[ad_1]
نوّه بالإنجازات العظيمة للسعودية: مشروع تأهيل الأطفال المجندين أحدها
أشاد وكيل الأمين العام للأمم المتحدة للشؤون الإنسانية ومنسق الإغاثة في حالات الطوارئ مارتن غريفيث، بجهود المملكة العربية السعودية المقدمة عبر مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية لدعم الشعب اليمني، من أجل تخفيف معاناته جراء أزمته الإنسانية الراهنة؛ مشيرًا إلى أن المملكة لا تُعد مانحًا مهمًّا لليمن فحسب؛ بل لكافة دول العالم ذات الاحتياج.
ونوّه عقب زيارة قام بها أمس لمقر مركز الملك سلمان للإغاثة في الرياض، بالإنجازات العظيمة التي حققتها المملكة عبر المركز في اليمن؛ مثل تطهير الأراضي اليمنية من الألغام الحوثية، ومشروع إعادة تأهيل الأطفال المجندين والمتأثرين بالنزاع في اليمن، وبرامج دعم الأمن الغذائي وتعزيز القطاع الصحي اليمني؛ فضلًا عن مكافحة تفشي فيروس كورونا والحد من مخاطره.
وقدّم غريفيث شكره الجزيل للمملكة على الدعم المالي السخي المقدم لمكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية (الأوتشا) ووكالات الأمم المتحدة الأخرى؛ مؤكدًا أنه سيكون للمملكة العربية السعودية دور مركزي في الإدارة المستقبلية لمكتب تنسيق الشؤون الإنسانية؛ موضحًا أن التعاون القائم بين الأوتشا ومركز الملك سلمان للإغاثة متعدد الاتجاهات، ولا يقتصر على التمويل فقط، ويتشارك الجانبان في مواجهة الكثير من التحديات المتعلقة بإيصال المساعدات لمستحقيها، ويرتكزان في عملهما الإنساني على مبادئ الحيادية وعدم التمييز؛ الأمر الذي يعكس التجانس بينهما.
وأردف وكيل الأمين العام للأمم المتحدة للشؤون الإنسانية ومنسق الإغاثة في حالات الطوارئ، أن المملكة ستتولى خلال العام المقبل 2022م رئاسة مجموعة دعم المانحين لمكتب تنسيق الشؤون الإنسانية؛ الأمر الذي يُكسب زيارته الحالية للمملكة أهمية متزايدة.
غريفيث: المملكة ليست مانحًا مهمًّا لليمن فحسب بل لكافة دول العالم المحتاجة
وكالة الأنباء السعودية (واس)
سبق
2021-12-16
أشاد وكيل الأمين العام للأمم المتحدة للشؤون الإنسانية ومنسق الإغاثة في حالات الطوارئ مارتن غريفيث، بجهود المملكة العربية السعودية المقدمة عبر مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية لدعم الشعب اليمني، من أجل تخفيف معاناته جراء أزمته الإنسانية الراهنة؛ مشيرًا إلى أن المملكة لا تُعد مانحًا مهمًّا لليمن فحسب؛ بل لكافة دول العالم ذات الاحتياج.
ونوّه عقب زيارة قام بها أمس لمقر مركز الملك سلمان للإغاثة في الرياض، بالإنجازات العظيمة التي حققتها المملكة عبر المركز في اليمن؛ مثل تطهير الأراضي اليمنية من الألغام الحوثية، ومشروع إعادة تأهيل الأطفال المجندين والمتأثرين بالنزاع في اليمن، وبرامج دعم الأمن الغذائي وتعزيز القطاع الصحي اليمني؛ فضلًا عن مكافحة تفشي فيروس كورونا والحد من مخاطره.
وقدّم غريفيث شكره الجزيل للمملكة على الدعم المالي السخي المقدم لمكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية (الأوتشا) ووكالات الأمم المتحدة الأخرى؛ مؤكدًا أنه سيكون للمملكة العربية السعودية دور مركزي في الإدارة المستقبلية لمكتب تنسيق الشؤون الإنسانية؛ موضحًا أن التعاون القائم بين الأوتشا ومركز الملك سلمان للإغاثة متعدد الاتجاهات، ولا يقتصر على التمويل فقط، ويتشارك الجانبان في مواجهة الكثير من التحديات المتعلقة بإيصال المساعدات لمستحقيها، ويرتكزان في عملهما الإنساني على مبادئ الحيادية وعدم التمييز؛ الأمر الذي يعكس التجانس بينهما.
وأردف وكيل الأمين العام للأمم المتحدة للشؤون الإنسانية ومنسق الإغاثة في حالات الطوارئ، أن المملكة ستتولى خلال العام المقبل 2022م رئاسة مجموعة دعم المانحين لمكتب تنسيق الشؤون الإنسانية؛ الأمر الذي يُكسب زيارته الحالية للمملكة أهمية متزايدة.
16 ديسمبر 2021 – 12 جمادى الأول 1443
11:10 AM
نوّه بالإنجازات العظيمة للسعودية: مشروع تأهيل الأطفال المجندين أحدها
![](https://cdn.sabq.org/uploads/media-cache/resize_800_relative/uploads/material-file/61baf452544a694fb58b4572/61baf44b1b255.jpg)
أشاد وكيل الأمين العام للأمم المتحدة للشؤون الإنسانية ومنسق الإغاثة في حالات الطوارئ مارتن غريفيث، بجهود المملكة العربية السعودية المقدمة عبر مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية لدعم الشعب اليمني، من أجل تخفيف معاناته جراء أزمته الإنسانية الراهنة؛ مشيرًا إلى أن المملكة لا تُعد مانحًا مهمًّا لليمن فحسب؛ بل لكافة دول العالم ذات الاحتياج.
ونوّه عقب زيارة قام بها أمس لمقر مركز الملك سلمان للإغاثة في الرياض، بالإنجازات العظيمة التي حققتها المملكة عبر المركز في اليمن؛ مثل تطهير الأراضي اليمنية من الألغام الحوثية، ومشروع إعادة تأهيل الأطفال المجندين والمتأثرين بالنزاع في اليمن، وبرامج دعم الأمن الغذائي وتعزيز القطاع الصحي اليمني؛ فضلًا عن مكافحة تفشي فيروس كورونا والحد من مخاطره.
وقدّم غريفيث شكره الجزيل للمملكة على الدعم المالي السخي المقدم لمكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية (الأوتشا) ووكالات الأمم المتحدة الأخرى؛ مؤكدًا أنه سيكون للمملكة العربية السعودية دور مركزي في الإدارة المستقبلية لمكتب تنسيق الشؤون الإنسانية؛ موضحًا أن التعاون القائم بين الأوتشا ومركز الملك سلمان للإغاثة متعدد الاتجاهات، ولا يقتصر على التمويل فقط، ويتشارك الجانبان في مواجهة الكثير من التحديات المتعلقة بإيصال المساعدات لمستحقيها، ويرتكزان في عملهما الإنساني على مبادئ الحيادية وعدم التمييز؛ الأمر الذي يعكس التجانس بينهما.
وأردف وكيل الأمين العام للأمم المتحدة للشؤون الإنسانية ومنسق الإغاثة في حالات الطوارئ، أن المملكة ستتولى خلال العام المقبل 2022م رئاسة مجموعة دعم المانحين لمكتب تنسيق الشؤون الإنسانية؛ الأمر الذي يُكسب زيارته الحالية للمملكة أهمية متزايدة.
window.fbAsyncInit = function() { FB.init({ appId : 636292179804270, autoLogAppEvents : true, xfbml : true, version : 'v2.10' }); FB.AppEvents.logPageView(); };
(function(d, s, id){ var js, fjs = d.getElementsByTagName(s)[0]; if (d.getElementById(id)) {return;} js = d.createElement(s); js.id = id; js.src = "https://connect.facebook.net/en_US/sdk.js"; fjs.parentNode.insertBefore(js, fjs); }(document, 'script', 'facebook-jssdk'));
[ad_2]
Source link