[ad_1]
تفاءلوا بالخير تجدوه.. الخروج من الجائحة يستوجب الانعتاق من مأزق التناول الإعلامي
كشف استشاري الأمراض المعدية بوزارة الصحة، الدكتور عبدالله عسيري، بعد الموجة الأولى في الجائحة أن معدلات الإماتة لم تعد أبدًا إلى مستويات بداية الجائحة، وأن التحورات المتلاحقة لكوفيد لم تغير في أنماط المرض الشديد، والإنفلونزا تتحور مرة على الأقل كل عام، ولا أحد يهتم غير المختصين.
وأشار “عسيري”: “بفضل الله، اللقاحات أدت وتؤدي دورها في منع عودة الوفيات إلى مستويات الموجة الأولى. والخروج من الجائحة يستوجب الانعتاق من مأزق التناول الإعلامي”.
وأضاف: “ويجب التركيز على التنويم، وأنماط المرض الشديد، وليس عدد الفحوصات الإيجابية والهيلمان الإعلامي مع كل متحور. تفاءلوا بالخير تجدوه”.
“عسيري”: معدلات الإماتة من “كورونا” لم تعد كالسابق.. واللقاحات أدت إلى وقف الوفيات
هادي العصيمي
سبق
2021-12-12
كشف استشاري الأمراض المعدية بوزارة الصحة، الدكتور عبدالله عسيري، بعد الموجة الأولى في الجائحة أن معدلات الإماتة لم تعد أبدًا إلى مستويات بداية الجائحة، وأن التحورات المتلاحقة لكوفيد لم تغير في أنماط المرض الشديد، والإنفلونزا تتحور مرة على الأقل كل عام، ولا أحد يهتم غير المختصين.
وأشار “عسيري”: “بفضل الله، اللقاحات أدت وتؤدي دورها في منع عودة الوفيات إلى مستويات الموجة الأولى. والخروج من الجائحة يستوجب الانعتاق من مأزق التناول الإعلامي”.
وأضاف: “ويجب التركيز على التنويم، وأنماط المرض الشديد، وليس عدد الفحوصات الإيجابية والهيلمان الإعلامي مع كل متحور. تفاءلوا بالخير تجدوه”.
12 ديسمبر 2021 – 8 جمادى الأول 1443
01:23 AM
تفاءلوا بالخير تجدوه.. الخروج من الجائحة يستوجب الانعتاق من مأزق التناول الإعلامي
كشف استشاري الأمراض المعدية بوزارة الصحة، الدكتور عبدالله عسيري، بعد الموجة الأولى في الجائحة أن معدلات الإماتة لم تعد أبدًا إلى مستويات بداية الجائحة، وأن التحورات المتلاحقة لكوفيد لم تغير في أنماط المرض الشديد، والإنفلونزا تتحور مرة على الأقل كل عام، ولا أحد يهتم غير المختصين.
وأشار “عسيري”: “بفضل الله، اللقاحات أدت وتؤدي دورها في منع عودة الوفيات إلى مستويات الموجة الأولى. والخروج من الجائحة يستوجب الانعتاق من مأزق التناول الإعلامي”.
وأضاف: “ويجب التركيز على التنويم، وأنماط المرض الشديد، وليس عدد الفحوصات الإيجابية والهيلمان الإعلامي مع كل متحور. تفاءلوا بالخير تجدوه”.
[ad_2]
Source link
