمعرض الدولي الخامس لجمال الخيل العربية، قال “ماجد عبدالله”: “أنا كمتابع لجَمال الخيل والفروسية بأنواعها مسرور جداً من الاهتمام الكبير بهذه الرياضة من قبل الدولة والقطاع الخاص، وفي السابق كانت الخيل للنُخب، واليوم أصبحت هواية محببة لدى النشء والشباب، وانتشار المرابط في المملكة يوحي بمستقبل جيد لهذه الرياضة”.

وتابع: “أحب مشاهدة جَمال الخيل ومتابعتها، لكن ليس لدي الوقت الكافي لتملّك الخيل والاهتمام بها”.



[ad_2]

Source link

Leave a Reply